نظم مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية، يوم الأربعاء المنصرم، بمقره في أبوظبي، محاضرة تحت عنوان ” العلاقات العربية الفرنسية في ضوء متغيرات المنطقة”، ألقاها الدكتور عبد الكريم بن عتيق، وزير التجارة الخارجية السابق في المملكة المغربية.
وتناولت المحاضرة واقع العلاقات العربية الفرنسية في ضوء المتغيرات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، خاصة تحولات ما بعد ما سمي بـ “الربيع العربي”، كما ناقشت مجموعة من الأطروحات الواردة في الرؤية الإستراتيجية للسياسة الخارجية الفرنسية، وكيف يتم التعامل مع مستجدات المنطقة، بدء من “المد الداعشي” إلى “عاصفة الحزم” مرورا بالخطر الإيراني.
وسلط بنعتيق الضوء على التوجه الفرنسي المتزايد نحو الاهتمام بمنطقة الخليج في الآونة الأخيرة، وأهداف هذا التوجه، ومنطلقاته الرئيسية في ضوء تحركات الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند الأخيرة في منطقة الخليج العربي.
وتنطلق هذه التحركات الفرنسية وفق المحاضر من قناعات واضحة، مفادها أن دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، ركيزتان أساسيتان للاستقرار، لا في الشرق الأوسط فحسب، ولكن في العالم العربي كله.
ويشغل ابن عتيق حاليا مدير النسخة العربية لمجلة “الدفاع الوطني” في فرنسا، وعضو مركز الدراسات الدبلوماسية والاستراتيجية في باريس، وهو كاتب ومحلل سياسي، كما أنه مسؤول عن شبكة علاقات أكاديمية وسياسية في فرنسا والمغرب.
إن كنت متحرر و صاحب قرار, فستستنتج ما يلي:
فرنسا و الإمارات هي وراء هده المصائب اليومية بالمغرب التي يريد فرض الرديلة و الفساد و العراء و القضاء على الإسلام بتنسيق مع بعض أصحاب السلطة بالمغرب الدين لا يهمهم إلا مصالحهم المادية. و لهدا حدرت من هدا التقارب المغربي الإماراتي, لأن هدا التقارب غير متكافيء, و ينفد أجندته بالمغرب حسب خطة جهنمية. الكل يعرف الوجه الحقيقي للإمارات. هدف الإمارات هو إرجاع المغرب بلد دعارة و شواد و سياحة جنسية.
إدا الشعب لم يستيقظ من سباته, فأقسم بالله أن المغرب سيروح و لم يعد.
Interdiction du voile , caricatures , humiliations , islamophobie ……..ce qu'elle nous offre la France et on la récompense , par l'achat a des prix exagérés sa sale industrie " TGV , avions de chasse , bateaux ……"la France sans ses anciennes colonies et le monde arabe serait comme la Roumanie
وتنطلق هذه التحركات الفرنسية من قناعات واضحة، مفادها أن دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، ركيزتان أساسيتان للاستقرار، لا في الشرق الأوسط فحسب، ولكن في العالم العربي كله.
وقد يكون العكس صحيح لأن ما فعلوه في مصر من تخطيط ودعم الانقلاب بقيادة السيسي على الشرعية خير دليل ودخول مصر في نفق مظلم ومشهد سياسي محزن.وتدخل في اليمن بدون استراتيجية ودعم مشبوه للثورة في سوريا. وفي ليبيا ووو…
الى رقم 1 ع م.تعليقك ينم عن غبائك بمجريات الاحذاث والتحولات التي يعرفها العالم.الامارات دولة عربية شقيقة تربطها بالمغرب عدة اتفافيات اقتصادية وعسكرية و و و.اذن هناك مصالح مشتركة.ناهيك ان دولة الامارات من ألداعمين للوحدة الترابية لوطننا ألتعزيز.اذن لا تدخل شعبان في رمضان.ما ذهب اليه كون فرنسا والامارات …في كل الاحوأل ينقصك الكثير من المعرفة لتعلم ان العالم الذي نعيش فيه ليس العالم المعشش في دماغك.صح النوم نحن في الالفية الثالثة من القرن 21…
ساهلة في التحليل: الفرنسيين ينهبون أموال الإمارتيين الطائلة جدا بسهولة جدا خصوصا إذا إستعانوا بالعاهرات المغربيات كروازي روميات بلديات أي مربيات على يدين ورجلين الفرنسيين ، وفرنسا كلها تستفيد وفي جميع المجالات!
أما المافيا والقوادة في المغرب فإنهم فقط هم من يستفيدوا في علاقتهم بالإمارات بواسطات العاهرات المحليات،ماركات مسجلات، المستعدات لكل شيء واللوتي يتنافسن في إظهار قيمهن المشهورة عالميا: الإنفتاح،الضيافة، الفهم السليم للدين، التنوع،و تدبير الإختلاف في…الوزن والطول والعرض واللون والعرق والسن …. داخل الماخورات اللامتناهية !!!