وصف المركز المغربي لحقوق الإنسان المتابعة القضائية لمدرب الرياضيين الصغار، الذين قضوا في “شاطئ الموت”، بأنه قرار مجحف وظالم، قد تكون من ورائه رغبة للتضحية بكبش فداء، وغض الطرف عن المسؤولين الحقيقيين وراء فاجعة الغرق الجماعي”.
وأوردت الجمعية الحقوقية، في بيان توصلت به هسبريس، بأن كل الدلائل تشير إلى أن مدرب الكاراتيه، مصطفى العمراني، الذي أراد الاحتفاء بتلامذته، ذهب بهم إلى شاطئ واد الشراط بحسن نية، وبالتالي فإن مبادرته لا تعدو أن تكون إنسانية وتربوية”.
وتابع المصدر بأن الجميع يشهد بحسن خلق العمراني، وبتعامله مع تلامذته معاملة الأب لأبنائه، حيث حاول جاهدا إنقاذهم من الغرق، فنجح في حق بعضهم، وخفق في البعض الآخر”، قبل أن تطالب الجمعية بإطلاق سراحه فورا” وفق تعبير البيان.
وطالب المركز الحقوقي بإجراء بحث مفصل، يما يمكن من تحديد المسؤوليات بشكل شامل وموضوعي، والجهات المقصرة، التي كانت أوجه قصورها وراء ما حدث على حين غرة للفتيات والفتيان الشهداء، وتنوير الرأي العام بنتائجه”.
كلنا مع السيد العمراني…وموت الأطفال ما هو ألا قضاء وقدر.
القضاء لازم ان يطلق سراح السيد مصطفى لان الحكومة و مسؤولين على بحر ذاك المكان هم من عليم ان يرصون علامات مكتوب عليها (ممنوع السباحة )
هذه هي المسؤولية والله اعلم وان ل الله وان اليه راجعون
الله يطلق سراحه قبل الشهر الكريم
قضية متابعته كانت فقط لحمايته و سوف يطلق سراحه يوم الخميس بعد ان تنازل اولياء الاطفال و لن اقول الضحايا فلو قلتها يعني ان هناك متهم
نحن معك أيها السيد الفاضل العمراني سندافع عنك بكل ما أراد الله لنا من قوة،،،،،،نحن كلنا جالية نيويورك معك،،،،،و الله المعين،،،،والله اقويك،،،،،،،،،،،،،،،
باسم الله الرحمان الرحيم. بادئا ببدء المسؤولية لا تقع على السيد العمراني الذي لعب دور الاب والمدرب والحاضن لتلك الفئة من الفتية والفتيات ،وإلا كل معيل ذهب بعائلته قصد الترفيه والاستجمام وحصل له ما حصل للعمراني وابناؤه سيعاقب ويسجن بدل تقديم التعزية اي منطق هذا . وبرأيي المسؤولية تقع على عاتق الجماعة او المدينة التي وقعت فيها هذه المأساة ، والى متى نترك شواطئنا دون حراسة لكي لا يتأذى ابناء وطننا و دفع المخاطر الخارجية المحذقة بنا ، واخيرا الحرية للاستاذ العمراني عزاؤنا وعزاءه واحد
العمراني ليس ليس ليس قاتلا انه مظلوم اطلقوا سراحه انه بريء مما تدعون اللهم اني اشهد انك انت الله لا الاه الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الدي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد يارب يطلق سراح العمراني في هدا الشهر المبارك الكريم شوفوا فيه بعين الرحمة لو ان اي رجل او امراة اخدت اولادها للبحر وماتوا غرقا ستسجن لاصبحت الدنيا غابة الغني ياكل الضعيف ليس عدلا انه القضاء والقدر مكتاب على الاطفال الموت غرقا ليس للعمراني يد في دلك هل اخدهم واغرقهم بيده لا انه البحر الدي غدر بهم عند المد ارتفعت نسبة الماء وعند الجزر اخد معه الاطفال اي بالدارجة جرهم جرهم اي كانت الجرة
ما بغيناهش يكون كبش فذاء بغينا يتحاسبوا المسؤولين لأن دك البحر خطر وممحروسش وما فيه لا عساس ولا منقذ ؟ فين كمشو فلوس الضرائب؟ ملي ما باغيينش تعملو عساس وتعطوه 2500 درهم؟ ودابا سي العمراني مسكين ملي غيخروج عاد غيزيد يساهم في خدمة المجتمع المدني؟ عوض تعملولو طبيب نفسي زيدتو مرضتوه ! الدعوة بكم ن الله
ما الفاءدة من اعتقاله و اضافة معانة الى قلوب المغاربة على معاناتهم لفقدان ابناءهم وهو مشهود له بالاخلاق الحميدة وليست له نية مبية و خصوصا ان المعنيين اصلا اسر الضحايا يرغبون في خروجه ولا يحملونه المسؤلية وهذا لم ياتي من فراغ لولا ان الاخ يستحق هذه التضحية و تبقى العدالة هي نقطة الفصل و المعنية الاولى والاخيرة لحل المشكل .
ارايت الفرق بين القانون الوضعي و قانون رب العالمين.
اسال الله العظيم ان يفرج الهموم.