سلّمت ثلاث طائرة رافال، فرنسية الصنع، إلى مصر.. ويتعلق الأمر بدفعة أولى من صفقة تهم 24 طائرة تم التوقيع على أن تسلمها باريس للقاهرة خلال شهر فبراير الماضي.
وجرى تسليم المركبات الجوية المقاتلة للجيش المصري ضمن حفل أقيم بقاعدة “إيستر” العسكرية الفرنسية بجنوب البلاد.. حيث يرتقب أن تحلق استعراضيا ضمن افتتاح مشروع “السويس الجديدة” في الأسبوع الأول من غشت المقبل.
فرنسا تبحث عن مصالحها في العالم …و لن تجد ضالتها الا في دول يحكمها نظام عسكري ديكتاتوري كنظام السيسي …و نظام الطغمة العسكرية الحاكمة في الجزائر…الرافال ستباع لقمع الشعوب لا للدفاع عنها…
هذه الطائرات انتقدتها الهند و دول اخرى حيث ان مواصفاتها ضعيفة. مبروك لفرنسا قدرتها على تسويق الخردة للعرب، اتمنى من المسؤلين المغاربة عدم اقتناء هاد الطراز و شكرا هسبريس
صفقة الطاءرات كلفت 5 مليارات دولار كان الاجدر ان تصرف في تنمية الشعب المصري بدل شراء الخردة الفرنسية التي رفضها المغرب
الى متى سنظل ؟ هذه متطورة , هذه خردة , لماذا لا نصنعها ؟ هل تنقصنا كفاءات ؟ هذا خطأ , تنقصنا الارادة الحقيقية لتنمية بلدنا , دائما نترك لأنفسنا مجالا للاختلاس , كفانا ضحكا على الأمة , انه بمقدورنا أن نصنع أو نجلب شركات تستثمر في صناعة الأسلحة , الغرب الذي يصنع يقتني الكفاءات من المغرب , أليس كذلك ؟ بلا , ان كل من يسير ضد التيار فهو تابع لفرنسا و عملاء فرنسا في المغرب كثر , و لابد من مقاومتهم .
فائض إنتاج الأسلحة،،الدول المصنعة للسلاح وجدت نفسها غارقة في الأسلحة فماذا ستفعل بها،،الإحتفاظ بالمهم وبيع الباقي بخلق أكبر فتنة في هذا العصر،،كابوس داحش،،
لم يكن من السهل على فرنسا تسويق هذا الطراز من الطائرات الحربية ،وأخيرا بدأت تبيع منها وحدات لكل بلد ينشد ودها ،
نعم الرأي إذا كان الإرهابيون من جنسيات مختلفة شيشان وأفغان وحمساويون وأفارقة هم المستهدفون في سيناء وليسوا مصريون كما يتصور البعض، لاننسا حجم الأموال التي صرفها الخليج وإسرائيل في المنطقة (الشرق الأوسط وليبيا والعراق وسوريا واليمن و…) كفيلة بتنمية العالم العربي والإسلامي من المحيط للخليج
الذين ينتقدون قدرات هذه الطائرة ربما ينتقدون فقط من اجل الانتقاد.
داسو لم تتمكن من تسويق هذه الطائرة لسبب واحد هو أن فرنسا لم تشارك في أية حرب لتجربها منذ حرب الخليج عام تسعين لذلك لم تتمكن من اقناع أحد لشراءها مادامت أنها غير مستعملة في حرب حقيقية.
أما عيوب طائرة رافال فهي مرتبطة بسعرها وكلفة التشغيل فقط وليس في جودتها وقدراتها القتالية هذا بالنسبة للطائرات التي يملكها الجيش الفرنسي أما الطائرات التي يتم الآن تسويقها للعرب فلم يتم تجهيزها بكل التقنيات التي تمتلكها لأنها موجهة لتخويف وفمع الشعوب وليس للدفاع عن الامم.
ردا على التعليق رقم 2 نحن المغاربة فينا غير لبﻻ بﻻ طائرات رافال ولميراج 2000 من أحسن الطائرات في العالم وليس خردة كما تقولون انتم. أما فرنسا عندما تبيع طائرات أو فرقاطات لدول أخرى. تبيعها بدون تكنولوجيا. ادا كانت أسلحتها خردة لماذا إقتنت روسيا تلاتة فرقاطات من نوع ميسترال il faut pas exagérer quand même