تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الاقليمية للأمن بتارودانت، أمس السبت، من تفكيك شبكة إجرامية تتألف من أربعة أشخاص، من بينهم قاصر من ذوي السوابق القضائية، للاشتباه في تورطهم في سرقة منزل مواطن مغربي مقيم بأوروبا.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه حسب المعلومات الأولية للبحث، فقد تمكن المشتبه فيهم من الولوج إلى مسكن الضحية عن طريق الكسر، أول أمس الجمعة، وقاموا بالاستيلاء على بعض الممتلكات الشخصية، قبل أن يعمدوا إلى كتابة عبارات تتضمن إشادة بالتنظيم الارهابي المعروف ب”الدولة الاسلامية” في بعض المرافق الداخلية للمجلس.
وأضاف نفس المصدر أن التحريات المنجزة أوضحت أن الأمر يتعلق بشبكة إجرامية تنشط في مجال السرقات، وأن الأشخاص الموقوفين معروفين بالإدمان على المخدرات والأقراص المهلوسة، وأن تدوينهم لكتابات ذات طبيعة متطرفة بمسرح الجريمة كان يهدف تضليل مسارات البحث الجنائي، مشيرا إلى أنه تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
هادشي كتر بزاف أخاف عليك يا وطني الستار الله اوصافي
مستقبل زاهر ينتظر المغرب …تكوين جيش من الأطر الإجرامية.
هذا هو نوع المجرمين في الفترة الاخيرة
يلزم على الآباء اخد الحيطة والحدر فيما يخص رفاق ابنائهم لتجنب الانحرافات كما يلزم على الدولة تغيير المفهوم الزجري لان السجون أصبحت عبارة عن فنادق للاستراحة وتطوير مهاراتهم في الاجرام بإدراج الأشغال الشاقة و الابعاد الجغرافي عن عائلته في حالة العود لتحقيق المبتغى من العقوبة الزجرية
الشكر الجزيل للشرطة القضائية بتارودانت، تحية إحترام ، يظهر أن جهازالأمن في الإقليم متطور ويبدوا فقط من الصورة المرافقة للخبر فهي على غير عادات مناطق أخرى حيث يكون المجرمون وجوههم جهة الحائط و رجال الأمن وجوههم مكشوفة إلى عدسة الكاميرا ولا يعرف المجرم من الشرطي ،مزيدا من النجاح والتألق والتوفيق.
Voilà le prix du pseudo daach, des criminels ont procédé à des vols par effraction dans des maisons et peut-être plusieurs agressions, et veulent se passer par daach, méfiance des auteurs de crimes, tous les voleurs et agresseurs veulent profiter de l occasion du soit disons daach allah yakhod fihom lhak, que dieu protège notre pays de ces insectes contaminantes.
بعد شهر رمضان رجعت حليمة لعادتها القديمة :السكيرون و السارقون يجوبون الشوراع في منتصف الليالي و في وقت الفجر… حفظك الله يا بلدي و اللهم اهدي و اعفوا عن المسلمين .امين
نتمنى عودة طريقة عمل الداخلية إلى عهد البصري
هؤلا شباب القرقوبي والحشيش شفاه أفواههم زرقاء وسوداء هم ضحايا البطالة والمجرمين اللهم اهدهم وردهم الى الطريق.
ما أكترها الجرائم في المغرب لو كان الحكم قاسي لما ازداد اﻹجرام هاد حقوق اﻹنسان والقرقوبي دمرو لينا لبلاد
القاصرين ضحايا قلة الاماكن والرافق التقافية التي من شانها ان تبعدهم عن المخدرات التي اصبحت منتشرة بكترة بنواحي تارودانت
شباب في مقتبل العمر في زهرة الشباب سقط في براثين الرذيلة و يحترفها في سن صغيرة جدا ضحية الاهمال و سوء التاطير من طرف الآباء و مؤسسات الدولة التي تتحمل الوزر الاكبر في انحراف مثل هده البراعم البريئة المحتاجة للرعاية و الاهتمام و التوجيه و الارشاد و منحهم الحنان الابوي و التضامن الاسري ورعاية الدولة . كثيرة هي الاسباب الحقيقية و عديدة هي الظروف التي ساهمت في اسقاط مثل هؤلاء في قبضة الامن و العدالة و قساوة المجتمع التافه نحن لا نحب بعضنا البعض بل انانيون الى درجة الكراهية . عجبت لبعض االآراء كم هي مغفلة لاتفقه شيئا من اسرار هده الوضعيات الاجتماعية القاسية و الغير سعيدة الحظ . فمن البديهي كل ظاهر يحكم عليه بالظاهر انما السرائر لا احد فينا قادر على ان يتولى امرها فقط نتجرئ كلما تعلق الامر بنظرة على قد الشوف و القدم عوض بعد النظر . علمتني الحياة جل الظاهر من دون السرائر فعجبت إلا حكمة بليغة جاءت على لسان النبي محمد ( ص )ابطلت عجبي تقول : انما بعثث ان احكم بالظاهر و الله يتولى منكم السرائر . و انا اقول لكم ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء . و سجن اجساد هؤﻻء لن يجدي نفعا و لا ضرا .
سؤال إلى الاخت ندى صاحبة التعليق رقم 11.
تطالبين حسب فهمي لتعليقك بعدم سجن هؤلاء الضحايا حسب قولك فما الحل بنظرك سيدتي، نتركهم طلقاء رغم فعلتهم أم نكتفي بتوبيخهم ببضع كلمات !
لم يكن الفقر يوما محفزا للجريمة، بل الجشع الطمع الأنانية حب الوصول بسرعة الكسل الخمول و صفات أخرى .
فقراء كثر يبحثون عن لقمة عيشهم بعزة نفس و كبرياء بطرق سليمة لا بالسرقة والنصب و الإستيلاء على ممتلكات الغير! أصبحت شوارعنا كالغابات وأزقتنا كتجمعات المافيا.
إنتشرت الجريمة و بالعقاب تهذب النفوس فلابد من ردع هؤلاء لتربية اخرين ولا تنسي أنهم بسجوننا سيجدون مؤطرين يسهرون على تعليمهم بعض الحرف لإعادة ادماجهم بعد خروجهم من السجن ليضمنوا لقمة عيشهم و حتى لا يعود إلى ماكانوا عليه إلا من إختار تلك الوجهة وأحب العودة إليها.
لصاحب رقم 12 لا يا إبني انت غالط انا حللت بمنطق آخر دو ابعاد . السجون للمجرمين و الحانات للسكارى و الكانتنات للدعارة و دور القمار و الرهانات للمغفلين و غير المغفلين من نساء و رجال و شباب و شيوخ واطفال . خليط من التناقضات يصعب علي ان اخرج على الاقل بفكرة واحدة لاباس ان لم يرضيك انت و غيرك رايي . فلسفة غير واقعية بالمرة تدفعني لاختلف معكم وهدا من حقي لانني ادافع عن فكرة عميقة جدا لاتعنيني المؤسسات في ذلك . بل هي لعبة شيطانية صهيونية تستهدف الانسان في العمق . اظن ان عدالة عمر لو كانت في زماننا ما خرجت عن القاعدة .