أعلنت وزارة التغير المناخي والبيئة بدولة الإمارات، عن حظر دخول بعض أنواع الخضراوات والفواكه من بعض الدول المصدّرة اعتباراً من 15 مايو القادم، نتيجة لوجود آثار لمتبقيات مبيدات فيها بمستويات أعلى من الحد المسموح به وفقاً للمعايير المعتمدة لدى الدولة.
وتقوم الوزارة بإجراء فحوص على متبقيات المبيدات في مختبراتها، وأظهرت نتائج هذه الفحوصات خلال الربع الأول من عام 2017 وجود آثار لهذه المتبقيات من المبيدات في بعض المحاصيل الزراعية، وقد شمل هذا الحظر مجموعة من الدول هي جمهورية مصر العربية، وسلطنة عمان، والمملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية اللبنانية.
وطالبت الوزارة إرفاق شهادة تحليل متبقيات مبيدات لباقي أصناف الخضراوات والفواكه التي لم يتم حظرها تبين خلوها من متبقيات المبيدات اعتباراً من الأول من مايو 2017 لمصر ومن 15 من مايو 2017 لباقي الدول.
أما المحاصيل التي تم حظرها من هذه الدول فهي :
مصر : حظر محصول الفلفل بكافة أصنافه.
الأردن : حظر أصناف محاصيل الفلفل والملفوف والزهرة والخس والفول والباذنجان.
لبنان : حظر محصول التفاح بكافة أصنافه.
سلطنة عمان : حظر أصناف محاصيل الشمام والجزر.
اليمن : تم فقط طلب إرفاق شهادة تحليل متبقيات مبيدات لجميع أنواع الفواكه الواردة منها تفيد بخلوها من متبقيات المبيدات دون حظر أي من أنواع الفواكه أو الخضار.
l'exportation des legumes et fruits est un engagement et une responsabilite . pour rester il faut respecter les reglements les normes et les limites .
يجيب على المغرب اقتحام الأسواق الخليجية و بالجودة العالية و مراقبة كل أنواع الزراعة والثروة السمكية في بلادنا و تكون دا مواصفات عالمية
كن شفتوا المبيدات الي كاينة في ماطيشة المغربية ما باقيش تاكلوها! و كلشي ساكت! بٌَاك صاحبي غير تهنى! أما الخص و الربيع باش ما نجبدوه!
هده الدولة التي تحترم شعبها و تخاف على صحتهم اما نحن…لا مراقبة لا والو عايشين غي بالبركة..تجي تقلب لمنتوجات ديالنو..نص بيريمي و نص كولو مبيدات
اش من جودة المغرب من اكثر البلدان استعمال للمبيدات.
جل فلاحي المغرب أناس أميون لا يعرفون ما معنى احترام مقادير المبيدات التي يجب استعمالها …وإن عرفوا فلا يحترمون لأن المستهلكين همهم الوحيد هو ملأ البطون.
بنادم عندو شوية المبيدات في الخضر و الفواكه وحاسدك !!
تشوف احنا اش ناكلو في المغرب يضرك خاطرك ا ساط
أعلم الله "اش كنكلوا" نحن ؟ هل كل ما نشتريه من أسواقنا خال من بقايا المبيدات أم أننا نتناولها دون أن ندري؟الله ألطف بنا.
إغسلوا الخضر و الفواكه جيدا بالناء و نقطة من جاڤيل،
الله يحفظ الجميع
الي قال غسلوا الخضروات بجافيل ولو نقطة يا اخي اتقي الله هل تريد ان تنصح ام تقتل صحة الناس ؟؟؟الطريقة المثلى والاصح لغسل جميع الخضروات والفواكه هو خل التفاح والماء تضعهم لمدة ٥ دقائق تم تغسلهم فلا يبقى اثر لا للمبيدات ولا غيره وخل التفاح مفيد للصحة ولو بقى اثره فيهم .
أتمنى أن تعرض قناة مغربية برنامج حول حماية المستهلكين وتستدعي مسؤولين في الدولة على هذا القطاع ليقولو لنا ماذا فعلوا حتى الآن لحماية المستهلك المغربي. حسب الأخبار اليومية التي نقرأها أضن أن الشرطة والدرك هم الوحيدين الذين يحاربون تجارة السلع الفاسدة الموجهة للأسواق المغربية. في المقابل ليس هناك أي جهة تهتم بقياس المبيدات أو المواد الحافظة في المواد الغدائية حسب علمي. الله هو الحافظ في هذه البلاد.
المغرب يستعمل مبيد حشري خطير للحد من بعض الحشرات الضارة هذا المبيد يسما بي d6 هذا المبيد للاسف ياثر علي علي جميع للكءنات الحي ومفعوله قوي جدا فءنه يبقا مدة 4 اشهر في الثمار الغريب ان هذا المبيد محضور في كل الدول المتقدمة
Certains agriculteurs utilisent dupoison pour rats pour la menthe c'est un crime.et on se demande pourquoi le cancer augmente
من يريد أن يشتري الخضر والفواكه الغير معالجة بالمواد الكيميائية فهي متوفرة في الأسواق والمتاجر الكبرى لكنها غالية الثمن لأن مردودية الهكتار وعائداته المالية قليلة جدا مما يدفع الفلاح لرفع أسعارها لتجنب الإفلاس، عكس المنتوجات التي تخضع للمعالجة الكيميائية وتكون مردودية الهكتار الواحد منها مرتفعة جدا مما يجعل أثمانها منخفضة وفي متناول الجميع (وفرة الإنتاج = ثمن منخفض)
هل تستطيعون شراء الطماطم الخالية من المبيدات ب 30 درهم
والبطاطا بثمن 20 د
الجزر ب 20 د
البصل ب 15 د
الفلفل الأخضر ب 30 د للكيلوغرام ؟
البيض ب 2 د
الدجاج البلدي ب 50 درهم كغ ؟
لن تستطيعوا لذالك سبيلا لأن السلع البيولوجية أصبحت تعد من المواد الفاخرة التي تستوجب مدخول كبير
وبما أنكم شعب تنعدم فيكم المبارة وإنتاجكم الفكري هزيل لا يخلق وسائل مبتكرة للكسب بوفرة كما تفعل الشعوب الغربية التي تطور وسائل الإنتاج ويحقق كل فرد منها مداخيل تفوق مداخلكم ب 15 مرة فلن ينفع سوى استعمال المواد الكيميائية للرفع من مردودية الهكتار الواحد على الأقل لكي لا تموتوا جوعا
ولولى المبيدات لما أصبحت الخضر تباع ب(البياسة) .. وليس ب (العرام) كما اليوم