أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أن ستة تلاميذ يمثلون المغرب حاليا في الدورة السادسة والخمسين للأولمبياد الدولية في الرياضيات التي تحتضنها مدينة شيانغ ماي بالتايلاند إلى غاية 16 يوليوز الجاري.
وذكر بلاغ للوزارة أنه تم انتقاء هؤلاء التلاميذ من بين المتميزين في مادة الرياضيات من خلال تنظيم فروض انتقائية في جميع جهات المملكة منذ بداية الموسم الدراسي 2014-2015، وعبر تنظيم خمسة تدريبات تأطيرية وتقويمية على الصعيد المركزي، سهر على تأمين برامج أنشطتها مفتشون وأساتذة مبرزون في مادة الرياضيات.
وكان المترشحون والمترشحات البالغ عددهم 40، يضيف البلاغ، استفادوا، منذ انتقائهم على مستوى السنة الأولى من سلك البكالوريا، من تأطير متواصل عبر مسطحة للتعليم عن بعد خاصة بالأولمبياد في الرياضيات.
ويتكون الفريق المغربي المشارك في هذه التظاهرة الدولية العلمية من التلاميذ ياسين الكوني وزهير الزياني وأنس الإدريسي ومعاد متوكل وعلي بعوان وعبد الله أزناك، الذين يمثلون الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بجهات الشاوية ورديغة، فاس بولمان، الرباط سلا زمور زعير، دكالة عبدة، وطنجة تطوان.
وأشار المصدر ذاته إلى مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط عملت على توفير جميع المستلزمات المادية الضرورية لهذه المشاركة، في إطار الدعم الذي تقدمه في مجال الأنشطة الاجتماعية والتربوية، وتنفيذا للشراكة المبرمة بينها وبين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني.
خبر زوين الله يوفقهم و يعلي من شانهم
أولا أهنأ التلاميذ المغاربة الذين تم انتقاؤهم لهذه المباراة العالمية وأتمنى لهم التوفيق…. فقط أريد أن أخبر كل مهتم بأن الحضوض غير متكافئة في جميع ربوع المملكة السعيدة..فمثلا في جل المؤسسات التعليمية لا يقدم للتلاميذ النجباء أي اهتمام خاص.. فقط مباراة حتى بدون سابق إنذار
أرجوا أن تعمل الوزارة علر توفير خلية بكل جماعة على الأقل لتسهر على إعداد التلاميذ والرقي بهم إلى المستوى المطلوب..فعدة طاقات من الصنف الرفيع لا تجد من يأخذ بيدها لتظهر وجودها …ورمضان مبارك
رغم تفوق الإناث على الذكور في الباكالوريا إلا أنهن لا يستطعن دخول مثل هذه المسابقات و السبب الرئيسي أنهن يركزن على الحفظ أكثر من الفهم و استخدام المنطق
المشكل في هذه المشاركات هو اننا من اول الدول العربية التي بدأت تشارك اي منذ 1983 لكن النتائج لم ترق للمطلوب ، حيث ان دول عربية اخرى تدان مشاركتها متاخرة لكن نتائجها تتحسن بل اكثر من رائعة عَل سبيل المثال
في هذه السنة السعودية حصلت عَل ( فضية وثلاث برونزيات ولوحة شرف ) رغم انها شاركت فقط منذ 2004 وسوريا التى حصلت هذه السنة على برونزية وثلاث لوحات شرف رغم ان مشاركاتهم بدأت فقط سنة 2009 . وتونس التى حصلت على برونزية ولوحتي شرف .والجزائر حصلت على
في مثل هذه المسابقات التعليمية و كذلك المنح غير الحكومية يكون تمييز كبير بين تلاميذ الجنوب و الشمال……………ما رأيكم ؟
ان المغرب ان أراد تحسين نتائجه عليه الاهتمام بالصغار منذ الإعدادي وتدريبهم والمشاركة لهم اكثر من مرة ان المغرب لم يحصل في هذه الدورة الاعلى لوحة شرف واحدة ونقط المشاركين كانت كارثية . وانا كمهتم ارجع هذا الى كون المغرب يشارك بتلاميذ السنة الباكالوريا فقط حيث يشاركون مرة واحدة فقط في حين ان الدول التي تولي أهمية للاولمبياد تختار تلاميذ من الإعدادي وتشارك بهم اكثر من مرة حيث يتمرسون اكثر ومثال على. ذلك الكندي الذي يشارك منذ ست سنوات ( اي منذ ان كان في الاولى إعدادي ) وحصل هذه السنة على ميداليته الذهبية الخامسة وعل النقطة الكاملة 42 نقطة ليتربع على قائمة المشاركين بست مشاركات حصل فيها على فضية وخمس ذهبيات متجاوزا الصربي الذي كانت له ايضا ست مشاركات . وهناك الألمانية Lisa التي شاركت خمس مرات سابقا
ختاما أقول لكم وانا الان بصدد إعداد تلميذ من الإعدادي لهذه المسابقات وادعوا لي وله بالتوفيق ليكون ان شاء الله اول مغربي سيحصل على الذهبية في الاولمبياد .فتذكروا اسم عبد الحميد وانتظروا مشاركته قريبا بحول الله
بالتوفيق والنجاح
للتلاميذ المغاربة في هذه المباراة الدولية في مادة الرياضيات
الله يوفقهم انشاء الله، ورجع يذكر هد البلاد بالخير.
حصل المغرب في هذه المباراة، كما كان الشأن في السنوات الماضية، على نتائج جد رديئة. حيث جاء المغرب في الرتبة 80 من أصل 104 دولة مشاركة. و قد تفوقت جميع الدول العربية المشاركة هذه السنة على المغرب. فحلت السعودية في المرتبة 41، سوريا 54، الجزائر 62 و تونس 75. و السبب في هذه النتيجة المهينة المغرب هو عدم و جود تداريب مواتية لهذه المبارة. فكل ما هنالك هو مجموعة من الإختبارات لإنتقاء الفريق المغربي. يجب على المغرب أن يتبع مثال السعودية التي وضعت برنامج تدريب خاص أبان عن نجاعته النسبية.
شاركت في هذه المباريات على الصعيد الوطني لما كنت تلميذ في الثانوي. هناك تفوق نسبي لفرنسا و دول شمال إفريقيا لكن الان هناك دول كثيرة تنافسنا المشكلة أغلب الدول تقوم بدورات تكوينية على طرق حل التمارين المطروحة في الالمبياد الا عندنا لازلنا نؤمن بالموهبة الطبيعية. هشام الكروج في العدو ظهر بدون تكوين نفس الشئ لمواهب الرياضيات الدولة لا تصرف على المواهب . إنما أنت إعمل مجهودك الخاص و لو نجحت سنساعدك و هذا أكبر خطأ يخلي المواهب تغير جنسيتها. إهتموا بالرياضيات فمهما تطورت العلوم فقاعدتها الرياضيات. تصوروا لم يعد في المغرب إجازة في الرياضيات البحتة آخر دفعة كانت ٢٠٠٣ الكل الان متجه للتطبيقات من إحصاء و إعلاميات و نظم معلومات ووووو لكن و الله الاصل هو التحليل البحت الجبر البحت نظرية الاعداد الهندسة التفاضلية التبولوجيا وووو هذه الامور رغم صعوبتها الشديدة الا أنها أساس كل تقدم في باقي العلوم. تحية للمساركين في الالمبياد و الله الموفق