الإعدام عقوبة لا إنسانية محور ندوة بالرباط

إذا كان المقصود عقوبة الإعدام لجرائم قانونية سياسية فمرحبا أما جريمة القتل العمد العدوان بدون شبهة فلا ينكر على الحد الشرعي فيها إلا جاحد للشريعة داعم لانتشار الجريمة مبتهج بالنماذج التي تذاع في برنامج أخطر المجرمين فماذا لو كان أحد الضحايا من أقارب المجتمعين حول هذه الندوة ؟؟؟؟؟ أم أنه معاداة ما جاءت به الشريعة حتى وإن كان يحقق الأمن والعدالة وحقن الدماء حسبنا الله ونعم الوكيل

سبحان الله و الله ليس هناك ما يقال عندما يتجرأ عبد لا يساوي أي شيء على خالق الكون الله عز و جل … يحسبون أنفسهم يفكرون أحسن من الله و العياذ بالله الذي شرع حكم القصاص …
قال تعالى : وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ

"ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب" صدق الله العظيم.
باختصار اقول لكم .
الغاء الحكم بالاعدام = كثرة الجريمة
اكرام المجرمين في السجون= عدم الخوف من العودة الى السجن.
يجب ان لا يعامل المجرمون كبقية السجناء.
'النفس بالنفس…" صدق الله العظيم.

ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون

الاعدام عقوبة لا انسانية يا سلام وقتل الناس وزهق ارواحهم ظلما والتنكيل بجتتهم مادا ثسمونه
ماهدا الهراء انكم تكرهون ماانزل الله

و القتل جريمة انسانية؟!!
سبحان الله وصلنا لمرحلة نترك فيها حكم الله و نتشذق فيها بالحريات الفارغة و من احسن من الله حكما!!
حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿24﴾ وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴿25﴾

حكم الإعدام حكم شرعي من الكتاب و السنة. يجب قتل الزاني(ة) الثيب والمرتد و الذي قتل النفس بغير الحق( القصاص) والذي يزعم على أنه أ رحم من الله فهو كافر. فالله هو الرحمان الرحيم وهو أرحم الراحمين. وقال في رسوله صلى الله عليه و سلم: و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين والرسول طبق حد القتل في المرأة التي زنت. ومن لم يتفق مع فعل الرسول فيجب عليه أن يجدد توبته.

عندي سؤال واحد للقائمين على هاته الندوة، هل القتل العمد إنساني ، هل حرمان الآةر من حق الحياة إنساني؟

الذي يستحق الاعدام بالمحاكمة العادلة يجب ان ينفد فيه .اما الساهرون على مثل هذه اللقاءات فمصادر تمويلهم/ الاتحاد االاوروبي وامريكا/

salut à tous le monde
je n'arrive pas à comprendre pq ces associations et organes réclamant l'application rigoureuse des chartes internationales des droits de l'homme insistent sur l'annulation de la peine de mort au Maroc, nous nous sommes pas mieux placés pour l'annuler regardons part exemple les usa ,le japon et d'autres états démocratiques n'ont pas annulé la sanction dans leur justice donc c'est claire que les grands mafieux marocains poussent leurs marionnettes dans les dites associations de lever ce débat afin que les autres pays occidentaux pressent sur le Maroc afin de concrétiser les recommandations de ces organes soupçonnés
la peine capitale devrait rester comme disposition dan le droit pénal

ماذا لو قتل المجرم أكثر من شخص كمجرم تارودانت الذي قتل اكثر من طفل بعد اغتصابه؟ أنا أومن أنه من الانسانية و المنطق أن يقتل هو و أمثاله أمام الملأ، عوض أن يتمتع داخل السجن باموال دافعي الضرائب من خلال الاكل و الحمام و التطبيب و التلفاز و ….و قد يتمتع بتخفيض عقوبته ضدا على عائلات الضحايا، ألا بئس التعامل هذا، و بئس العدل هذا، و ليخرس هؤلاء المزايدون.
–
طبعا أعضاء هذه الجمعيات لم يرزؤوا بقتل أحد من أسرهم عمدا و الا لغيروا رأيهم، ثم في ظل ارتفاع الجرائم في المغرب، يجب تنفيد الاعدام في حق من يستحقه و ليس المطالبة بالغائه تشجيعا للمجرمين.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
قول الله عز وجل في سورة المائدة: وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45].
والآية الكريمة نزلت موبخة لليهود الذين يخونون ما أنزل الله ويكتمون الحق، فإن عندهم في نص التوراة أن النفس بالنفس.. وهم يخالفون حكم ذلك عمداً ويكذبون على الله ورسله، وهذه الآية وإن كانت تقرر ما جاء في التوراة من أحكام الجنايات، إلا أن الحكم في الشريعة الإسلامية على وفقها، وقد حكى الإمام الصباغ إجماع العلماء على الاحتجاج بهذه الآية على ما دلت عليه.
ومعنى الآية أن النفس تقتل بالنفس وأن العين تفقأ بالعين ويقطع الأنف بالأنف وتنزع السن بالسن وأن تصلم الأذن بالأذن وتقتص الجراح بالجراح.
قال ابن كثير: قاعدة مهمة:… أنظر التعليق (((((((ديمقراطية.. حقوق إنسان.. إعدام.. ؟؟ إقرؤوا.. إقرؤوا..(2) )))))

التتمة:……….
قال ابن كثير: قاعدة مهمة: الجراح تارة تكون في مفصل فيجب فيه القصاص بالإجماع كقطع اليد والرجل والكف والقدم ونحو ذلك، وأما إذا لم تكن في مفصل بل في عظم، فقال مالك رحمه الله: فيه القصاص إلا الفخذ وشبهها.. وقال أبو حنيفة وصاحباه: لا يجب القصاص في شيء من العظام إلا السن، وقال الشافعي: لا يجب القصاص في شيء من العظام مطلقاً… انتهى.
وسبب الخلاف هو تعذر المماثلة في القصاص في العظام، ومن شروط القصاص المماثلة، وقوله تعالى: فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ [المائدة:45].
أي: فمن عفا وتصدق عليه فهو كفارة للمطلوب وأجر للطالب، وهذا مروي عن ابن عباس رضي الله عنهما، وروى عنه أيضاً: كفارة للجارح وأجر للمجروح على الله.
والمعنى أن من عفا وتصدق بحقه في القصاص على الجاني كان التصدق كفارة له يمحو الله بها قدراً من ذنوبه.
وقوله تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45].
أي من لم يحكم بما أنزل الله من القصاص فأولئك هم الظالمون، لأنهم لم ينصفوا المظلوم من الظالم في أمْرٍ أمَرَ الله بالعدل والمساواة فيه بين الناس.
والله أعلم.

والله كل من شارك في الندوة ويدافعون عن أخطرالمجرمين الذين يقتلون النفس البريئة بغير حق سيندمون أمام الله والملائكة والناس أجمعين على هذا المطلب الذي يلغي عقوبة
لأن عقوبة الإعدام شريعة خالق الكون والديانات السماوية والقوانين العادلة بالعالم
فمثلا المجرم الذي إغتصب وقتل 9أطفال بالمغرب والمجرم الذي….
ألا يستحق هؤلاء المجرمين تنفيذ الإعدام ؟
نتمنى من الذين يسمون مدافعين عن حقوق الإنسان أن يدافعوعن الضحايا الأبرياء بدل الدفاع عن المجرمين

مامعنى ان الاعدام عقوبة لاانسانية?ربما يقصدون به القصاص ايضا…وفي هذه الحال يكون القصاص الذي شرعه الله عقوبة لاانسانية.قال الله تعالى:ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب.ان هذه القرارات من هذه الجمعيات والهيئات والائتلافات هي التي لاتعد انسانية.لقد سبقنا الغرب الى دخول هذا الجحر وها هم اخواننا يسعون هم ايضا للدخول من ورائهم.ان السعي الى الغاء عقوبة الاعدام هو بمثابة انتحارجماعي بكل المقاييس ,اذ من شانه ان يخل بالضوابط الطبيعية والضرورية للجنس البشري والمجتمع الانساني لان بهذه القرارات في حال نجاحها سوف تفتح بما لا يدع مجالا للشك ابواب الموت على الجميع .جرائم القتل من الاشرار فوق الارض وغضب من الرحمان من السماء.ان الله حكيم عليم يا اناس فقطع يد السارق يضع حدا للاعتداء على الممتلكات والقصاص يضع حدا للقتل وزهق الارواح.ان الانسان الغربي يبكي غياب هده القوانين والشرائع.في اسبانيا مثلا كلما قتلت امراة من طرف زوجها او عشيقها او او تلمس تصريحات المواطنين الغاضبين يطالبون بالعودة الى تطبيق عقوبة الاعدام ضد القتلة?!!!!!!!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تبارك و تعالى : "و لكم في القصاص حياة يا ألي الألباب"
فلا أعلم لمادا يريدون إزالة هذه الحد. إدا تبث أنه إرتكب ما يستحق الإعدام فليعدم .
سؤال : ما هو حد المرتد,
إذا ما أسقط حد الإعدام فقد أسقطنا حداً من حدود الله.

لقد نادت المدرسة الوضعية بعقوبة الإعدام بل أعطته المبريرات الفلسفية والعلمية لاهمية تطبيقه ويجب ان لا نحاول ان نقول على ان هدا تطاول على ألإسلام لأن الإعدام لا يطبق في المغرب إلى في حلة واحدة هي ما يطلق عليه في القانون الجنائي المغربي بجريمة المؤامرة وهي التي تكون تستهدف شخص الملك أو ولي العهد او أحد افراد الأسرة الحاكمة أو في بعض القضايا التي تلقى هتمام من الرأي العام فلا يجب ان نصور الوضع كأن الوضع في المغرب إسلامي و ان الشريعة تطبق بحدافيرها

ces association sont des pions des européens qui veulent détruire notre chariaa

وادا اعدم انسان ظلما و بهتانا كما وقع في حالات كثيرة

( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون)
سورة المائدة، اللآية 45.

هذا لتعلموا ان المغرب فيه احزاب للشيطان يدعون الى مخالفة الشريعة وما جاء به خير المرسلين

الإعدام ليس عقوبة …
الإعدام علاج رباني لو طبق لما تجرأ الإنسان على قتل دبابة
الإنسان في هدا الزمان ضعيف الإيمان لايستطيع أن يستوعب
حكم الله .وماقدر الله حق قدره. صدق الله العظيم

مادا لو اغتصب احد المجرمين ابنة احد المجتمعين في الرباط وقتلها بعد دلك.مادا لو اغتصب زوجته ودبحها وحكمت المحكمة بالاعدام.ان الدين يرفضون عقوبة الاعدام لا يعلمون انه بتطبيق هده العقوبة انما احياء لنفوس بشرية اخرى.انا اعلم علم اليقين ان مجرمين قامو بالقتل وحكمو وقضو عقوبة المؤبد ثم المحدد وبعد العفو يكونوا قد قضو 15 او 16 سنة .وبعد خروجهم من السجن قامو بالقنل العمد مرة اخرى. وبرنامج اخطر المجرمين تطرق لاحدى الحالات .قتل فقضى عقوبة ثم خرج ثم قتل وبعد دلك ترفض الجمعيات الحقوقية الاعدام .مادا لو طبق عليه نكون قد احيينا نفوسا بشرية اخرى.يقولون ان الجرم لايصحح بالجرم.ادن فما قول الشريعة في دلك.عندما امر الله سبحانه وتعالى بالقصاص فلحكمة يعلمها .ولتطهير المجتمع والحد من ازهاق ارواح الابرياء.انظرو الى هده النازلة سجين قتل شخصا وفي محكمة تطوان قتل شرطيا على ما تداولته الصحف وحكم واودع السجن المركزي بالقنيطرة وقتل احد الموظفين هناك واصاب الاخر .وتاتي المنظمات الحقوقية وتقول لا للاعدام .او الدي يريد تفجير نفسه لقتل الناس ويصرح بدلك ويعلنه صراحة فما قول المجتمعين في دلك.

الذين يريدون إلغاء عقوبة الإعدام , يريدون إلغاء حكم الله , وبذلك , فهم لايعترفون بحكم الله , إذن : فهل هم مسلمون ؟ إذا كانوا مسلمين , فهل هم مؤمنون ؟ المؤمنون يطبقون حكم الله . ويحكمون بما أمر الله به . فهؤلاء يصدق عليهم قول الله عز وجل : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم : الفاسقون , الظالمون , الكافرون . وهذه الأصناف الثلاثة , إن ماتوا على فسقهم, أو ظلمهم , أوكفرهم , فهم في جهنم خالدون . والله يتولى أمرهم في الدنيا ووفي الآخرة .

اللهم هذا منكر ، اللهم هذا منكر، اللهم هذا منكر.
المجرمون الذين يقتلون الأبرياء يوميا في مدن المملكة عملهم إنساني؟؟؟؟؟؟ و تطبيق شرع الله فيهم عمل غير إنساني؟؟؟؟ اللهم هذا منكر
و هل نفس المجرم مقدسة و نفس المواطن العادي وضيعة تستحق القتل من طرف المجرمين؟؟؟؟
و الله عز وجل يقول: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" أما السفهاء فالقصاص عقوبة غير إنسانية يجب تركها ليبقى المجرمون يصلولون و يجولون شاهرين سيوفهم في شوارع مدن المملكة.

هنا أتكلم عن الشرع لا أقل ولا أكثر ، إن كنتم تحاربون الله وشريعته ، أطمئنكم من هذه الناحية فإن الله لايحارب ( إن الله يمهل ولايهمل ) يقول الحق سبحانه : الأحزاب36

((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ))

سورة( يونس آية رقم 102 )
{فهل ينتظرون إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظروا إني معكم من المنتظرين}

نعم العنوان لم يجانب الصواب لأن الاعدام في واقع الأمرعقوبة ربانية. والذي ينبغي أن يسأل في موضوع عقوبة الاعدام هم أولئك الذين تعرض للقتل أحد أقربائهم: أمه أو أبوه أو زوجه أو أحد أبنائه أو شخص عزيز لديه . هؤلاء هم من ينبغي استمزاج آرائهم حول هذه العقوبة.إذ لايمكن أن تسأل الشبعان عن معنى الاحساس بالجوع مادام لم يذق طعمه قط.
لنضع أنفسنا مكانهم تم نحكم.

la peine de mort est inhumaine. une justice qui tue n'est pas justice. jamais les crimes ne reculent face aux exécutions. au contraire, ça augmente

إ ذا أسند الأمر لغير أهله فانتضر الساعة
جاء زمان الروبضة سفهاء القوم يبحثون عن دريعة ليفلتوا من حكم الله
فإن الله يمهل ولا يهمل

اي مجرم سولت له نفسه ازهاق الروح عمدا التي حرم الله فانه يستحق الاعدام و امام الملا حتى يكون عبرة لكل مجرم يحاول فعل نفس الشئ . اما اذا اخذتنا الرحمة به فسنعيش في غابة مليئة بالوحوش القوي يقتل الضعيف

كلنا سمع بذالك الشاب الذي قتل وسجن ثم عفي عنه وخرج
ماذا فعل بعد هذه العقوبة الحبسية ؟
قتل فتاتان بعد اغتصابهما أزهق ثلاثة أنفس
لو أستأصلنا هذا الورم الخبيث مند البداية لكان أولى وأفضل ولكن للأسف أنتظرنا حتى قضى على 3 وأعدمناه واكتمل العدد 4
**من قال أن الإعدام لمرتكبي جرائم القتل العمد أو القتل والإغتصاب جريمة إنسانية فهو يطعن في كتاب الله ويصفه بالوحشية والبربرية **

Les pédophiles qui violent et tuent des enfants innocents doivent
être jugés et exécutés sans pitié.Je pense aux parents de ses enfants et je me mets à leur place .Je me dis avec une grande conviction qu'exécuter ces pédophiles prédatores c'est rendre justice aux pauvres parents des victimes.

وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]، وفي الآية الأخرى: فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45]، وفي الثالثة: فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة:47]، وغير ذلك من الآيات التي تدل على أن من أهم مقومات المجتمع المسلم وتحقيقه لتوحيد الله أن يكون الحكم لله تبارك وتعالى بالرد إلى كتاب الله وإلى سنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وإن من أعجب العجب أن المسلمين في العصور المتأخرة يدّعون الإسلام اسماً، ولكنهم أتوا بعقائد ونحل ومبادئ وضعية سواءً أكانت شرقية أم غربية، ثم جعلوا هذه العقائد هي التي يستمدون منها المناهج والقيم والمعايير في الاقتصاد والسياسة والإعلام وسائر جوانب الحياة، وحصروا دين الله والعبادة والتوحيد، وضيقوا عليها في شعائر معينة، فتوهم العامة أن في إمكان الإنسان أن يكون موحداً أو عابداً؛ ومع ذلك يعتقد بعض هذه العقائد، كأن يكون اشتراكياً أو ديمقراطياً أو بعثياً أو ما أشبه ذلك من الضلالات والكفريات، عياذاً بالله تبارك وتعالى .

لا إنسانية المشاركين في ندوة الرباط تتجلى في كونهم يدافعون عن مجرمين في حق الإنسانية وحجتهم يمكن أن نستعملها ضدهم فهم يدَّعُونَ أن ليس هناك الحق لأي إنسان أن يحرم إنسانا آخر من حقه في الحياة الذي هو أسمى حقوق الإنسان،وذالك بأن يحكم عليه بالإعدام لآرتكابه جريمة خطيرة تستدعي هذه العقوبة المشددة في نظرهم.طيب يا متفلسفين ألم يحرم ذالك المجرم الذي تدافعون عنه إنسانا آخر من حقه في الحياة أم أنكم أنتم أرأف به من خالقه الذي حكم عليه بالإعدام من فوق سبع سماوات. يتبع …يتبع….

نعم إلغاء عقوبة الاعدام؟… يعني إلغاء الحق في الحياة إنعدام الأمن والطمأنينة
بنظركم ماذا نفعل بمثل هؤلاء المجرمون، الذين لا تأخذهم رحمة لا رأفة بالضحية وأساليب وأنواع الاجرام التي يمارسونها عمدا، فهؤلاء مرض خبيث يجب استئصاله من جدوره إذن فكيف ذلك؟,,,,
هؤلاء المجموعة التي تنادى بالغاء هذه العقوبة فليشاهدوا برنامج مجرم (والذي لا أعلم ما الغاية من إيداع مثل هذه الجرائم) وليتخيلوا أن أحد أقاربهم هو الذي تعرض لمثل هذه الأفعال المشينة……..وأتمنى أن يجيب نفسه وبصدق هل يمكن إلغاء عقوبة الاعدام

نتركهم بالسجون يلقنون الآخرين فنون ارتكاب الجرائم ونحن نعلم أن السجون أصبحت مدارس لتخرج المجرمين
يجب أن لا تأخذنا بهم لا رأفة ولا رحمة (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب)

La peine de mort ets ligitime dans certains cas comme des pour crimes atroces (meurtres d'enfants et si c'était le tien ou ton pére ou ta mere qu'un tue, moi si on touche à mon enfant je serais capable de faite justice moi meme), prémidités, ou pour des récidivistes et ueurs en serie
Cela perrmet déviter surtout la récidive surtout en prison où ces meuririers font des ravages et surtout avec notre justice laxiste qui permet à ces meurtriers de ne faire que quelques années de prison et de resortir pour faire pire car ce sont des dangers pour la sociéte . Notre religion a décrété la peine de mort et elle sait pourquoi

أستغفر الله من لسان حال هؤلاء وكأني بهم يقولون أن الله أخطأ في تشريع عقوبة الاعدام وحاشاه أن يخطأ أسأل الله لي ولهم الهداية والسداد.

هؤلاء لهم مصالح مع لوبيات عالمية! فهم اذا مجبرون على المطالبة باشياء لا يقبلها المجتمع المغربي.يقولون انهم يدافعون على حقوق الانسان بصيغتها الكونية اي المتفق عليها بين ما يسمى بجمعيات الدفاع عن حقوق الانسان المنتشرة عبر العالم .ونحن كمجتمع مسلم لايمكن الا ان نقبل ما ينطبق مع ديننا اما ماسوى ذلك فلايمكن القبول به.

أيها العقلاء و الفضلاء إذا ألغي القصاص فإن الإنتقام سينتشر، وبالتالي كثرة القتل، لهذا قال الله تعالى: ( ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب ) صدق الله العظيم.
أما أصحاب هذه الندوة البائسة، فلكل منهم نصيب مما إقترف من الإثم، لأنهم يدافعون عن الظلم و القتل العمد والإجرام و المجرمين، ويدافعون عن إغتصاب حقوق الإنسان.

ايوا هوما شمرو على دراعهم و خرجو للساحات و الندوات كيطالبو بالغاء حد من حدود الله و حنا مخبيين هنا كنضربو يد بيد ؟؟؟

يؤسفني وصف الجماعات والمنظمات المشار إليها والمشاركة في الندوة المذكورة أنها منظمات تعمل ضدا على مصلحة المجتمع وتهدم السلم فيه بوصفها عقوبة الإعدام بأنها غير إنسانية . وأسألهم عن الإنسانية ما هي ؟ وهل هم أعرف من خالق العباد الذي شرع القصاص وجعله حياة للناس ؟ إن هذه المنظمات تهرف وتشجع على الجريمة في المجتمع خاصة في وقت أصبحت السجون فنادق من خمسة نجوم وأقول لهم لو أن أحدهكم أصابه مجرم في ابنه أو أحد من أهله ظلما عدوان لطالب بإعدام القاتل مرات ومرات ولكن لم يصبهم ما يصيب المواطنين البسطاء كل يوم من قبل عصابات الإجام التي تجوب البلاد طولا وعرضا ولارادع لها لأنه تجد في هذه المنظمات المدفوعة الأجر سندا لها . إن هذه المنظمات بدعوتها إلى إلغاء عقوبة الإعدام تعارض شرع الله الذي هو أعرف بمصالح البلاد والعباد .ألا إن الدعين لما ذكر سيندمون يوم يقال لهم : اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم حسيبا .

نعم، إن الاقتصاص من القاتل أو دفعه للدية يكفر عن ذنبه الذي ارتكبه بقتل إنسان آخر، وهذا ما ثبت في الحديث الصحيح الذي يقول فيه صلى الله عليه وسلم" ومن أصاب من ذلك شيئاً فعوقب في الدنيا فهو كفارة له " رواه البخاري ومسلم.

اللهم ان هذا منكر لو ان احد هؤلاء الجبناء كان قد قتل له احد افراد اسرته وبابشع الطرق كان سيقول العكس لكن المواطن لا يهمه والضحايا الذين قتلوا بدم بارد وبافظع الصور وانتم تشاهدون برنامج اخطر المجرمين في المغرب الذي يبث على قنواتنا والذي يريكم بعض فقط البعض من جرائم تقشعر لها الابدان ويروح ضحيتها في الغالب انس ابرياء اما بداعي السرقة اوالاغتصاب وفي الاخير يخرج علينا هؤلاء الاوغاد ليقولوا ان الاعدام غير انساني وكاني بهم يقولون ان القتل عمل انساني ويشجعون عليه اين هي الدولة من حكم الله ام اننا دولة اسلامية بالفم والله سنجد انفسنا في متاهة ونشعل نار الفنتة ان فكرنا في الغاء عقوبة الاعدام لان الغائها يعني تشجيع على مزيد من القتل وهذا مر واضح لا يحتاج الى شرح مرة اخرى لا للاستهتار بارواح المواطنين لا للاوغاد المبيوعين نعم للاعدام لكل القتلة السفاحين

هؤلاء المجتمعون في الرباط يدافعون عن المجرمين لقد كثرالمجرمون في هذا العهد وكثرت الإعدامات في الشوارع ماذا تقولون في ليلى والذئاب وسفاح تارودانت الذي اغتصب أطفالا في عمر الزهور ثم قتلهم لأنهم ليسوا أبناء المجتمعين في هذه الندوة إن من يدافع عن القتلة فهو مجرم وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين