التأم زوال يوم السبت 15 أكتوبر الجاري بالرباط، الجمع العام التأسيسي للمرصد المغربي والدولي للهجرة. (L’Observatoire Marocain International de la Migration) حيث حددت أهم أهداف المرصد في مجموعة من المحاور، لعل من أهمها، سعي المرصد ــ الذي ليس جمعية مهنية أو إطارا نقابيا أو سياسيا أو دينيا ـ إلــى تخـلـيـق الـعـمـل الجمعوي والحقوقي وتوجيهه نحو تحقيق تواصل مبـاشر بـيـن مختلف شرائــح المجتمع بالداخل والخارج.
كما يهدف المرصد كذلك وبموازاة مع التوجه الأممي في مجال حماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية ونشر ثقافة التربية الحقوقية إلى تحقيق جملة من الأهداف المحورية التي ترمي بالأساس إلى تعزيز دولة الحق و القانون وإشاعة ثقافة حقوق الإنسان، مناصرة قضايا المهاجرين والمهاجرات ذات الطابع الحقوقي والإنساني، محاربة جميع أشكال التمييز والإقصاء والعنصرية التي يمكن أن يتعرض لها المهاجرون والمهاجرات، وضمان الحماية الكاملة لحقوق المهاجرين والمهاجرات السياسية والثقافية والاجتماعية وكذا حرياتهم الأساسية كما ينص على ذلك الدستور المغربي وكذا العهود والمواثيق الدولية.
كما يروم المرصد مكافحة جميع العوائـق والصعـوبـات القانونية والثقافية والنفسية والاجتماعية التي تقف حاجزا أمام ممارسة هذه الحقوق، وإقرار مبدأ المواطنة الكاملة المهاجرين والمهاجرات، وأيضا، تسهيل اندماج المهاجرين والمهاجرات في بلدان الإقامة و تطوير مؤهلاتهم بشكل يمكنهم من تحقيق اندماج متكامل والتعاون مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية والمنظمات الدولية من أجل تحقيق العدالة وفرض سيادة القانون وتحقيق المصلحة العامة، إضافة إلى القيام بدراسات وبحوث أكاديمية وميدانية وتنظيم ندوات وملتقيات وطنية ودولية ترتبط بقضايا الهجرة، وأخيرا وليس آخرا، إطلاق وتنفيذ برامج ومشاريع على المستوى الوطني والدولي ترتبط بقضايا المهاجرين والمهاجرات والتنمية المحلية.
وبعد مناقشة أعضاء اللجنة التأسيسية للمرصد بنود وفصول القانون الأساسي للمرصد لمدة ناهزت الثلاث ساعات، قبل المصادقة بالإجماع على القانون الأساسي، والإعلان عن تشكيلة المكتب الإداري للمرصد، وجاءت كالتالي: الرئيس: عبد اللطيف جلزيم، نائبته، فاطمة الزيادي، أمين المال عبد اللطيف عنفود نائبه خليل بن العربي الدلائي، الهيئة الاستشارية : إبراهيم بوغراف منتصر حمادة ويونس المرابط التمسماني.
بسم الله : احسن تعملونه للمهاجر هو تغيير جل الموظفين والعاملين في السفارات والقنصليات ،لا يستحقون تمتيل المغاربة اكفس الإدارات هم القنصليات والكل يعلم ذلك .
شكرا على المبادرة وا تمنى ان ينشر السيرة ال\اتية لهؤلاء ال\ين تم انتخابهم وهل هم من مغاربة الداخل او مغاربة الخارج
كما اتمنى ان يتم الاهتمام بكل المغاربة المهجريين ولا يقتصر دورهم على مهاجري الدول الاوروربية كما تفعل وزارة المكلفة بالشؤون الجالية المغربية في الخارج فالخارج بالنسبة لها اوربا وامريكا اما المغاربة المتواجدين في القارات الاخرى لا ادري اين يتم تصنيفهم
وما هي طريقة الانخراط في المرصد وشكرا
Que voulez vous faire pour ces marocains et marocaines résidants en Amérique et qui ne sont même pas au courant de ce qui se passe au Maroc.
non a l immigration sauvage non productive au maroc, le maroc pour les marocains et non a la societe multiculturel hor de l islam
ils doivent débuter par résoudre le problème de beaucoup d'étudiant marocain qui après les études ont décroché des contrats de travail avec des entreprises mais les mairies leurs refusent les papiers après la circulaire du ministre de travail
لماذا لم يتم ضم الأستاد عبد الكريم بلكندوز للمرصد، فهو من خيرة الباحتين و الخبراء في مجال الهجرة؟
السلام عليكم ونشكركم على هذه المبادرة الطيبة كما اتمنى من المرصد المغربي الدولي للهجرة ان ينظر ولو بالتفاتة نحو اخواننا بالخليج لان الوضع لا يدعو للاقامة والاستقرار بسبب قوانينهم المستفزة والكفالة وعدم المساعدات للاستقدام والزيارات للاهل وهناك الكثير من المعانات التي تعاني منها الجالية المغربية ونشكر تفهمكم وعدم اللامبالات باوضاع اخواننا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أفهم معنى من هو في داخل المغرب يدافع عن حقوق الهاربين من البلاد
لقاو ليهم لخدمة او ما غديش يهاجرو
Le cónsul de Mallorca promet, durant la,compañe de referéndum de la comstitution, de contrater 5 agents local de les inmigrees marocaine que vivents ds les iles ballears mais helas , apres avoir recu l Aides des marocains de balears, le cónsul a retirer sa promesse, en pretendant que la decisión depend de ministre exterieur marocain ….
la question qui se pose en premier lieu,d'abord qui sont ces gens à l'origine de cette initiative,immigrés ou marocains du Maroc?parceque la création d'un observatoire sur l'immigration marocaine,exige une grande compétence et une conaissance approfondie du sujet.Le nom ne veut rien dire,si c'est juste pour se faire remarquer,surtout ,actuellement où tout les opportunistes et les arrivistes font le forcing pour s'assurer une place au soleil,mais en vérité on peut créer,manifester,multiplié les actions,renforcer l'associatif,on peut rien changer.c'est le pot de terre contre le pot de fer,méme à l'avenir rien ne changera jamais,la politique de l'immigration est dictée par les renseignements généraux,la D.G.E.T c'est eux qui font le beau temps et la pluie,cela ne veut pas dire de baisser les bras et de se laisser faire,exprimez-vous ,mais n'attendez rien. ne chercher méme pas à comprendre,c'est le BLACK IS BLACK.