أكد خالد الخاطر، مدير إدارة البحوث والسياسة النقدية بمصرف قطر المركزي، أن استمرار الزيادة في العرض مقابل الضعف في الطلب على النفط سيمنع الأسعار من معاودة الارتفاع لـ”فترة تطول من الزمن”.
وتوقع الخاطر خلال ندوة شهدتها الدوحة، حول الأزمة البترولية الحالية”، أن “الأسعار لن تعود للارتفاع جزئيا، إلى مستوى 70 أو 80 دولارا للبرميل، قبل حلول سنة 2019”.
مع نهاية 2019، تكون بحول الله الجمهورية القبائلية الامازيغية قد اخذت استقلالها، و فتحت سفاراتها في جميع الدول، وفقهم الله، و نحن معكم بالغالي و النفيس، و بارواحنا اذا اقتضى الحال
Great news! I hope this can a lesson for Arab Gulf Countries.
مع بنكران واغلبية منبطقة تحت قدمه لن تتراجع اسعار لمحروقات ولالموواد لغذائية لانهم اتو من اجل الاصلاح واعفاء عن لمختلسين ولمتلاعبين في صفقات ولمشاريع زائد توظيفات لجزافية لاتباع وتبيعات زبونية لحزبية لصطو على جميع لوظائف ولمناصب لحكومية لحساسة لتحكم في تسير شؤون الوطن والمواطن على هواهم بكل حقد وكراهية وتصلط وزيادات لهمجية في محروقات واشطر لماء وكهرباء لانقاد اجورهم وتقاعدهم وتعوضاتهم وبريماتهم من لنقراض وبعد رفع من سن تقاعد سيؤدي خذمتا لانصاره لينامو مطمئنين مسترحين ويزيد شحمة في oلمعلوف ويعفي سكان لقزدير ولعشوائي من لمتابعة في سرقة لماء ولكهرباء وصدقة شهرية لبعض نساء اراميل مطلاقات من اجل اصواطهم لنتخابية واشطر لماء وكهرباء من ضهر شعب وبسطاؤو
شي وحدين مشاو فيها و لاو ضحكة لا فلاحة لا صناعة لا سياحة لا والو
دول الخليج تبعت أوامر الغرب من أجل اضعاف ايران و الروس في الإبقاء على الانتاج الحالي من النفط و سقطت في الوحل اليمني و هذا لا محالة إذا استمر ستكون عواقبه جسيمة على أنظمة الخليج التي لم تذق منذ مدة قساوة العيش و ربما بعد مدة أي بعد إضعاف و إنهاك هذه الدويلات الكرتونية ستكون هذه الأخيرة لقمة سهلة للعمائم النتنة في إيران
و الله أعلم
انخفض البترول فهل سينخفض لدينا بالطبع لا فنظام المقاسة الذي جاء به بن زيدان غير مفعل وغير منطقي البترول انخفض إلى أدنى مستوياته ولم ينخفض لدينا مجرد نزوله بسنتيمات بالمقابل وجب الانخفاض ليصل تمنه 4 دراهم للغازوال و6 دراهم للبنزين بلدنا بلد العفاريت والتماسيح.