استقبلت جميلة المصلي الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم لعالي والبحث العلمي وتكوين الأطر مساء الخميس الباحثين المتوجين مؤخرا بجوائز دولية في مجال البحث العلمي.
وأفاد بلاغ تتوفر عليه هسبريس، أن المصلي كرمت كلا من فوزية المسعودي التي توجت بجائزة “لوي دينو” من جامعة “مونس” البلجيكية، في موضوع “آليات التعليم الالكتروني”. وعبد الباري الخمليشي الفائز بجائزة مصرف الزيتونة للمالية الإسلامية عن أفضل رسالة دكتوراه في موضوع ” القيم الأخلاقية والأداء المالي: دراسة لمؤشرات البورصة والصناديق الاستثمارية الإسلامية”، وعبد الرزاق العلامي الفائز بجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية، في مجال البحوث البيئية عن “دراسة بيئية للمكاك البري بجبال الأطلس الكبير الأوسط في المغرب”.
وكان اللقاء مناسبة هنأت فيه الوزيرة الباحثين بهذا التتويج، ومن خلالهم الجامعة المغربية وكافة الباحثين والأكاديميين، الذين يثرون بمنجزاتهم العلمية الحياة المعرفية داخل الوطن وخارجه.
واعتبرت جميلة المصلي في كلمة لها بالمناسبة، أن هذا التتويج الدولي الذي حضي به الباحثون المغاربة، هو فوز للجامعة المغربية في شخص باحثين أكفاء أبانوا عن جهود بحثية مقدرة، يتوخى من ورائها خدمة البشرية وتحقيق النفع العام.
مواضيع أبحاث ودكتوراه جيدة ومهمة و يحتاجها المغرب في الأعوام القادمة
اتمنى لهم التوفيق وأتمنى من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إيجاد وسيلة للإستفادة من نتائج هذه الأبحاث لكي لا تبقى حبرا على ورق
شكر خاص للوزارة المعنية على هذا الإهتمام بالبحث العلمي في شخص السيد الداودي والسيدة المصلي
وأين نسيتم الدكتور مبارك لمين والدكتور أحمد فكير الأستاذان بجامعة ابن زهر والفائزان بجائزة الأمير نايف العالمية للسنة النبوية والدراسات المعاصرة منذ حوالي شهرين ؟ هل هذا التمييز بين الباحثين المغاربة مقبول ؟
جميل أن تبادر الوزيرة المحترمة بتكريم الفائزين بجوائز دولية ،ولكن من غير اللائق أن تدشن عهدها بالتمييز بين الفائزين المغاربة بجوائز دولية.فأين الأستاذين من جامعة ابن زهر اللذين شرفا المغرب بفوزهما بجائزة نايف بن عبد العزيز العالمية في السنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة،بعد ما كانت هذه الجائزة حكرا على المشارقة.فإذا كانت الوزيرة تجهل ذلك فتلك مصيبة،وإذا كانت تتجاهل الأمر وتميز بين الفائزين فالمصيبة أعظم…ونحن في انتظار ردها ، فهل من مجيب؟؟
من المفروض تنظيم أيام البحث العلمي سنويا يحضره الباحثون المغاربة المتميزون في الجامعات و المختبرات الدولية للإستفادة من نتائج أبحاثهم وطنيا ويكرم منهم كل الباحثين المتوجين بجوائز دولية.
والأهم من ذلك هو تكوين لجن متخصصة لتقديم إقتراحات قابلة للتنفيذ قصد الشروع في تطبيق المستجدات في المغرب .
فمثلا موضوع "آليات التعليم الالكتروني" للباحثة فوزية المسعودي،مهم جدا ، ولكن الأهم أن نعرف ما هو برنامج وزارة التعليم في إدخال هذه الآليات في المدرسة المغربية؟
وما الأفضل أن نعلم أطفالنا اللغة التي أنتجت هذه الأليات لتسهيل وتسريع تلقين معارفعا لهم أم تتنظر 5 سنوات حتى تتم ترجمتها إلى الفرنسية ثم 5 سنوات أخرى لتتوفر مراجعها بالعربية و50 سنة لتتوفر بالتيفيناغية؟.
أنذاك ستبلى وتتقادم هذه المعارف ويفوتنا ركوب الطائرة ويكون المتشبثون ب "الهويات" الأمازيغية منها أو العربية أوالإسلامية قد قادوا فلذات أكبادنا رأسا إلى الهاوية.
ما علاقة مصلي بالبحث العلمي؟
هل الإجازة في الإسلاميات لها علاقة بالبحث العلمي؟
طبعا لائحة المحتفل بهم تظهر أن السيدة مصلي كما باقي أفراد حزبها يعتبرون البحث العلمي هو كل ما يكرس إسلامية الدولة والمجتمع والمؤسسات
البحث العلمي خليوه لمواليه ، أوباراكا عليكوم غير البحث الغنمي (طواجن الغنمي)
هاذ النوع لي ايستاهل مليار جينيفر لوبيز .
شكرا للوزيرة جميلة المصلي على الإهتمام بالمتميزين في البحث العلمي
من أجل أستقطاب الأدمغة والإحتفاء بطلبة الداخل على وجه السواء لازمنا يوم لتقديم الدراسات والأبحاث المميزة في العلوم و البئة والفن و….من أجل تكريم هؤلاء الطلبة وتحفيزهم .
مغربية وأفتخر