أعلن عن احتضان المسرح الوطني محمد الخامس، على الساعة الثامنة من مساء يوم الثلاثاء 24 يناير، لحفل تكريم يخصّ الفنّانين الأمازيغيّين محمّد رويشة والمايسترو موحى والحسين أشيبان على أن يخصص ريعه للمكرّمَين.
وجاءت المبادرة من مجموع فاعلين ينتمون إلى عوالم الثقافة والفن والإعلام، زيادة لعدد من المهتمين بالتراث الأمازيغي، وذلك بشراكة مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة والمسرح الوطني محمد الخامس.. في التفاتة لهذين الإسمين الكبيرين موسيقيّا واللذان تعرضا مؤخرا لتداعيات صحّيّة مفاجئة.
ويشارك ضمن الموعد، لحدود التأكيدات المتوفرة الحين، كل من مجموعات مصطفى أومكيل والشريفة و ميمون أورحو و الشهبوني، إضافة لأحيدوس بوقشمير ولماس، وإنشادن كروان، والكوميدي باسو، و حجيب الرباطي..
Bonne initiative sans aucun doute. Mais ou serait passe l administration ou pour etre clair le departement de la culture,qui devrait apporter toute l assistance necessaire et indispensable a ces deux artistes tombes malades et qui auraient necessairement besoin de soutien non seulement materiel mais moral egalement. Doit-on attendre la disparition , comme toujours, d un artiste marocain pour se mettre a le pleurer hypocritement.
التكريم الحقيقي هو دعوتهما إلى إخلاص التوبة لله تعالى والاكثار من الاستغفار بالإقبال على أعمال الطاعات والعبادات …وتمكينهما من حجة مبرورة عسى الله أن يطهرهما من الذنوب والآثام.. ويقطعا مع ماضي المجون واللغو واللهو والخمور والتشييخ…والاستعداد ليوم الرحيل، ويوم لقاء ربهما، يوم لا ينفع جمهور ولا بندير ولا وطار ولا شيخات… فما بقي من أعمارهما قدر ما مضى.. اللهم نسألك حسن الخاتمة.
نتمنى سهرة فنية لكل المغربة بذون إستثناء ونتمنى مشاركة كثيفة للمغاربة كي يعبرو عن إرتباطهم بثقافتهم المغربية الأصيلة ونعطي كذلك للعالم صورة المغربي المحب والمفتخر بتراثه ’ من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه وسهرة فاخرة للجميع
هذين الفنانين قد بلغا من الكبر عتيا، اللهم طول في اعمارهم، و لكل من يقدم فنا جميلا خاليا من الميوعة،
و لذا وجب تكريمهما، الفنان حين يقضي حياته في العطاء و المساهمة في احياء الثرات بالخصوص لا يجب ان ننساه حينما تخونه صحته و يستبد به المرض، فهذا يسيء الينا قبل ان يسيء اليهم، و مزيدا من المجهودات يا فنانينا للرقي بفنكم ليساير العصر و في نفس الوقت يجد فيه المغربي نفسه، من اشعار جميلة معبرة و موسيقى جميلة فيها ابداع.
Et rien pour le vrai chanteur Maghni?
لا حضنا في هذه الشهور الأخير بروز ظاهرة جديدة إسمها(إحياء الموتى)،وهي تعبير مجازي مطبقة على الفنانين الذين طالهم النسيان أو بالأحرى فاتهم القطارفأصبحوا يقومون بخلق بعض الحالات الإستثنائية لتشد أنظار الصحفيين إليهم فبعض أن افتعل (رويشة) المرض قام (موحى الحسين) بنفس الخدعة بعد يوم ويا للمصادفة مرض الفنانين في وقت واحد(انفلوانزا الفنانين)،كما لا ننسى الفنانة(لطيفة أحرار) عندما تعرت في مهرجان مراكش أصبحت حديث الصحف و المجلات بعدما تناساها المغاربة لسنين عددا
هل يحتاج هذان العلمانفي الثقافة الامازيغية و المغربية أن يدخلا مستشفى زايد. حتى نلتفت لهما.أين دور الوزارة؟لقد أصبحت عادة مغربية :لتكرم عليك أن تموت أو تدخل المستشفى في كل الميادين.حراااام ,
Merci les artistes pour cet hommage
الأمر مضحك بعض الشيء, هل يتم تداركهما قبل….
أطل الله عمرهما و هداهما, انهما من الشخصيات المحبوبة و لا نريد فقدهما.
السلام عليكم مبادره هادفة ونشكر المشرفين على هادا واجب على المغاربة تكريم الفن المغربي الذي يساهم في اقتصاد وتنمية المغرب والحفاظ على ثراتنا .كحماية ممتلكاتهم الفنية مثلاً وليس عند مرضهم و لا سيما الميسطروا في اخر عمره كان يعيش معزولا في جبال الأطلس لاماء والكهرباء ولا طرق (مهمش)على كل حال نتمنى الشفاء العاجل لهاذين الفنناين الكبيرين وادامهم الله فخرةً للمغرب والسلام وشكرا
أحببت أغاني رويشة أيام تحميمة الشارب والمراهقة: " تمنيت العالي يا بابا، يريبو الحيوط، يبان المربوط". تكريم مستحق لفنان التواضع والأخلاق الحسنة و العزف الجميل على آلة الكنبري، وتمنيت العالي يا بابا الله يحفظو، ويحن عليه
تكريم رويشة ….مرض رويشة ….صحف وقنوات تتكلم ….وكأنه عالم ذرة يجب أن نكتب عليه ونتابع أخباره
أنا لست ضد الفن ولا ضد الفنانين ….الأولى أن نكرم عالما جعل المغرب يحتل رتبة مهمة من بين دول العالم ….كيف نكرم أو نهتم بهؤلاء ونحن في دولة ما زالت الحكومة تترصد ساحات النضال لتنصب فيها الشيخات والشطيح والرديح لتلهي من يستهويه النغم والطرب عن واقع وصفوه العارفون بالمهزلة
الأجدى أن نتابع كيف أسست ماليزيا مسيرة تقدمها وتركيا كيف بني اقتصادها وسنكافورة حتى نعطي العبرة للجيل الصاعد ونحمسه ليكون كما نامل
سياسة الشطيح والرديح ليسجديدة لشغل البسطاء عن الأهم …سياسة من عهد الحسن الثاني والتي ورثها ملكنا الآن ….
لعلني تعلمت العزف على (الوتار, والكمري) لكان أفضل ولتكرمت كما يكرم المنافقين للقصر في المغرب بدل أذهب للمدرسة وأحصل على شهادة عليا لأنال نصيب من زرواطة المخزن
comment réserver une place pour cette fête?
مرحبا بالجميع و الحمد لله على سلامتكم
نسينا غلاب,العروي,شكري,بنوننة,الشعيبية…..إلخ ودنها في الشياخ.
هادو مازال مبغاوش يتوبو ويرجعو لمولاهم، عاد كانوا مراض ڭلنا موحال واش ينوضوا، الإنسان مكيستافدش من التجارب ديالو، يوم يقولون " ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل"، صافي غنيتي شطحتي بما فيه الكفاية وطول هاد المدة ولله ساترك حتى أنت ڭول باراك عليا من هاد الشي، إنه يمهل ولا يهمل، فقتي من الغيبوبة هداك راه عمر جديد كتاب ليك وقضيه فطاعة الله، الصلاة والغناء مكيتلاقاوش، الله يهدينا حتى يدينا
هذا اقل ما يمكن ان يقوم به المغاربة الغيورين على ثراتهم وعن اعلامه ..نثمن هذه البادرة الطيبة ونتمنى ان تستمر……..
C’est un bon geste pour ces deux supers stars RUICHA et Maestro ACHIBAN, ces artistes qui ont beaucoup donné à la culture AMAZIGH et marocaine en générale, mais je me demande pourquoi toujours l’autre super star bien célèbre et aimé MAGHNI Mohammed et toujours écarté et n’est pas encouragé ni récompensé pour tous efforts et ses inventions dans la chanson amazigh (moyen atlas), ???? et je souhaite qu’il soit récompensé lui aussi dans le nouveau MAROC démocratique, car MAGHNI et Azour de la chanson Amazigh après Hamou EL YAZID. C’est un grand chanteur mais il est de nature modeste comme tous les vrais Amazighs. Merci HESPRESS…
الى المعلق الاول
مادا تريد من الوزير اكتر من زيارته للفننين في المستشفى؟ اليس هدا دعما معنويا؟ ثم اليس علاج الملك للفنان رويشا دعما معنويا قبل ان يكون ماديا؟ و هده المبادرة بتكريمهما من طرف مسرح محمد الخامس و ان كان ضاهرها ماديا و لكنها تعد دعما معنويا ايضا،فمادا تريد بالضبط يا اخي؟
الى رقم 2
من يجب ان يطهر من الذنوب هو انت يا اللي مامهديش ولو كنت مهديا لما تكلمت بسوء عن رجلين متاكد انهما احسن هداية منك على الاقل لايسيئان لاحد
لا حول ولا قوةالا بالله يا عباد الله الم يلاحظ اي احد منك ما وقع لهدين الرجلين ان الله اعطاهم فرصة لتوبة والرجوع اليه ولكن لا اله الا الله ان الله يمهل ولا يهمل اللهم اهدنا واغفرلنا وارحمنا وارحم والدينا
il ne faut pas oublier le grand artiste et le maitre de rouicha mohamed connu par tous le publique amazighe du moyen atlas MOHAMED MAGHNI
Les deux artistes meriteraient d etre entoures de toute l attention du departement de tutelle surtout et en premier lieu de celle des artistes de notre pays .Mais le souhait de tous les marocains serait de disposer un jour des soins gratuits pour tous ceux et celles qui seraient demunis dans ce pays,et ils seraient des centaines de milliers dans cette dramatique situation malheureusement. Et si l argent par milliards depenses dans les futilites a savoir MAWAZINES et tous ces festivals *MAHRAJANATES* a la con de tout genre ,etait oriente vers le bien etre des familles necessiteuses qui n arrivent pas a se procurer des soins,ce serait pas mieux ?
Il faut faire quelque chose pour le chanteur Maghni Mohamed qui vit, vraiment, dans une sorte de misère qu'il ne laisse pas transparaître car ce Grand Monsieur es DIGNE. Vivement un fonds de solidarité pour Maghni
الهم انهم ان هذا لمنكر لانكم لاتهتموا بالفقراء واليتامى الذىن ىستحقوا ذلك
السلام عليكم الى رقم 12على مااضن اناّ لك شهادة عليا في قلة المعرفة والتكلاخ اذا كنت ضد الفن فلا تجبره على احد بأفكارك المتخلفة اما الدول التي ذكرت الفن يتفوق بكثير عن المغرب ونحن في اخر الصف هل تعلم ما حققه الفن في امريكا ومردودياته الماديه على الدولة؟؟؟؟
pour tous les comontaires qui demandent attouba de tous les artistes ils les ont jujes comme non mesulmans
personnes n as pas le droit de jujer n importe qui seul allah allah allh
صدق مهدي فيما قال =
التكريم الحقيقي هو دعوتهما إلى إخلاص التوبة لله تعالى والاكثار من الاستغفار بالإقبال على أعمال الطاعات والعبادات …وتمكينهما من حجة مبرورة عسى الله أن يطهرهما من الذنوب والآثام.. ويقطعا مع ماضي المجون واللغو واللهو والخمور والتشييخ…والاستعداد ليوم الرحيل، ويوم لقاء ربهما، يوم لا ينفع جمهور ولا بندير ولا وطار ولا شيخات… فما بقي من أعمارهما قدر ما مضى.. اللهم نسألك حسن الخاتمة.
إذا كان فنانو منطقة أزرو وخنيفرة والخميسات وعين اللوح وهم من يطلق عليهم الأمازيغ يعرفون تكريما بعد تكريم وتنظيم مهرجان لعين اللوح ومشاركة وزارة الثقافة فيه بشكل مادي ومعنوي بزيارة وزراء الثقافة لهذه المنطقة لأكبر دليل على الأهتمام الذي توليه الحكومة إلى تلك المنطقة الأمازيغية
هذا ليس حسدا على إخواني الأمازيغ ولكن يجب أيضا العمل على إعطاء بعض الأهمية لمنطقة سوس "لفناني سوس" وكذا منطقة الريف "فانو الريف" أما منطقة الصحراء فهي كذلك تعرف نشاطا ومهرجانات وتكريم العديد من إخواننا الصحراويين ومشاركة وزارة الثقافة وبعض المكاتب الوطنية في مهرجانات الشعر الحساني ومهرجان الجمل و… يدل على الأهمية والرعاية القصوى التي توليها جميع الحكومات لهاتين المنطقتين فقط (منطقة الأمازيغ ومنطقة الصحراء) لكن السؤال المطروح على من يهمه الأمر هو أين حق منطقة سوس ومنطقة الريف في البرامج الثقافية والفنية لوزارة الثقافة ومسرح محمد الخامس ؟ أليست هذه كلها مناطق مغربية ؟ وتعتبر مناطق سوس ومناطق الريف من بين الأفقر مناطقنا مقارنة بمناطق الأمازيغ والصحراء ومع ذلك لامساعدات ولا تكريم فني شاهدناه منذ سنين ولاحول ولاقوة
للأ سف لا زال الجهلاء كثيرون في المغرب امثال أصحاب التعاليق 6 و 12 حتى أمريكا و اليابان حيث مهد العلوم يكرمون فنانيهم فلما لا المغرب؟ أدعو عليكم بالجهل و قلة الكتب.
ALORS EUX FRANCHEMENT C EST DES GRANDS ARTISTES
ENFIN DEUX LEGENDES MAROCAINES
J AIME TROP LES CHANSONS DE MOHAMMED ROUICHA MEME SI JE COMPREND PAS CE QU IL DIT AUSSI EL MAHFOUDI
ET J ADMIRE BEAUCOUP EL MAESTRO C EST GRAND MONSIEUR
QUE DU RESPECT A VOUS DEUX
ET MERCI POUR CET INITIATIVE
قد جاءت فرصة التوبة اللهم تب علينا لنتوب اليه
فما بقي من أعمارهما قدر ما مضى.. اللهم نسألك حسن الخاتمة.