صادق مجلس الحكومة، خلال اجتماعه الأسبوعي اليوم الخميس بالرباط، على مقترح تعيينات في مناصب عليا، طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.
وأوضح وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، في لقاء مع الصحافة عقب انعقاد المجلس برئاسة رئيس الحكومة، عبد الإله ابن كيران، أنه تم على مستوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، تعيين حميد المير بمنصب عميد كلية العلوم بمكناس (جامعة المولى إسماعيل).
وأضاف أنه تم كذلك تعيين نادية لكدالي بمنصب رئيسة مؤسسة النهوض بالأعمال الاجتماعية لفائدة العاملين بوزارة الفلاحة والصيد البحري – قطاع الفلاحة، فيما تم على مستوى وزارة الداخلية، تعيين جبران الركلاوي بمنصب مدير وكالة الإنعاش والتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالأقاليم الجنوبية للمملكة، ومحمد بومسمار بمنصب مدير المركز الجهوي للاستثمار بجهة العيون بوجدور الساقية الحمراء، مشيرا إلى أنه تم على مستوى وزارة الصحة تعيين هشام نجمي في منصب مدير المركز الاستشفائي محمد السادس بمراكش.
هده المناصب العليا الدي توظفونها تسقط عليه نفس الاحكام الدستور بكل مصداقية،او تدخل فيها الو صحبي……..
مبروك على المستفيدين من التعيينات الخميسية في المناصب العليا.المرجو ان يدرجوا لنا انتماءاتهم الحزبية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ملاحظة على السيدة نادية الكدالي رئيسة مؤسسة الأعمال الإجتماعية لوزارة الفلاحة تعين غير منطقي لأنها تنتمي إلى نقابة الإتحاد المغربي لشغل! !!! ولن تفلح في تسير المؤسسة الله يرحمه
لمادا یتم تعیین هذه المناصب بقرار حکومی فی الوقت الذی توزع فیه مناصب علی المقاس و العلاقات العایلیه بالموسسات العمومیه عن طریق التعاقد حیث الآاجور مدتفعه م الامتیازات حتی اذا وجد احسن من ذلک رحل الی موسسه آخری.
للتوضيح و لعلمكم التعيينات في المناصب العليا تأتي عن طريق اقتراحات مباشرة من الوزراء أنفسهم.
يعني كيكونو عندو بزاف ديال المترشحين للي موصيين (أحزاب أو نقابات) عليهم و اللي كايبان ليه يصلاح أولا معرفة كيقترحوا للمنصب، مجلس الحكومة غير كايعطي غير لأوكي. ماتنساونيش فشي منصب عالي حتى أنا هاني جاي
اين هي حقوق عمال الانعاش الوطني المجازون ايتها الحكومة العادلة اين هي حقوق عامل الانعاش الوطني في ضل دولة الحق والقانون فهل من انصاف لطبقة كادحة اعطت الكتير للادارة المغربية دون ان تستحق سلم اداري وكانها تعمل في الخفاء ولا تحمل ايت وتيقة تدل على حقوقها فحسبي الله ونعم الوكيل