تعهد وزير الطاقة والمعادن والمائة والبيئة، عبد القادر اعمارة، بتدعيم حقوق صناع ومهنيي قطاع المعادن، على إثر المصادقة التشريعية على قانون المناجم، وكذا تعديل ظهير “فاتح دجنبر 1960″، القاضي بإحداث المنطقة المنجمية لتافيلالت وفجيج.
وأضاف اعمارة، خلال الدورة الاستثنائية للمجلس الإداري لمركزية الشراء والتنمية للمنطقة المنجمية لتافيلالت وفجيج، إن تعديل الظهير المذكور سيُمكّن من الإبقاء على حدود المنطقة المنجمية لتافيلالت وفجيج، والترخيص للنشاط التقليدي لمدة 15 سنة عوض 10 سنوات، “مع إدراج مقتضيات تروم تقنين الاستغلال المنجمي التقليدي وحسن تدبير تراخيص الاستغلال التقليدي لتفادي كل أشكال المضاربة التي أصبحت تشكل عائقا أمام تأهيل النشاط المنجمي بالمنطقة”.
وعلاقة بمهنيي القطاع، خاصة في المنطقة التي تمتد على مساحة 60 ألف كلم2، فأوضح اعمارة أن التصور الجديد للقطاع سيُتِيح للصناع حق الأسبقية في الحصول على رخص معدنية بالمحيطات التي يشتغلون داخلها، مع منح الصناع المنجميين المنظمين في شكل تعاونيات أومقاولات صغرى أو متوسطة “الحق في الحصول على تراخيص البحث بالمحيطات التي لا يشتغلون بها والمشمولة بالنشاط المنجمي التقليدي”.
إلى جانب ذلك، أورد الوزير أنه سيتم تمديد وتدقيق مهمة صندوق الإغاثة، الخاص بمهنيي القطاع في المنطقة، للانتقال من صندوق يهم فقط “تقديم الإسعاف للمصابين بحوادث الشغل إلى صندوق للإغاثة والتضامن”، وهو الصندوق الذي يعنى بـ”الترويج للمؤهلات المعدنية التي تزخر بها المنطقة” و”ضمان التكوين والمعونة الفنية للصناع”.
وفيما يتيح الصندوق المذكور “محاربة الهدر المدرسي وتشجيع مشاركة المرأة” و”المشاركة في دعم المقاولات الصغرى والمتوسطة وحاملي المشاريع والشواهد”، أفصح اعمارة أن تمويل الصندوق سيكون عبر “سن اقتطاعات من قيمة مبيعات الرصاص والزنك والبارتين” و”رصد قسط من الأتاوات المترتبة عن اتفاقيات الشراكة والأتاوات المحصل عليها بالمناطق غير المشمولة بهذا النشاط”.
la reforme que nous attendons c est de degager et laisser la place au gens competent pour sauver le maroc de cette mafia de pjd
اين كان منذ 4 سنوات .؟ له حاجة في ذلك
اش كايدير هادي اربع سنوات .هذا الكلام لا يعدو الا ان يكون حملة انتخابية لتبييض وجه حزب منافق كذاب
وزير يعمل في صمت نصر ك الله إن شاء الله
من ساكنة بني تجيت
و نعم المبادرة
ومنذ مدة طويلة ونحن نأمل رفع التهميش عن فئة العمال المنجميين بالمنطقة
شكرا لهسبريس على هذا المقال… انا ابن هذه المنطقة و اعيش كما تعيش 90% من اناس هذه المنطقة من المداخل التي يرجع سببها الى مادة البارتين,,,, المشروع الذي اتى به اعمارة هو مشروع فاشل لانه لايخدم المنطقة ويخدم المغرب كليا من الجانب الاقتصادي و الاجتماعي و حث الامني …. كيف ذلك ؟ شهريا يتم استخراج مايقرب 000 50 طن من البارتين من طرف الحرفين في 000 60 متر² وفي باقي الكيلومترات لايتجواز عداد الاطنان 0000 30. عداد العمال يصل الى اكثر من 000 6 عامل في المناجم. وان دخلات شركات على المكان سوف يكون عداد العمال اقل بكثير من 000 1 وهذا يعني تشرد اكثر من 000 5 عائلة ( نعم اقل من 000 1 بكثير لان الشريكة التي يوجد لديها اكبر عداد العمال في المغرب وتعمل في هذا المجال هو 000 2 وتعمال عداد كبير من المناجيم بالمغرب وليس بمنطقة واحدة),
ملي كانسمع (عمال المناجم) يقشعر بدني واقل (الله اكون ليكوم فلعون) مهنة حافلة بلمخاطر
اسيد الوزير راه المنطقة مهمشة لدرجة الركوض بلعكس خاص الشركات المنجمية الكبرى تعطيوها الترخيص لان اليد العاملة هناك كتقاضى 1200 درهم اشهر لمستافد 10دناس صحاب التراخيص راه المنطقة كلها كتعاني قلة فرص الشغل