نوه شيخ الطريقة التيجانية بمصر، أحمد محمد الحافظ التجاني ، بالمكانة التي يحظى بها التصوف في المغرب ودوره في نشر تعاليم الإسلام السمحة والمعتدلة.. وجاء ذلك خلال حفل نظمته الطريقة التيجانية بمناسبة رمضان الأبرك في سرادق المشيخة العامة للطرق الصوفية بجوار مسجد الإمام الحسين بالقاهرة العتيقة، وحضره ممثلون عن مشيخة الأزهر وجامعته، ووزارة الأوقاف، ونقابة الأشراف المصريين، ومشايخ الطرق الصوفية المصرية.
وقال التجاني إن الملك محمد السادس يشمل برعايته الطرق الصوفية وخاصة الطريقة التيجانية، مذكرا بالروابط الروحية الممتدة بين المغرب ومصر عبر التاريخ، والتي جسدها تبادل الزيارات بين العلماء والفقهاء والدارسين والأولياء والمتصوفين في البلدين ومساهمتها في نشر الدين الإسلامي الصحيح السمح والمعتدل.
وخلال هذا الحفل الذي حضرهسفير المملكة المغربية في القاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، محمد سعد العلمي، ذكر الشيخ الحافظ بما يكنه الشعب المصري بكل مكوناته من تقدير وحب للملك محمد السادس وللمغاربة.. بينما ذكر العلمي بالعلاقات المتينة التي تجمع البلدين الشقيقين والتي شكلت عبر التاريخ جزءً من تراثهما المشترك، خاصة في مجال التصوف.
وأعرب عن تقدير المغاربة لمصر وللشعب المصري، مشددا على أن الرصيد الروحي المشترك بين البلدين كان له على الدوام دور مهم في نشر التعاليم السمحة للإسلام ومواجهة التطرف الديني والغلو الفكري والسلوكي.. كما أشار سفير الرباط بالقاهرة إلى مكانة التصوف والمتصوفة في المغرب، والدور الذي تضطلع به الطريقة التيجانية التي يحتضن المغرب ضريح مؤسسها القطب سيدي أحمد التيجاني، في نشر تعاليم الدين الحنيف القائم على الوسطية والاعتدال والتسامح.
وما بعد التصوف عساك ان تفعل بنا هل ستنقدنا من البطالة او تشافينا من الامراض المزمنة كفاكم من استحمار الناس فالله خلقنا لنعبد ولنتعلم ولنعمل فالتصوف كان سبب انقراض الدولة العثمانية
الأمم وصلث إلى أقصى درجات العلم و التكنولوجيا بفضل العلم و الجد و العمل الجاد،و نحن فالحين غير في التصوف و الروحانيات.
عندما قال الله عز وجل في كتابه المجيد لصحابة محمد صلى الله عليه وسلم(أشداء على الكفار رحماء بينهم)صدق الله العظيم .
أي هم متشدين ونحن معتدلين متسامحين باردين الgلب ولا نحرك ساكنا . وذاك ما حصل حتى هاجمنا اتسونامي من العري والتبرج وجميع انواع الرذيلة والامر بالمنكر والنهي عن المعروف ووقفات مجاننين الجمعيات حتى قالت(اخرجوا آل لوط انهم قوم يتطهرون.
لا حول ولا قوة إلا بالله،واش الرسول صلى الله عليه وسلم كان صوفي
قال تعالى شأنه: للرهبان وألأحبار في سورة الثوبة (يأكلون اموال الناس بالباطل وهم يعلمون)
السؤال اي نذهب صناديق الصوفية والقناطر المقنطرة مما تنبت الارض والدواب والنساء واالخيول والزرع والهدايا ووووووو
لا حول ولا قوة الا بالله.
الإسلام دين واحد منه الله علينا ،قسمتموا الأمة أطيافا و كل حزب بما لديهم فرحون ،
الصوفية والشيعة يلتقون في 99%……………
هاد التصوف لم يكن بتاتا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وأنا أتحدا أي واحد يخالفني فرأي ديالي أما مصدر التصوف كنضن من أعمال اليهود على المسلمين ﻷن دين اﻹسلام مفيهش الجدبة
الصوفي ماهي إلى عبادة الشيوخ والقبور ….وقال الله عز وجل في كتابه. { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}
{ فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}
اتركوا هذا الفكر الظلامي وعليكم بالسنة ففيها النجاة
فالنبي عليه السلام لم يمت حتى بين لنا جميع الطرق المؤدية الى الجنة. اما هؤلاء الصوفية فمبتدعة وعليهم من الله ما يستحقون.
قريباا جمعية الا مر بالمنكر و النهى على المعروف سير الله ينزل على هاذ الجمعياات المسخ قهرونا
الصوفية نوع او طرق للتدين في بعضه زهد عن ملدات الدنيا حسب ما كتب عن بعض أعلام الصوفية من كرامات وتسامح و ليونة و ما إلى ذلك إشتهرعندنا بكثرة في عهد الموحدين والدولة إختارته لنا اليوم كبديل للسلفية أو التدين الحالي لأن هته الأخيرة أصبحت تشكل عصبية قابلة
للتحكم عن بعد ولله أعلم