أرسل الملك محمد السادس هبة ملكية عبارة عن أدوية ومعدات وتجهيزات بيو- طبية لجمهورية غينيا- كوناكري لمساعدتها في محنتها لمواجهة وباء إيبولا، حسب بلاغ صحفي لوزارة الصحة.
الهبة التي جاءت على إثر محادثات هاتفية أجراها ملك البلاد مع رئيس جمهورية غينيا-كوناكري، تقدر حمولتها بـ15 طنا تأتي، يضيف البلاغ ذاته، في إطار المساعدات الإنسانية، ودعم الجهود الدولية للحد من انتشار وباء حمى إيبولا النزيفية.
كما تندرج في “سياق تقوية روابط التضامن الإنساني، والتعاون بين المملكة المغربية والشعوب، والبلدان الإفريقية بصفة عامة، وبين المملكة المغربية وجمهورية غينيا-كوناكري الصديقة بصفة خاصةص”، يضيف البلاغ.
وأشار البلاغ المذكور، إلى أن هبة المغرب ستنقل يوم غد الخميس، على متن شركة الخطوط الملكية المغربية، انطلاقا من المطار الدولي محمد الخامس بالدار البيضاء.
الطلاب يطلب ومرتوا تصدق!
ليست هبة من الملك وإنما هبة من الشعب المغربي … !!! بدليل أن ليس عليها صورة الملك وإنما عليها العالم المغربي الذي يمثل الشعب كله. فكفاكم من تضليل (الغاشي) والمساعدة ليست مجانية وإنما لأغراض ديبلوماسية كما تفعل وتتعامل جميع الدولة
خير المغرب لغير اهله وثرواته في ايادي غير حكيمة .الملايير تصرف على حسب مزاج المخزن كمؤسسة كلنتون وو .لك الله ايها الشعب المسكين .نساعد غينيا كوناكري الغنية بالثروات .ونترك المواطن يموت امام ابواب المستشفيات
فكرة جيدة و مستحبة و على الافارقة تذكر هذه المواقف
بصراحة ما أحوج كثير من المغاربة هده 13 طن من الأدوية هناك الكثير ان لم نقل جل المغاربة يحتاجون الى مستشفيات في كل مكان في التراب الوطني ومرضانا شفاهم الله الكثير منهم لا يقدرون على تكاليف الدواء والتطبيب فكيف لنا ان نساعد الغير ونحن في حاجة الى دلك بصراحة ان لم نقل هدا تناقض فهدا نفاق واكثر من نفاق هدا كل مايمكن قوله
لا حول ولا قوة إلا باللله tout ça pour avoir l'appui de ces pays au profit de l histoire du sahara.
il fallait achever ces batards il y a très longtemps quand ils sont apparus de nul part du désert, ils n'ont ni chassé l'occupation espagnole ni même revendiqué aucun bout de terre avant.
cette cause a ruiné le nord du maroc depuis 40 ans il est temps de mettre terme a ça car c'est pas logique que la moitié d'un pays construise une autre et la prenne en charge aux détriments de son propre bien être
لماذا تشتكون و معارضين لهذه الهبة من الأدوية ؟ انتم تؤمنون أن اللًه هو الشافي و بالقران تتعافا المرضى إدن لستم محتاجين لأدوية المخترعين و الباحثين و الدكاترة .
يتحدثون عن الراميد. نعم جميل لكن نظام المساعدة الطبية فيما لدينا. وما لدينا ذهبت به المساعدات. عند ياتي المغربي الى المستشفيات يتاكد ان الراميد ليست الا تذكرة مبيت. الي بغا ينعس اراه يمشي لدارو. ناتي للمستشفيات للعلاج وليس للبقاء في غرفة + سويرو