منذ أزيد من أسبوع على اعتقال المدرب مصطفى العمراني، ومتابعته أمام أنظار محكمة مدينة تمارة بتهمة “القتل الخطأ بسبب الإهمال” في قضية غرق 11 رياضيا بشاطئ واد الشراط بالصخيرات، ما يزال الملف يعيش على وقع التعقيد، في مقابل مطالب حقوقية وسياسية وشعبية بالإفراج عن العمراني، بلغت درجة تخلي عائلات الضحايا عن متابعته، بل والتوجه إلى تعيين محام من هؤلاء للدفاع عن منظم “رحلة الموت”.
وكانت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية لتمارة، قد قررت الإبقاء على المدرب الشاب ورئيس جمعية النور للتيكواندو، داخل المعتقل ومتابعته في القضية التي هزت الرأي العام المغربي، بعد أن قضى 11 قاصرا متدربا بالنادي الرياضي، غرقا بشاطئ غير محروس محاذ لواد الشراط بعمالة الصخيرات، فيما تستعد هيئة الدفاع المكونة من أزيد من 20 محاميا للترافع الخميس القادم، حول تبرئة العمراني من تهم القتل الخطأ.
محمد كفيل، عضو هيئة دفاع المتهم، قال لهسبريس، إن ملف العمراني جاهز من طرف المحامين “الذين يشكلون تيارات حقوقية وسياسية مختلفة.. ونعد لمرافعة إذا كانت النيابة العامة جاهزة، وإلى سنطالب من جديد بالسراح المؤقت للعمراني”.
ويضيف المتحدث أن المسؤول الحقيقي وراء هذه الكارثة هي وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك وكذا الوقاية المدنية، “حين نتحدث عن غياب التشوير والحراسة في الشواطئ وعن الملك البحري فهنا نشير إلى مسؤولية الوزير عبد العزيز رباح.. ونتوفر على صور تثبت تعمد المسؤولين إلى وضع علامة التشوير في يوم زيارة مسؤول في الشاطئ غير المحروس وبعد تأكد إلغاء الزيارة تم إزالتها”.
ويورد كفيل وهو يوجه بأصابع الاتهام إلى الوزارة الوصية “حين تغيب المراقبة وعلامات التشوير من الشاطئ فهي مسؤولية الوزير والذي لم تسبب في الإهمال والقتل غير العمد ولم يتخذ الاحتياطات اللازمة هو الوزير وليس العمراني”، مردفا أن مسؤولية الإنقاذ البحري تعود للوقاية المدنية “هل تعلم أنها لا تتوفر حتى لا مصابيح ليلية.. زد على ذلك تأخرهم في التعاطي مع كارثة شاطئ الصخيرات”.
ويرى كفيل، وهو أيضا رئيس الجمعية المغربية لضحايا الأخطاء القضائية، أن كل تلك الجهات مسؤولة بشكل مباشرة هلى الكارثة و”يجب أن يمثلوا أمام القضاء”، فيما أشار إلى أن الإفراج عن العمراني خلال هذا الأسبوع من الصعب تكهنه “سننتظر جلسة الخميس القادم”، مثمنا في الوقت ذاته الحراك الشعبي المتضامن الكترونيا، “أعرف أن القضاء ينصت ولا يمكننا مواجهة القضاء أو التأثير فيه، لكننت نعبر عن امتعاضنا من هذا السلوك غير المقبول”.
وعن قضية السراح المؤقت، التي رفضتها النيابة العامة في حق العمراني، أورد المحامي أن المشرع في فلسفلة المسطرة والقانون الجنائيين لا يجنح إلى الاعتقال “الآليات القانونية موجودة في المغرب الذي صادق على اتفاقيات دولية تمنح بدائل للعقوبات.. لكنها لا تفعل إلا نادرا وترتبط للأسف بنوع من الانحراف والشطط وتوظيفها في غايات بعيدة عما قصده المشرع”.
ويرد كفيل على قرار المحكمة في رفض السراح المؤقت، بقوله “ربما القرارىجاء بناء على التخوف من الانتقام وهو طرح مقبول.. لكن هذا المبرر لا يبقى إذا كانت عائلات الضحايا تنازلوا بأنفسهم.. بل طالبوا بالإفراج عنه وأنهم سيكلفون محاميا بإسمهم لينوب عن العمراني”، معتبرا أن انتفاء حالة التخوف يعجل بضرورة تمتيع المتهم بالسراح المؤقت
ويشدد الناشط الحقوقي على وجود ضمانات للعمراني وفق ما ينص عليه القانون، من سكن قار ومهنة قارة “يمكن للنيابة العامة أن تكتفي بأخد جواز السفر وتأمر ببقاء العمراني في مكان معين رهن إشارتها”، معبرا عن أسفه كون المحكمة لا تكترث لهذه الطلبات “لدينا حالات من الاعتقال ﻷشهر وسنوات ليتم الحكم بالبراءة في الأخيرة”.
وطالب محمد كفيل بمراجعة الفصل 432 من القانون الجنائي، الذي يتابع على إثره العمراني، “حتى المسودة الأخيرة لم تعدل فيه شيئا وهو القانون الذي لم يتغير منذ أيام الاستعمار”، فيما أشار إلى أن غياب قرينة البراءة في الملف تظل على غياب ما أسماه الأمن القانوني والقضائي في المغرب، “قرينة البراءة تبقى أكذوبة ولا تطبق، ولو طبق القانون المغربي فسيكون العمراني طليقا الآن”.
Vraiment bcp des problem avc partie pgd go out pgd je suis un citoyen neutre
حكومة مهرجة لم تفلح الا في انجاح المهرجانات …ولم تنجح الا في رمي اللومات والتهم الا على المواطن البسيط …فبعد حادثة طانطان التي كان بطلها سائق حافلة …نعود اليوم لنجد ان مدربا ومؤطرا بطلا متهتم بقتل 11 طفل نتيجة الاهمال ….وشاطئ الشراط من المسؤول عنه (لعله ذاك المدرب الذي لا حول له ولا قوة) …حقيقة لم تفلحوا في اي شيء منذ بداية رئاستكم ….رميتم اللوم على الحكومات السابقة ..وسميتم الفساد في التماسيح والعفاريت (واجدكم ثعالب جائعة..مازال غي كتقلب فين تمسح المشاكل) تحملوا مسؤوليتكم اسيادنا وبراكا علينا من التفلية ..هادشي رجع عندكم حامض ……..الله يعفوا علينا منكم فهاد العواشر
في نظري أي مواطن كان بإمكانه أن يتعرض لنفس المصير بجهله للمكان و عدم وجود علامات منع السباحة أو حارس للمنطقة. مما يجعل المسؤولية القانونية تقع على عاتق المسؤولين المحليين بالمجالس القروية و الحضرية سواء بالتقصير في مهامهم أو تجاهلهم لأشياء بسيطة عواقبها وخيمة.
منذ أن تشكلت هذه الحكومة إلا وأصابع الإتهام موجهة إليها….وكلما وقعت واقعتا إتهم وزيرا أو أخر من حكومة بن كيران……والسؤال المطروح هنا لماذا كثرت هذه الحوادث في سنة واحدة وليس بين حادثة وأخرى إلا بضعة شهور؟ولأن الإنتخابات قربت. والغريب في الأمر هو إستهداف الأطفال دون غيرهم.حرق الحافلة وغرق في شاطئ الصخيرات وانقلاب حافلة في شيشاوة….. ألا ترون معي أن هذا كله كان مستهدفا ومعدا له بإتقان لأن الأطفال هم أنجع سلاحا وأكثرها فعالية عند الرأي العام؟المغرب في خطر إن لم نساهم نحن جميعا كمغاربة لإنقاذ البلد من من يحاول جره إلى بؤرة الإلتهاب
في نظري أي مواطن كان بإمكانه أن يتعرض لنفس المصير بجهله للمكان و عدم وجود علامات منع السباحة أو حارس للمنطقة. مما يجعل المسؤولية القانونية تقع على عاتق المسؤولين المحليين بالمجالس القروية و الحضرية سواء بالتقصير في مهامهم أو تجاهلهم لأشياء بسيطة عواقبها وخيمة.
أطلقوا سراح العمراني،هو ليس بحرا يقتل،ولا علامة تشوير تخطر,ياعالم هو إنسان يغرق يغرق!!
حقيقة ان المسؤولية في هذه الفاجعة تقع على عاتق الوزارة الوصية والوزارات الاخرى المكلفة بالبيءة ووووو والوقاية المدنية التي اهملت بالقيام بواجبها في الانقاد والسرعة في اداء مهامها ولكن منذ ان وعينا على الدنيا ونحن نعرف ان هذا الشويطء بالذات لا يصلح للسباحة ومنذ ان عقلنا واجباتنا وحقوقنا نعرف ان التشوير واللوخات لا وجود لها في هذت المكان او اي مكان اخر اذن المسؤولية تقع على جميع الحكومات المغربية منذ عهد الاستقلال
السلام عليكم
أفرجوا عنه وكفى من التلاعب بنفسية الرأي العام والخاص
أما بالنسبة لمنصبين فهذا دال على التمسك بالسلطة وعدم تركها إلا إذا أخدها من أقاربه خيرنا مايديه غيرنا
الحساب عسير والرب قدير والإنسان هدير
الله يوفقنا على طاعته وعلى وطاعة حبيبه
وعلى طاعة مولانا محمد السادس
لبيب سليم من مكناس
مسكين هذا الرجل)كبش فداء هذه الفاجعة)غرق المرحوم الزايدي ومات السيد باها اثر حادثة قطار ولم يحرك المسؤولون ساكنا وطوي الملف وقالوا قضاء وقدر.هلك قرابة 40 طفلا في حادث طانطان تملصوا من المسؤولية وقالوا انه القضاء والقدر.وفي هذه الفاجعة لم يعد للقضاء والقدر دورا في حياة ان فقالوا مصطفى العمراني هو المسؤول الاول فاعتقلوه.علما وكما قرات وسمعت عن عدم وجود اي شارة تمنع السباحة في هذا الشاطئ الخطير.بالله عليكم يا من يفكرون بالمنطق من يتحمل مسؤولية هذا الحادت.حتى اباء واولياء المرحومين براوا هذا الشخص ومع ذلك اعتقل.فلماذا.
#مصطفى_العمراني_ليس_قاتلا ….حسبي الله و نعم الوكيل في المسؤولين …بطبيعة الحل المسؤولين الغير مسؤولين اتجاه الوطن بالدرجة الاولى اما المواطن فهو وقود يحترق لمصالحهم الخاصة ….فعلى سبيل المثال: الاستاذ و المدرب و المتطوع مصطفى العمراني قد احتوى و كون ابطال تجاهلهم المسؤولين و جزاءه السجن؟؟ قمة الهار و ستبقى وصمة عار على كل المفسدين ..والله حرقة حب الوطن تبكينا في كل مرة تخيب امالنا في المفسدين …ذنوب هاد الشعب عليكم امام الله
منظم "رحلة الموت" استغرب من هده الجملة التي وضعتموها في سياق المقال وكانكم اتهمتموه كسبب رئيسي في الفاجعة اطرحو الخبر كما هو عليه دون هده المصطلحات الزائدة.
ليس فقط الشواطئ التي لا تملك علامات التشوير فهناك آلاف النقط المروريه التي لا تجد فيها ولا علامه ويبقى الاجتهاد سيد الموقف وغالبا ما يسفر غياب التشوير الى نزاعات ومشادات بين مستعملي الطريق وفي غالب الأحيان تتسبب غياب العلامات في حوادث مميته ويكون الصحيه هو المواطن أما في السجن أو ميت أما من أهمل العلامات ففي نعيم من جراء الاختلاسات الاختلالات
اذا كانت لوحة التشوير منعدمة في مكان الحادث فمن اين للمدرب معرفة خطورة السباحة في مثل هذا الشاطىء والقاعدة تنص على ان المتهم برىء حتى تثبت ادانته بحجج دامغة لا مجال للشك فيها فلا يوجظ شهود ولا قراين تدل على جرمه بخلاف الوزارة الوصية فجميع الدلايل ضدها
ﻻ يعقل ان كل طامة في هاته البﻻد يلصقها البادي والعادي على الحكومة كفا من البهتان ولنتحدث بعيدا عن اﻻتهامات المجانية لشرفاء البﻻد .
الرباح ؟؟ لواه بان كيمون .
راه 50 واحد كاتموت كل نهار في هذا البلاد باسباب حوادث الحياة اليومية فيما في ذالك الغرغ السقوط في البءر و الجبال الكهرباء الخنق بالغاز الخ
العمراني مدار والو خليو سيد امشي يدوز رمضان معى ولادو
لا يحتاج المرء لان يكون رجل قانون او محام كي يتوصل الى ان المسؤول الاول في هذه الفاجعة هو عزيز الرباح لكن تعودنا من هذه الحكومة المتاسلمة ان ترمي بالمسؤولية على الاخرين انها حكومة الفواجع والكوارث بامتياز
اتركو السيد معالي الوزير الرباح وشانه فالشاطء موجود من قديم الزمان وتوالت على وطننا العزيز حكومات قبل حكومته فل يقاضو من مكتو في الوزارة ازاه اربع عقود قبله فالسيد الوزير ولا حكومته ليست لهم عصا سحرية لكي يعيذو بناء ما خرب منافقو الله الوطن الملك اللدين يؤدون القسم امام ملكنا حفظه الله و ذريته المهم في الامر الان هو ان نقف جنبا الى جنب ملكا وشعبا لنكون بحول الله في طليعة الشعوب وان ندعو االه جميعا ان يرحم شهداءنا وان يخلا سبيل المدرب لءنه ضحية هراء او ما زالو يظنون ان المواطنين اغبياء وشكرا
ياله من منطق خاطئ عند السيد المحامي ليهرب الى الامام وتبرئة المسوؤول عز الجمعية الرياضية للتكواندو والصاقها لوزير معين من حزب معين من اجل المزايدات السياسية الفارغة والغير الهادفة لان مسؤولية الفاجعة تقع في الدرجة الاولى على المسؤول السالف الدكر الدي كان عليه ان يعرف قبل اي واحد المواقع الشاطئية الصالحة للسباحةلا ان يترك الاطفال القاصرين يسبحون في الخلاء الدي لم يدخل في التراب البلدي بعيدا عن التجهيزات الاساسية للسباحة انا من وجهة نظري ان ما وقع هو ارسال الاطفال الى مكان صحراوي الدي يعج بسواحف مختلفة سمومها مميتة.
غريب امر هذا البلاد الناس كتقتل وذبح وتسرق وتغتصب الصغار والكبار ومع سبق الاصرار والترصد ولا من يحرك ساكنا, قطع الطريق والكريساج وبيع القرقوبي والمخدرات ولا من يحرك ساكنا, لحوم بناتنا معروضة للخيلجيين بابخس الاثمان ولا من يحرك ساكنا, نهب اموال الدولة والشعب ولا من يحرك ساكنا, فقط تحركت سواكنكم لسجن هذا الانسان البريء الذي لولا حبه لهؤلاء الاطفال لما فكر في تنظيم رحلة لهم ولما غامر بحياته من اجل انقاذهم ولما فقد هو ايضا ابناؤه, يكفي انه اختار طريق الرياضة النبيل اطر الشباب وابعدهم عن طريق الانحراف والجريمة لايمكن ان للرياضي النبيل ان يصبح مجرما
لا يحتاج المرء لان يكون رجل قانون او محام كي يتوصل الى ان المسؤول الاول في هذه الفاجعة هو عزيز الرباح لكن تعودنا من هذه الحكومة المتاسلمة ان ترمي بالمسؤولية على الاخرين انها حكومة الفواجع والكوارث بامتياز
هل الاخ العمراني مدرب تكواندو ام مدرب سباحة وهل ثم الترخيص له بهده الرحلة ﻻنه وبكل موضوعية السلطات المحلية لن تصرح له بالدهاب لهدا المكان وهي تعلم علم اليقين خطورة المكان
كفاكم مزايدات لا تسمن ولا تغني، المسؤول الاول والمباشر عن هذه الفاجعة هو منظم الرحلة،لانه كان عليه ان يتاكد
بنفسه عن صلاحية المكان ، وان
يسال عن حالة البحر هناك، وان
يصطحب معه مدرب سباحة، لان الاطفال قاصرين ولا يعرفون السباحة،هذه هي المسؤولية التي
كان عليه القيام بها عوض القاء
اللوم على غيره،اما بخصوص العاءلات التي تريد مسامحته
وكذالك ناس العالم الافتراصي
الذين يدافعون عن الجاني،فالكل
يعرف اننا نعاني من عقلية °°°°،والسلام
المسؤول هو °°°°°° رءيس بلدية الصخيرات اللدي ينتمي لحزب الاصالة والمعاصرة.
la justice est souvent aveugle,voir toujours aveugle.je salut l'avocat et je prie Dieu qu'il gagne.personnellement j'ai zero confiance en la justice marocaine.j'espere que Dieu aide l'entraineur car dans une balance il fait pas le poid contre le ministre ou le sous ministre ou le sous sous ministte,car nous sommes pas en demoratie relle mais dans celle de benkiran et co.
Le fameux dicton " la tour est détruite , pendez le coiffeur " les fuites du bac c'est RABAH , les intoxications de jame3llfna c'est RABAH , les inondations c'est RABAH , la baisse de l'euro c'est RABAH , la grêle c'est RABAH , la nuit de doute pour le ramadan c'est RABAH , le chanteur de Mawazine qui dansait en tenant ses parties génitale c'est RABAH …..
يتعين على العمراني ان يرفض مغادرة السجن حتى يمثل كافة المسؤولين ابتداءا من مقدم المنطقة مرورا بالشيخ والقائد ورئس الجماعة والباشا او رئيس الدائرة والعامل وكل من له ارتباط بالقضية لان العمراني من بين الضحايا مادام هو الاخر فقد بدوره ابنة له.العمراني "المتهم الضحية".وعند مثول الكل لدى المحكمة يمكننا ان نردد بافتخار في جميع المحافل الدولية التي تطالبنا بذلك ان المغرب دولة الحق والقانون .المحامون يتخطون المسؤولين المباشرين و يريدون المس بجهات غير مباشرة لا لشئ الا للنيل من حكومة جاءت لتصلح ما افسده غيرها من طينتهم.
هذا هو الظلم بعينيه السيد مدار لا بيديه ولا برجليه بغا يرفه على لوليدات ولكن مشيئة القدر. هذا الحادث غد يخلي الناس المنظمين للرحلات يرجعو اللور خوفا من مصير السيد المدرب أهذ الأمر فيه خسارة للأطفال. إلا تحكموالمدرب خاص كل من له يد في هذ المصيبة يتحكم حتى هو من قريب أو من بعيد. هذ الناس ولو مشكلين مافيا في البلاد أديرين مبغاو في الدراوش بإسم القانون أهم معليهوم قانون؟
طلقو السيد اللي فيه كافيه الله يخذ فيكم الحق.
انا ابن المنطقة وهذا الشاطئ بالذات معروف عندنا انه منطقة خطيرة تحذر فيه السباحة لكنه خال من الحراسة أو أي علامات تشوير تبين مذا خطورته
إذن فمن الطبيعي ان أي زائر غريب عن المنطقة لن يستشعر خطورة المكان وهنا يتبين لنا خلو العمراني من مسؤولية هذه الفاجعة بل من تجب متابعته هي الجهات المسؤولة من عامل التشوير في البلدية إلى أعلى سلطة في البلد .فكلكم مسؤول وكلكم مسؤول عن رعيته تم
علامات التحذير بالخطر و اعضاء الوقاية المدنية من المفروض ان تكون منتشرة في جميع الشواطىء المغربية خلال موسم الصيف و خصوصا في المناطق القريبة من مصب الوديان .
اما الوقاية المدنية(les maitres nageurs) لازم تكون لهم كراسي عالية لمراقبة الناس (beach watch style)
اما الاستاذ العمراني فهو بريء مما حدث لانه ليس ابن المنطقة
لقد سبق وقلت أن السيد رباح غير صالح لأي وزارة . وهو ليس بمسؤول محنك . وفي كل فاجعة لحقت بالمغاربة كان وزارة النقل و اللجستيك المسؤول رقم واحد . وعوض أن يقدم السيد رباح إستقالته بكل عفة ، يخرج و يدافع عن إخطائه التي ﻻ تنتهي . حسبي الله و نعم الوكيل .
لا يحتاج المرء لان يكون رجل قانون او محام كي يتوصل الى ان المسؤول الاول في هذه الفاجعة هو عزيز الرباح لكن تعودنا من هذه الحكومة المتاسلمة ان ترمي بالمسؤولية على الاخرين انها حكومة الفواجع والكوارث بامتياز
البحر كبير جدا وله شاطيء واسع فهل من القى بنفسه في هدا البحر نحمل مسؤوليته على غيره الحقيقة ان الاطفال الغرقى مسؤوليتهم على المكلف بهم وخصوص انهم قاصريين والله اعلم وما دام اوليلؤهم قد سامحوه فما على القضاء الا ان يخفف من الحكم قدر الامكان
تشويش على الحكومة كفاكم نفاقا
سبحان الله هاد الكوارث و الفضائح لي وقعوا في المغرب تنبؤوا به المصريين و ماعجبناش الحال فاش قالوها. قالو بأن هاد السنة غتكون كلها مصائب على المغرب . الله يحد الباس
التعليم و النقل شكلوا خلال السنة الحالية. أرقام قياسية في التدهور و اللامبالات
هذا الشاطيء يبدو جميلا و مثيرا للناظر لكن. غدار و خطير و سكان الرباط يعرفون انه خطير و لا احد يسبح فيه الا القليل
عدم وجود علامة انذار. ووقاية مدنية ،،،هي السبب
المدرب لم يكن عند ه سبق اسرار و ترصد بل نزل عند رغبتهم
هو ضحية عدم وجود انذار او حراس
نطالب بمعاقبة عبد العزيز الرباح عوض المدرب العمراني،
قدر الله ماشاء فعل
الرباح لا دخل به في ما حدث
كفاكم مزايدات لا تسمن ولا تغني، المسؤول الاول والمباشر عن هذه الفاجعة هو منظم الرحلة،لانه كان عليه ان يتاكد
بنفسه عن صلاحية المكان ، وان
يسال عن حالة البحر هناك، وان
يصطحب معه مدرب سباحة، لان الاطفال قاصرين ولا يعرفون السباحة،هذه هي المسؤولية التي
كان عليه القيام بها عوض القاء
اللوم على غيره،اما بخصوص العاءلات التي تريد مسامحته
وكذالك ناس العالم الافتراصي
الذين يدافعون عن الجاني،فالكل
يعرف اننا نعاني من عقلية °°°°،والسلام
اين هي الاستاذة الشومي استادة المسطرة الجنائية في جامعة محمد 5 السويسي دائما كانت تدافع عن قرينة البرا ئة او لم يبقى دكاترة يدلون بتصاريح ادهبوا الى اهل القانون يا قضاة رحمكم الله …….شكرا هيسبريس
ما جاء به المحامي هو محاولة ياىسة لتبرئة موكله
لانه ام يستطع ان يجد تبريرا لموقفه
المسؤولية في هذه الفاجعة ترجع الى استهزاء الماطر و أولياء الأطفال بمسؤوليتهم
كيف يعقل ان يذهب هذا المدرب بمفرده و دون حضور اباء الأطفال و ان يسمح لهم بالسباحة في شاطى لا يتوفر على حراسة؟ هذا خطا فادح حتى اذا لم يكن متعمدا فهو جريمة في حق هؤلاء الأطفال و يجب ان يعاقب عليها
اخرجوا باها وحاكموه لماذا تواجد هنا ك وصدم وقتل القطار ;الا يكفي كون الاخ العمراني فقد فلدة كبده .في دولة تحترم المواطن كان على حكومة لباجدة تقديم استقالتها;انتم تدعون الايمان بالقدر حلال عليكم حين حفظتم ملف باها وحرام عل;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
مصطفى العمراني بريء و يجب على المصالح المختصة اطلاق سراحه