كلفت الحكومة الكندية عالم الاجتماع الأسترالي، سكوت فلاور، بضم معتنقي الإسلام الكنديين إلى دراسة يجريها في بلاده وفي بابوا غينيا الجديدة، لمعرفة الأسباب التي دفعتهم إلى الدخول في الدين الإسلامي.
وفي حوار مع إذاعة “سي بي سي” الكندية الرسمية، اليوم الأحد، قال فلاور إن وزير الأمن العام، ستيفن بلاني، قدم له مبلغ 170 ألف دولار، من أجل ضم كندا إلى دراسته، موضحًا أنه أدرك كم هي فرصة كبيرة، عندما علم أنه لم يسبق إجراء دراسة مشابهة في كندا.
وأفاد فلاور أن الأجواء في كندا، حاليًّا، ليست ملائمة لجمع بيانات عن معتنقي الإسلام فيها، بسبب قوانين صدرت، في الآونة الأخيرة، معتقدأً صعوبة الحصول على إجابات من المسلمين أو معتنقي الإسلام الكنديين، مضيفا أن التطورات الأخيرة أدت إلى انغلاق المسلمين في البلاد على أنفسهم.
ومن المقرر أن تنشر نتائج الدراسة، التي تستمر على مدار سنتين، تحت عنوان “نحو فهم نادر للغاية: تغيير الدين من عملية طبيعية إلى العنف المفرط”.
الله يهدي من يشآء إل سواء السبيل.
انشاء الله ملي غيدرس على الاسلام غيعتانقوا حتى هو لان الاسلام دين حق بغاو ولاكرهو
أين حقوق الإنسان ولا كي يمثلوا علينا وحنا تابعين
لا حاجة الى دراسة ! أغلبية معتنقي الديانة الاسلامية ينطبق عليهم : هكذا وجدنا آباءنا يفعلون … لم تتاح أبدا للشاب المسلم حربة التفكير و الاختيار لذا تجد مجتمعات كلها تناقد : الصوم في النهار و أفلام الخلاعة في الليل ، الصلاة و بعدها النميمة و اكل أموال الناس بالباطل و الكذب … إيمان مبني على نقل موروث اغلبه خاطئ بدلا من إيمان مبني على قراءة ثم دراسة ثم قناعة
الله اكبر الله اكبر الله اكبر …الإسلام قادم بإذن الله الإسلام قادم بالاذن الله. …ولو كره الجاحدون. ..ولله الحمد لن يخلف الله وعده …اللهم تبتنا يارب
تريد كندا أن تعرف الدوافع التي تجعل إقبال عن دخول بعض
مواطنيها في الإسلام . هذا سؤال سخيف و غير عقلاني و منطقي . الإنسان ذو عقل و ذكاء ألم يفكر و يتساءل عن خالق هذا الكون . ألم يطرح أسئلة عن عدة الأمور و يبقى حائرا عن معرفة الاجوبة التي يعجز العلم أن يجيب عليها .
ألم من حقه أن يؤمن بالله الخالق العظيم . ألم يؤمنوا في حرية الديانة للأفراد ؟ ألم يدركوا أن دين الإسلام دين لا يحث
كباقي الأديان لا يحث عن الإرهاب بل بعض الأفراد لهم عقلية ضلالية يسيئون لفهم الإسلام هم من يقومون بالارهاب .