ندد سكان دوار أوراكن بجماعة أغواطيم، بحرمانهم من ماء الشرب لمدة عشرة أيام، متهمين عمر الحسباني رئيس جمعية أوراكن للتنمية القروية والاجتماعية والسياحية والمائية بالتسبب في ذلك.
محمد مديمي عن مركز المغربي لحقوق الإنسان بإقليم الحوز، دعا في تصريح لهسبريس، السلطات المحلية والإقليمية إلى تحمل مسؤولياتها حيال ما يجري بأوراكن، وأضاف “حرمان المواطنين من هذه المادة الحيوية تحت أي ذريعة يعد ضررا جسيما وإجهازا على حقوقهم التي يكفلها الدستور المغربي”، مطالبا من قضاة المجلس الجهوي للحسابات بافتحاص مالية جماعة أغواطيم والجمعية.
وفي رد لعمر الحسباني رئيس الجمعية المذكورة، قال إن “الذين حرموا من الماء هم مجموعة امتنعت عن أداء فواتير الاستهلاك التي تبلغ قيمتها 30000 درهم”، معبرا عن استعداده لدعوة محاسب مالي للتدقيق في مالية الجمعية، و”مستعد من جهة أخرى لأي محاسبة قانونية”، مشددا على أن الصراعات الإنتخابية تقف وراء الاحتجاجات المفعلة ضده.
صراحة مند تولي السيد الحسباني رئاسة جماعة اغواطيم والمنطقة تشهد تقدم وتطور ملحوظ لا يخفى على احد، فمند توليه مهمة تسيير المنطقة قامة بزيارات مكوكية لكل المناطق المجاورة ليقف على مشاكلها ويساهم في حالها باعتماده على الموارد البشرية والمادية للمنطقة، أما من يقوم بالتشويش عليه فهم مجرد اتباع لحزب سياسي خصم للاتحاد الدستوري في المنطقة، على العموم السيد يؤمن بمبدأ التناوب وصناديق الاقتراع هي الحاسم في الأخير وشكرا
لا شيء غريب….
لانهم امازيغ يقطعون عنهم الماء….حتى يموت الصغار….
ثم الماشية…
وبعدهم المرضى وكبار السن والنساء…..
ستصادر اراضيهم لسداد الديون….
وتفوت لمنعش سياحي موريسكي او فرنساوي….
لاقامة منتجع سياحي جبلي…..
من لم يمت من الامازيغ بالبرد في الشتاء, يموت عطشا في الصيف.
هذا هو التجبر للافراد المسؤولين عن قطاع ما او مكان ما فعقلية المغربي عقلية استعمارية مصلحية سيادية لو كان الماء لي يد البشر لمات ملايين الناس بالعطش لكن سبحانه لم يجعل ذلك.