ظلت مسيرة حركة 20 فبراير بدرب السلطان الفداء في عمومها مثل سابقاتها من حيث الشعارات المرفوعة مع حضور وازن لشعارات مطالبة بمقاطعة الانتخابات وكذا قضية المعطل محمد بودروة الذي توفي بآسفي .
كما طالب المحتجون بإسقاط الفساد و الإستبداد و رفعت شعارات تطالب بإطلاق سراح مغني الراب معاذ الحاقد.
تونس اصبحت هي الاستتناء وليس المغرب كما كانوا يضحكون علينا ويسخرون منا المغرب ليس الاستتناء ولافيه الديمقرطية ولا حرية ولا هم يحزنون كل ما حصل في المغرب منذ 98 لم يكن الا مسرحية طويلة اتقن اداءها المخزن وادى بطولتها بي الاتقان بمشاركة الا حزاب المرتزقة والا نتهازية التي كانت تبيع الوهم السراب للشعب وفي الاخير رمى اليها المخزن بعض فتات والشياطة التي شاطت عليه ليعقدو صفقة سياسية مربحة لي طرفين كل ما يفعلونه المخزن والاحزابه كركيزه ضحك على ذقون الشعب واستحماره للجني مكاسب والارباح شعب بالنسبة مجرد بقرةحلوب للتسمين الارصدة البنكية
mes condoleances aux 20 fifis. ils ont fait tt ce qu ils pouvaient faire sans pouvoir attirer l attention et le soutien du peuple marocain. echec apres achec!!!!!! si on veut construire notre pays c est surement a travers la participation positive dans le champs politique.
مامعنى مقاطعة الانتخابات..ما الفائدةوما النتيجة لنفرض انناقاطعناها جميعا ولم يشارك فيها الا المعنيون بها =المرشحون واهلوهم ومن يدور في فلكهم الا يعني دلك عودة نفس الوجوه ونفس التقاسيم وبالتالي نفس السياسة ونفس الاساليب بل واكثر من دلك بقاء الوضع على حاله= منتخبون وبرلمانيون همهم الاول والاخير مصالحهم الجاتية والشخصية…الايمكن ان تكون الدعوة الى المقاطعة في الاصل حيلة للبقاء في مناصبهم لان مشاركة الشعب في الا نتخابات الشعب الدي لن يصوت على هده الوجوه المبتدلة كفيل باسقاطهم وطردهم شر طردة من الملعب السياسي ….الا يعتبر عدم المشاركة في هده الحالة غباء ما دام ان المشاركة في الانتخابات عملية تتيح لصاحبها فرصتين =فرصة دعم مرشح ما وايضا فرصة اسقاط مرشح ما عبر التصويت على غيره فالمهم عدم ترك الملعب فارغا امام غير المرغوب فيه………
ثم كيف يمكن طمانة-ولاد الناس-ودفعهم الى الترشح وكيف يمكن فرض هؤلاء على الاحزاب حتى يحصلوا على التزكية ما دام المنتسبون الى مفهوم النزاهة هم دعاة المقاطعة وعدم المشاركة وبالتالي رسوب قبل المشاركة…الا يعني كل هدا انهزام -ب فورفي-………….
نعم ماحصل في تونس أمر إيجابي من حيث نسبة المشاركة, لكن هذا لايعني ان التجربة التونسية نجحت, هذه فقط خطوة من خطوات كثيرة متبقية…. في حال نجحت النهضة الاسلامية فكيف سيكون تعاملها وكيف ستكون ردود الفعل وهل سيتم اتاحة الفرصة لها!!!!! الامتحان الحقيقي لتونس ليس هو نسبة المشاركة بل هو اقرار دستور ديموقراطي والبد في العملية السياسية البرلمانية الحقيقية……… لننتظر ونرى ولانستبق الاحداث….. ووقتها لكل حادث حديث….. أما الوضع في المغرب فهو مختلف وفيه حركية لاينكرها الا جاهل… ومحاولة تقليد الاخرين فقط لمجرد التقليد امر لن ينفع في شيء… ولو ان الشعب فعلا مقتنع بماتقوم به عشرين فبراير المسخ التي تجمع في طياتها بين افغانستان وكوبا لكان قد خرج بالملايين ولكن هذا لم يحصل… ومايزال المسلسل المكسيكي مستمر….
مقاطعة الانتخابات تعني اسقاط المصداقية عن هذه النتخابات التي اصلا ليس لها مصداقية و التأكيد على أن الشعب المغربي شعب واع و عاقل يفرق بين الحق و الباطل . ثم إن نفس الوجوه نراها دائما في كل الانتخابات رغم التطبال و التغياط منذ زمن بمشاركة الشباب في العملية السياسية. المترشحون كلهم بدون استثناء لا يرون إلا مصالحهم. و التزوير هو الدافع الرئيسي للمقاطعة لأن لا فائدة في التصويت. في الدستور نسبة المشاركة اكثر من 70% و المكاتب كانت شبه فارغة و تونس امس اظهرت حقيقة نسبة 70% من المشاركة
إلى التعليق رقم 3 أصبت كبد الحقيقة . لنصوت جميعا لنقطع الطريق على المفسدين
الواقع أن هذه انتخابات لصوص بامتياز ألم تر أنهم يشتررون مقاعدهم بأموال باهظة ويعودون لمقادعهم مععززين مكرمين في حين رأينا تجارب مجالس ناجحة لشرفاء العدالة والتنمية تحارب وتجرم وتخرب تجارب تمارة ومكناس
وبالتلي لامعنى لانتخابات يجرم فيها المخلص و يكرم فيها اللص
إنهم عائدون بجحافلهم الانتخابية على الأقل نتركهم ليعلم الجميع أنها لصوصية مقنعة وليست انتخابات