اعترف وليد الركراكي مدرب الفتح الرباطي بطل كأس العرش المغربي، بأن مهمة فريقه ستكون صعبة عندما يلتقي اليوم الأحد، مع ضيفه الزمالك المصري في إياب الدور الثالث من كأس الإتحاد الإفريقي لكرة القدم.
وأقر الركراكي اللاعب الدولي السابق بأن النتيجة التي حققها فريقه خارج ملعبه ذهابا وهي التعادل السلبي وإن كانت في المضمون جيدة فإنها تبقى غير مساعدة.
وقال المدرب عن ذلك: “كنت أتمنى أن نسجل هدفا رغم أننا كنا الأقرب بكرة في العارضة وركلة جزاء غير محتسبة لكن الآن علينا أن نبادر للهجوم مع توخي الحذر لأن فريق الزمالك يلعب جيدا خارج ملعبه مثلما حصل أمام الفريق الرواندي”.
وأضاف: “بصراحة لم أحسم إن كنت سأهاجم من البداية أو سأطبق أسلوبنا المعتاد وأفضل أن أحسم في الوقت المناسب علما بأنني أفضل أن لا نتسرع لأنه أمامنا وقت طويل لأن أي تسرع قد يترتب عنه هجمة مرتدة ويسجلون وسنكون مضطرين لأن نسجل مرة أخرى علما أننا نواجه فريقا كبيرا بتاريخه ولاعبيه ومدربه وجمهوره لكننا لا نخاف منه.”
وتابع: “أعتقد أن المباراة ستكون تكتيكية خططية، وأعرف المدرب المنافس الذي درب في عدة فرق أوروبية وهو أيضا قد يكون له نفس التفكير وبالتالي سنكون أمام حرب تكتيكية علما بأنني أملك عدة خيارات هجومية في ظل عودة هشام العروي وبدر بولهرود”.
وطالب الركراكي من الجمهور أن يحضر بأعداد غفيرة بملعب الأمير مولاي الحسن قائلا “أطلب من أنصار الفتح الكثر أن يكونوا هم كذلك في الموعد لأن فرصة إقصاء فريق كبير مثل الزمالك لا تأتي دائما وعليه أن يحضر بأعداد غفيرة لكي يساند الفريق من البداية حتى النهاية.”
ووصلت بعثة الزمالك إلى المغرب الجمعة وأجرى الفريق أول حصة تدريبية خفيفة كانت مفتوحة أمام وسائل الإعلام بملعب الفتح بوسط العاصمة المغربية على أن يجري السبت، تدريبه الرئيسي وسيكون مغلقا بملعب المباراة.
وليد رجولة تيهدر بالعز والكرامة و تيرفع الراس مشي فحال لحاسة الكابة ديال تطوان والراجا جل ترامي ديال مصريين و جزائريين لحسوهم تيجعلو أوباش ملوك ، والغريب في الأمر أنه يتم تنقيص منهم واحتقارهم من طرف الإعلام المصري بطريقة دكية ويستوجبون ويبدؤن يقولون كلام العاهرات التي تعشق ناكحها
بالتوفيق ان شاء الله مايكون غير الخير
ان شاء الله التاهل للفتح الرباطي على غرار رجال تطوان.تحية للاعب الكبير باتنة.
كرة القدم هي بعيدة عن كل الحسابات و التخمينات التي لا طائل منها . الجدية في اللعب ،استغلال اي هفوة يقع فيها الخصم ،الاجتهاد على مستوى الملعب ،المساهمة في البناء النفسي للاعب المغربي بمعنى العمل على تحقيق نتيجة ايجابية .
يجب ان تتخذوا كافة الاحتياطات وتحدوا حدو المغرب التطواني وترفعوا راية المغرب عالية
كاين ش زيادة في الاجور ونقصو من المازوط والضو والما والمعيشة غلات الله يرحم الوادين
نحتأج الى كثير من المدربين من ابناء الوطن من طينة وليد الركراكي، الشهادة العلمية الرياضية الذكاء الدهاء التقة بالنفس والعمل الكثير