دخلت جمعية الأطباء الداخليين والمقيمين بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني في احتجاج سيشهد تنظيم وقفة أمام ولاية الأمن بفاس، غدا، بسبب هجوم مسلحين على المركز الصحي، أصيب على إثره طبيب بجروح طفيفة.
وليس هذا هو الاعتداء الوحيد الذي يتعرّض له الطاقم الطبي بالمركز المذكور، حيث سبقته عشرات الاعتداءات الأخرى بالسلاح الأبيض، خاصة على مستوى مصلحة المستعجلات، وهو ما دفع الجمعية إلى الاحتجاج، لا سيما مع غياب مركز شرطة في المستشفى وعدم توفر تدخل يسرع بإنقاذ الطاقم الطبي في حالة تهديد سلامته.
وجاء في بلاغ للجمعية، توصلت به هسبريس، أنها ستعمل على التصعيد في حالة عدم الاستجابة لمطلبها بتوفير الأمن، مشيرة إلى أن احتجاجها يهدف إلى ضمان سلامة الأطباء والممرضين والمواطنين وليس لعرقلة سير العمل بالمرفق الصحي.
أسي الحموشي را حنا تايقين فيك راك راجل معقول ونزيه او باغي تخدم البلاد. ولكن راه المشكل الكبير ليعندك الأن فهاد الظرفية وهو النقص فعدد رجال الأمن والثجهيزات الله إيجازيك الا ما خدم على هاد المشكل هو الاول .اومايكون غاالخير إن شاء الله. نتمناو ليك التوفيق ف المهمة ديالك او الله إكتر من مثالك.حينت محتاجا لهوم هاد البلاد .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأمن يحتج بفاس بسبب غياب الصحة. سوق الصحة أضحى سوقا للمزايدات للسمسرة للارتشاء للفساد لاستغلال النفوذ للاستهانة بحياة الناس وأمنهم
لا بد من تدخل ملكي لانه طفح الكيل………… وامحمداه اغت شعبا حبك في قلوبهم
نعم نريد أمن لكي لا تبقى مثل هذه اﻻعتداءات في المستشفيات
هذا أمر طبيعي،لأن المريض غادة ما يجد في مصلحة المستعجلات مجرد أطباء متمرنين،مما ينتج عنه لدى المريض انعدام الثقة في هؤلاء الأطباء المتمرنين الذين تنقصهم التجربة في التعامل مع بعض الحالات الحرجة,
أنا إبن مدينة مراكش، و أول مرة أزور فيها مدينة فاس تعرضت للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض في واضحة النهار و في الشارع العام بشكل مفاجئ من طرف شخصين ولم يكن المجال مفتوح لا للدفاع عن النفس و لا للهرب، بكل صراحة هذه المدينة كانت مدينة العلم والآن أصبحت مدينة الغدر كل هذا يطرح السؤال من هو الواقف وراء هذا التدهور الخطير في الأمن و ما لا يفهم كيف يقبل الفاسيون الشرفاء بأحد المسؤولين أقل ما يمكن تلقيبه به هو سيسي ماروك نسبة إلى البلطجية التي تحوم حوله و أفكاره وتهديداته المتتالية
فاس مدينة البلطجية و اﻹجرام بإمتياز .اللهم إحفظنا من عندك
خاص الأمن والمواصلات ومخادع هاتفية وفوطوكوبيوز ومحﻻت المأكولات الخفيفة
ما فهمنا والوا اصحاب الحال يكذبون تكذيب قاطع والمواطنون عبر الجراءد يبينون هول الأحداث والجرائم .فحذاري فان اصحاب الحال سيتابعون كل من ابلغ على وقوع حدث او جريمة
نحن نتحدث عن الامن و هناك من يبرر العنف…سبحان الله
تبارك الله عليكم او الله يعطيكم الصحة ..فهاد لبلاد خاصك تحيح باش يسمعوك المسؤولين باش يتحل المشكل ..هدرنا على هادشي كثر من 3 سنوات او حتا واحد ماداها فينا
الاعتداء على الطاقم الطبية و الغير الطبية أصبح رياضة وطنية بالمستشفى الجامعي بفاس، قاصد المستشفى يبدأ بالصراخ و الضرب و تكسير الممتلكات العامة ثم بعدها يسأل ما يريد، قريبا جدا سيموت أحد من يعملون هناك، طبيب غالبا، لكن الوضع أصبح من الخطورة بمكان
مكاين لا امن لا اطباء كيظحك على المواطنين
غالبا تقع عراكات و هجوم بالاسلحة البيضاء و لسببين .الاول هو . يبدأالعراك في مكان و عندما يأتون الى للعلاج يتبعونهم خصومهم الابطال في غياب تام للامن . ….
إلى صاحب التعليق الثالث استغفر الله فإن ما قلته شرك أكبر مخرج من الملة فلا يجوز للإنسان أن يدعو أو يستغيث بغير الله ومن فعل ذلك فقد أشرك مع الله سبحانه
شيئان لا يلتقيان:
– مشرمل يرغب في العلاج و بشكل فوري، على حساب مرضى آخرين.
– طبيب متعجرف لا يأبه بآلام المرضى.
إذا إلتقى هذين الشيئين في مكان واحد، لنقل مثلا مستشفى و بشكل أدق المستعجلات، ستكون النتيجة طعنة سكين من المتشرمل في بطن المتعجرف.
السلام عليكم لمادا يحتجون هل بسبب غياب اﻻنسانية لديهم ام بسبب تعاملهم الغير لائق مع المرضى بالنسبة لي أكره كلمة طبيب او ممرض
الخصاص…أين هو الخصاص؟؟اين هم جحافل السيمي وقوات التدخل السريع .اين هي فرق الدرك الملكي الخاصة والقوات المساعدة…كل هؤلاء يظهرون كلما تعلق الامر باحتجاج للمعطلين طلبا للحق في العمل…او احتجاج لعمال وعاملات هذا الوطن.كما يظهرون لتأمين مقابلات تافهة في كرة القدم . بعد ذلك يختفون داخل التكنات في انتظار شوط آخر. طابت ذكراك يا ايام الراحل الملك الحسن الثاني حيث كانت فرقة من ستة مخازنية تؤمن بلدة
باكملها…ولاراف تعمل ليلا ونهارا ويا ويل من (زاغت ذبانتو).
اينك يا سعادة عمدة فاس الدي اصبح امن ا طباء اكبر مستشفى مهدد ام انكم لايهمكم دلك في شىء بقدر ما يهمكم خرجاتكم ضد السيد بنكيران ام ان امن مدينة فاس ليس مهما عندكم او ان ضمان المقعد هو الاساس؟
الى صاحب التعليق المسمى marocain لقد وقعت في الشرك وإن الشرك لظلم عظيم لا تقل : وامحمداه ، قل يالله ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله
بصراحة عندهم الحق مكاينش الامن بالمستشفى بفاس .
لدي اخت كانت تشتغل هناك بفاس وكانت تدكر لي انه في اوقات ياتي شخص اليهم ليخبرهم ان القضية فيها العصابات . وكانت اختي وصديقتها يستعينون بسايق طاكسي صغير وله معارف لكي لا يمسهم اي شخص خارج او داخل المستشفى.
لكن ولله الحمد اختي وجدت شخص يعمل بالرباط اراد التنقل وبالصدفة اختي عرضت عليه انها هي كدلك تريد الانتقال وتم دلك.
بكل احترام لمدينة فاس ليست امنة حاليا ومند سنوات .
moi aussi je suis né à fes mai aprés ma retraite si sur je vais quiter fès
امر طبيعي الا تصل بيك شي واحد بشي سيف و يصيفطك عندهم او نشوفو واش متمرنين ولا لا. تتكلموا او صافي. في دول العالم المراكز الجامعية فيها اطباء داخليون يتم انتقاؤهم بمباراة وطنية يعني هم لب الاطباء. سير سول عاد تحل فمك
أنى فاسي وكنقول ليكوم منين جانى سيد شاباط سيسي المغربي كما قال أحد المعلقين والذي اشكره و مدينة فاس أصبحت في الحضيض لأنه بكل بساطة هو رئيسهم