تساءل عادل فتحي نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بتازة، وعضو نشيط بعدد من الجمعيات المهنية القضائية، لماذا لم تبادر بعض اللجان المحلية للتكفل بالأطفال والنساء التابعة لبعض المحاكم الابتدائية بالمملكة المغربية، إلى إدانة ظاهرة استغلال الأطفال في الحملات الانتخابية.
ودق ناقوس الخطر، خلال تدخله في عدد من اللقاءات التواصلية تفشي هذه الظاهرة واستفحالها خلال هذه المحطات، داعيا إلى تنظيم لقاءات للتحسيس بخطورتها والوقوف على مسبباتها للتصدي لها ومحاربتها لكي لا تتكرر مستقبلا، تماشيا مع احترام قيم الديموقراطية والعدالة والمساواة، واحترام لثقافة حقوق الإنسان عموما، وحقوق الطفل بصفة خاصة.
الا نتخابات اهون من الجنس و التسول و بيع السجائر و الا عمال الشاقة ما بقا ليك ا سيدي غير الا نتخابات صا في كل شي قا دتيه و شوف او كان راك اسيدي كتبحت على جوا منجل و لر بما تبحث عن الشهرة و لكن من باب ضيق جدا و ا دخلوا البيوت من ابوا بها الو اسعة
C´est trop tard il faut faire ca avant le 25 novembhre pas apres
وماذا عن استغلال الأطفال في مقاطعة الانتخابات؟ الم تشاهد ذلك؟
ومادا بشان استغلال الاطفال من اشل مساندة 20 فبراير
عيب ان يقول شخص يصف نفسه بنائب وكيل الملك مثل هده التراهات هل يجهل هدا الاسم النكرة في قطاع العدل ان اللجن المحلية بالمحاكم اسمها خلية التكفل بالنساء و الاطفال ضحايا العنف وان دورها ليس مرصدا للخروقات الانتخابية وانما الاستماع الى ضحايا العنف ضد النساء والاطفال ويجب ان يعلم سيادته اذا كان جاهلا ان هذه الخلية ليست جمعية حقوقية من داخل المحاكم وان وزارة العدل في فترة الحملة الانتخابية قد اعدت لجنا خاصة من داخل النيابة العامة من كافة المحاكم لتتبع خروقات الحملة وشكاياتها. هذا توضيح فقط حتى لا يتم تظليل الراي العام يا من يفترض فيه ان يقوم بتنوير هذا الراي العام يا سعادة النائم المحترم
الاطفال في الانتخابات يجدونها فرصة للترويح عن النفس .ونطلب منك ان تحدد ما المقصود بالاطفال . لان هناك اطفال صغار تستهويهم الالوان ويحبون جمع عدد اكبر من الاوراق.لينتفعوا بثمنها عند بائعي (الزريعة) وهناك اطفال كبار يغتنمون الفرصة لجمع الدريهمات التي تتصدق بها الدولة على الاحزاب للقيام بالحملة (اللهم فيهم ولا فالحرام والزرود) وهذا النوع من الاطفال كالباعة المتجولين لا يهمهم لا حزب ولا هم يحزنون .كما ان الكل يذهب بمحض ارادته ولم ار قط وكيلا للائحة يخرج الاطفال قسرا من بيوتهم ليتبعوه.لذلك انصح الاخ بالتفكير جيدا قبل ان يطالبوه في المحكمة بتبرير مايقول حينها سيهرب الاطفال ويجد نفسه وحيدا امام القاضي (وفكها يامن وحلتيها)
اذا كان الاطفال في لعبة المظاهرات
فلم لافي لعبة الانتخابات المهم للمرشحين هو اقل تكلفة لخوض المعركة الانتخابية
ومادا عن الاطفال الدين يقدمون لمرضى الجنس من جميع انحاء العالم في الحدائق المطلة على المسمى جامع الفنى اللعين تحت اشراف الشرطة ومراقبة 16كاميرات وهدا رايناه من كاميرة صياد فرنسي يتابع الفرنسيين المرضى ويفضحهم وبشجاعة وعن تورط وزير الطقافة الفرنسي والقبض عليه لكن لسوء الحظ مكالمة من اعلى سلطة على مستوى البلدين تهربه من العدالة لننشر الحقيقة وشكرا
ومادا عن استغلال الأطفال في الحركات الإحتجاجية؟ وخصوصا حركة 20 فبرايرواحتمال تعرضهم لإصابات؟ الا يعتبر استعمالهم دروعا بشرية جرما وجبنا ؟
في الواقع شاركة في الانتخابات كمرشحة من اصعب الاشياء ان تتخلص من الاطفال الراغبين باللعب بالاورلق والشباب الدكور والمتسولين واحب في المرة القادمة انشاء الله ان يعمل هدا الشخص من حماية المرشحين من الاطفال والشباب والمنحرفين وانا ساكون له من الشاكرين ان استطاع ان يمنع هولاء من مضايقتنا وفي نفس الوقت من ان يكونوا مستغلين والله الي فكتنا من الابرلهش لدير فينا خير اكبير
كما نوجه ادانة من اجل استغلال الاطفال من طرف جماعة العدل والاحسان خلال الاحتجاجات الذي تنظمها الجماعة تحت غطاء حركة 20 فبراير
وندعوا كافة المنظمات الحقوقية بالمغرب تقديم دعوى قضائية ضد جماعة العدل والاحسان من اجل استغلال الاطفال وتقديمهم في المظاهرات
لجنة أوخلية لافرق بينهما إدا ضهرة المعنى ولايجب التمسك بالقشور أو التفاهات سيما أن الصحافة لاتتقن الصياغة القانونية
انها في الحقيقة دعوة لتخليق الحياة السياسية و تكريس المواطنة