نظم مجموعة من آباء وأولياء تلاميذ بثانوية عبدالله كنون التأهيلية، بأبي الجعد، وقفة أمام مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشاوية ورديغة احتجاجا على “خروقات شابت عملية تصحيح امتحانات الباكالوريا”، مطالبين الجهات الوصية “التدخل قصد وضع حد لمعاناة أبنائهم”، منددين بحرمانهم من الحصول على الشواهد.. وفق تعابيرهم المتطابقة.
وعبر المحتجون، أيضا، عن استغرابهم من حرمان مترشحي ثلاثة أقسام بالثانوية المذكورة من الحصول على شواهد الباكلوريا بداعي الغش عبر الفيسبوك، مطالبين بفتح تحقيق في الموضوع.. بينما أوضح محمد لعوينة، مدير الأكاديمية، أن “هذا الإجراء شمل 59 مترشحا يعتقد أن أجوبتهم تتشابه مع ما تم نشره على فايسبوك من أجوبة، ماعدا تلميذا واحدا تبين أن أجوبته تختلف عما هو منشور”.. وأضاف لعوينة: “فتح تحقيق في الموضوع، وتم تشكيل لجنة أوكلت إليها مهمة التدقيق في أوراق الإجابات، والأكاديمية لن تتسامح مع المتورطين في الغش وستتخذ الإجراءات التأديبية ضد كل من ثبت تورطه”.
فحئ عد كبير من التلاميذ شعبة العلوم الرياضية فى مراكش من النقط التى حصلو عبيها فى مادة الفيزياء والرياضيات والفلسفة مطالبين السيد الوزير باعادة التفحص النقط المواد المشاراليها وذلك باعادة تصحيحها
التخبط والعشوائية..
على ذكر مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشاوية ورديغة .
فمدن خريبكة ووادي زم وابي الجعد والدوائر التابعة لهم لم تعد تربطهم به "المقر" رابطة ولا صلة .لان التقسيم الجهوي الجديد يحيلهم الى اكاديمية خنيفرة – بني ملال . كما على الناجحين ان يسجلوا اسماءهم في كليتها والمطالبة بانشاء كلية متعددة الاختصاصات والشعب تحنبا للاكتطاط وبعد المسافة وقلة وسائل النقل والتنقل . ها انذا قد بلغت .فاللهم اشهد.
اخي عبدو (التعليق الاول) ان اغلب تلاميذ العلوم الرياضية – ان لم نقل الكل- تفاجئ من نقط الرياضيات خصوصا و الفيزياء و علوم المهندس !
انها نقط كارثية ! و يجب اعادة تصحيح مادة الرياضيات !
يا للعجب من زماننا هذا. .أصبح الآباء و الأمهات يساعدوا أولادهم على الغش ما استطاعوا إليه سبيلا. قبل أن نلوم منظومة التعليم وجب علينا أن نسائل أنفسنا عن دور الأسرة في التربية و زرع القيم النبيلة و محاربة الغش.
وشعب هدا المهم يخد الباك باي طريقة هادي هي الأمنية ديالهم ما شفوش منيين ينشيوا لتعليم العالي يلا ما كاتش عامر ومتقف تم يبقى هاد الناس ما فهمتهومش كل واحد وكي تيفكر الله يهديهم عمرنا ما نزيدوا للأمام
هذا إجراء جيد قامت به هذه الأكاديمية، لأن ذلك يدخل ضمن قيم مصداقية الباكالوريا، و تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين التلاميذ، حيت عندما يقوم التلميذ بالغش فالإمتحان، يقوم بخلق نوع من الإستفزاز بالنسبة للتلاميذ المتفوقون و الذين ثابرو طول السنة الدراسية و يشمل ذلك الذهاب يوميا إلى الفصل وتحمل الضروف الجوية السيئة وسط السنة الدراسية ! و هذا كله يجعل الوزارة تضرب بيد من حديد من قام أو حاول الغش بالإمتحان
للاسف حتى الاباء اصبحوا يتماهون مع ابناءهم في الغش وهذه هي المصيبة العظمى
الا تساءلتم ايها المحتجون الغاشون ما مصلحة المسؤولين في اقصاء ابناءكم دون وجه حق.؟
تشهد أكاديمية التعليم بالداوديات بمراكش احتجاجات صاخبة من طرف تلاميذ و آباء و أوليائهم و صلت الى حد محاولات الانتحار و بعض اعمال التخريب و الشغب و المشادات مع الموظفين و رجال أمن المؤسسة، و ما هدأت الامور الا بعد حضور قائد المنطقة و اعوانه و رجال الشرطة بالزي المدني و البدلة الرسمية. من خلال الاحتجاجات هناك من يسأل عن موقع في الامتحانات بيد انه لم يورد اسمه في اي لائحة من اللوائح لا الفائزين و لا الساقطين و لا المعاقبين بالاقصاء و هناك من يحمل بصيص أمل لادراج اسمه مع المؤهلين للدورة الاستدراكية ممن ضبط في حقهم الهاتف النقال ذون اثبات حالة الغش و أعفي عنهم بواسطة قرار وزاري لكن المسؤولين في الاكاديمية يجيبون انهم لا علم لهم بهذا القرار الذي يخول لهم اجتياز دورة يوليوز و المعنيون مازالوا ينتظرون التوضيح مع اقتراب الامتحانات، و منهم من نجح و غلط له في اسمه و منهم من يريد الاطلاع على بيان نقطه ليعرف مكامن ضعفه، مشاكل و اسئلة بالجملة لكن المسؤولين في الاكاديمية يجيدون فقط لغة الصم البكم و اقفال الابواب عليهم امام احباط التلاميذ و أوليائهم….!!!
بصراحة أرى أن الاكادمية تسهل كثيرا مع التلاميذ الذين كانوا يمارسون الغش في الامتحانات الباك . بدل أن يكرروا
السنة الدراسية يجب أن يقدموا للمحاكمة لأن الغش في
الامتحان يعد جريمة ضد المؤسسة التعليمية .
بدلا أن يلتزموا الصمت و الهدوء نجدهم يقومون بأعمال
الفوضى و السلطة المحلية لا تمنع هذه الفوضى و هي
مسؤولة بما يقع ?
يجب تشديد العقوبة في حق الغشاشين ومن يتواطأ من داخل وخارج المؤسسات دون أن ننسى الأساتذة المكلفين بالحراسة في القاعات
لا تهاون مع الغش لأن مصداقية الباكالوريا المغربية في الميزان
الراجح أن اﻷمر يتعلق بحالة غش جماعية تورط فيها المراقبون و رئيس المركز. فاستعمال الهاتف بهذا الشكل المهول و تجول أجوبة التلاميذ النجباء بين القاعات دليل على الفوضى التي عمت هذا المركز و التي لم تبق تبعاتها حتى على المتفوقين، لا حول و لا قوة إلا بالله. المطلوب محاسبة المتورطين في هذه الكارثة. اعتقدوا أنهم يقدمون خدمة للمترشحين و يرفعون نسبة النجاح بالمركز فجنوا على الجميع. وزر التلاميذ المتفوقين على رقابهم.
وهذه هي الدسارة كل من دب يتكلم عن التصحيح , للعلم التصحيح يتم وفق لجن ومشاورات في غالب الأحيان بين أعضائه ’ من لم يتوفق عليه بالعمل والإجتهاد والإبتعاد عن الغش الغش و الكلام الخاوي والله يوفق الجميع
كفى من الكذب على الذقون …حاولوا تربية اولادكم على الجد والاحتهاد …وكفى من لعب دور الضحية …والله ثم والله جميع التلاميذ بدون استثناء يومنون بالغش حتى المجتهدين بمجرد وجود فرصة للغش يغشون …واستطيع ان اجزم ان جميع نقط التلاميذ ليست حلال مائة بالمائة
مثل هذا التبرير يبقى لعيدا عن المنطق القانوني لسببين هما:
1-اما كان هؤلاء التلاميذ قد استعان بالفيسبوك قبل الدخول إلى قاعة الامتحانات؛فقد صدقنا الوزير لما قال إن حالة الغش لم تهم إلا مادة الرياضيات.،وبالتالي لا يبقى الإجراء الذي اتخذته الاكاديمة في حق التلاميذ مشوبا بالشرط في استعمال السنة وجب رفع طلب إلى المحكمة الإدارية قصد الغائه.
2-أو كان الغش وقع بعد توزيع أوراق الامتحانات،فهنا يجب متابعة الأساتذة الذين تولوا مهمة الحراسة،متابعتهم بالمسؤولية التقصيرية المنصوص عليها في قانون الالتزامات والعقود المغربي.
في جميع الاحوال قرار الاكاديمية مخالف للقانون وعلى جمعية الاباء ان ترفع طلبا للمحكمة الادارية قصد الغائه.
بلا حشمة وبلا حياء ! "الآباء"(زعما) يساندون أبنائهم في الغش !! يا له من زمن عجيب ! والله عشنا و شفنا .
آه يا باك السبعينات :كان الناس ينامون بجوار المطبعة في انتظار صدور النتائج ومنهم كان يبيت في المعاريف أو بساحة السراغنة في انتظار الجريدة التي تحمل البشرى أو التعاسة … أيام الباك ديال العز .
ان يستغفل تلميذ او اثنين هو خمسة المراقبين هذا ممكن، لكن ان يستغفل القسم كله المراقبين مع الآلة التي تكشف الغش فهذا تواطؤ، قبل عقاب التلاميذ لابد من محاسبة المراقبين و رئيس المركز
Les notes ne doivent pas être le seul moyen d'évaluation,surtout pour le Bac 2015. Le mercredi 10/06/2015 était catastrophique pour les élèves sérieux. Je propose aux Ets supérieurs d'accorder le maximum de chances au maximum de bacheliers (des moyennes qui pvt aller jusqu'à 14 voir 13) et le concours (l’écrit et l'oral) va trancher entre les candidats démocratiquement et préserver la chance à tt le monde. C la seule manière de filtrer entre les fraudeurs et les sérieux,sans oublier la classification d'un Bac public et d'un Bac privé.Beaucoup d'eau a coulé,Je souhaite que les responsables de notre pays prennent en considération des avis qui émanent des lecteurs des journaux et surtout ceux d'
Hespress