أعلن وزير الداخلية ، اليوم الخميس، عن فتح باب إيداع الترشيحات برسم انتخاب أعضاء الغرف المهنية من 24 إلى 28 يوليوز الجاري.
وأوضح بلاغ لوزير الداخلية أن إيداع الترشيحات يهم الاقتراع الخاص بانتخاب أعضاء غرف الفلاحة وغرف التجارة والصناعة والخدمات وغرف الصناعة التقليدية وغرف الصيد البحري المقرر إجراؤه يوم سابع غشت المقبل عملا بأحكام المرسومين الصادرين في 8 أبريل 2015 في شأن تحديد تاريخ الاقتراع.
وبالنسبة لغرف الفلاحة، يضيف المصدر ذاته ، فانه أنه ستودع الترشيحات في شكل تصريحات فردية بالترشيح من طرف كل مترشح بنفسه لدى السلطة الإدارية المحلية التابع لها مقر الدائرة الانتخابية المعنية.
أما بالنسبة لغرف التجارة والصناعة والخدمات وغرف الصناعة التقليدية وغرف الصيد البحري، فإن الترشيحات ستودع، حسب الحالة، في شكل تصريحات فردية بالترشيح أو لوائح ترشيح من طرف كل مترشح أو وكيل كل لائحة، وذلك بمقر العمالة أو الإقليم أو عمالة المقاطعات المعنية أو لدى السلطة الإدارية المحلية المعينة لهذا الغرض.
وأشار البلاغ الى أن التصريحات بالترشيح يجب أن تكون مستوفية للشروط والشكليات المنصوص عليها في المقتضيات القانونية الجاري بها العمل.
وأكد وزير الداخلية أن الحملة الانتخابية برسم انتخاب أعضاء الغرف المهنية ستنطلق في الساعة الأولى من يوم الأربعاء 29 يوليوز الجاري وتنتهي في الساعة الثانية عشرة ليلا من يوم الخميس 6 غشت المقبل.
ستبدأ الترشيحات لعضوية غرف النوم، غنها مؤسسات مشلولة لا تقوم بأي دور سوى كراء القاعات للحفلات والأفراح، ألتمس تفعيل دورها الدستوري أو حذفها.
ها علاش النقابات صعدو من اللهجة اديالهم …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إن المغاربة المتقفين الحرفيين وهم كتر لا يريدون الدخول في هذه الانتخابات الحرفية ولا ادري ما السبب؟
اني لا استسغر بالحرفيين الشرفاء ولاكن هناكـ رجال الأعمال ومهندسين يعلمون ما يدور في الكواليس!!!
العالم تغيير كثيرا ولابد من نتماشا معه كما يجب ولاكن بطرق علمية وتقنية والسلام
نتمنى ان تسود الشفافية والنزاهة هذه الانتخابات التي تحتاج الى قوى في مستوى التحديات القادمة والرهانات والغيير الذي يتطلع اليه المغاربة ويضع الحكومة على المحك مع العلم ان هناك قوى تروج ان لا وجود لتغيير وان دار لقمان هي هي وان منتخبون يعلمون بنجاحهم قبل وصول هذه الاستحققات وهي امور لا ترقى لتطلعات المؤسسة الملكية التي تقود التقدم والتطور في كل المجالات بالمملكة من اجل تبوء الصفوف الاءقة والمتقدمة بين الامم المتحضرة بالعالم