دعا المشاركون في ندوة حول “المنظومة الحمائية للطفل في التشريع المغربي بين النص والتطبيق” إلى إحداث مدونة قوانين خاصة بالطفولة ضمن التشريع المغربي.
وأكد المشاركون، في التوصيات الصادرة عن هذه الندوة التي نظمها المركز الأكاديمي للدراسات الأسرية السبت الماضي بمدينة طنجة، أن القانون المغربي يضمن حماية متعددة المستويات لحقوق الطفل سواء من منطلق قضائي أو اجتماعي أو قانوني، خاصة ما يتعلق بحقوقه المدنية (الأموال المنقولة والعقارات).
وشددوا على ضرورة تفعيل دور المؤسسات السجنية والرعائية الخاصة بالأحداث، وتكريس دور المؤسسات الاجتماعية للاهتمام بالأطفال في وضعية صعبة وأطفال الشوارع والمتخلى عنهم، فضلا عن تفعيل دور المفتشية العامة الشغل في محاربة ظاهرة تشغيل الأطفال وسن نصوص زجرية رادعة للحد من هذه الظاهرة.
وأوصى المشاركون بتعزيز التواصل بين الجهازين القضائي والأكاديمي من أجل النهوض بمجال الطفولة من خلال أبحاث ودراسات تتناول تطوير منظومة القوانين وطرق تطبيقها على أرض الواضع من طرف محاكم المغرب.
وبالنظر لتعدد البرامج التنموية التي يشهدها المغرب خلال السنوات الأخيرة، دعا المشاركون إلى ربط قضايا الطفولة ببرامج التنمية المستدامة حتى تخرج في إطار مشروع مجتمعي متكامل منتظم وبعيد الأهداف.
وخلص المشاركون في هذه الندوة، التي تناولت حضور الطفل في القوانين الجنائية والمدنية ومدونة الشغل، إلى ضرورة ضمان وضوح أهداف الاستراتيجيات التي تعنى بالطفولة وأن تكون واضحة السمات وقابلة للتنزيل على أرض الواقع.
وكانت إحصاءات مقدمة خلال هذا اللقاء أبانت عن تشغيل حوالي 170 ألف طفل، أي حوالي 4ر3 في المئة من مجموع أطفال المغرب، 89 في المئة منهم بالعالم القروي، مع الإشارة إلى أن هذا المعدل انخفض خلال العقد الماضي بحوالي 7ر9 في المئة.
أصبحت المدونات والجمعيات والمجالس الاعلى في بلادنا مثل المقاولة كل واحد يفتح حنوتي, بلا فائدة, فقط لإهدار المال العام
خصنا الأول وقبل كل شيء اصلاح القضاء والقضاء المستقل والقنون فوق الجميع والمحاسبة والعدالة العدالة العدالة العدالة العدالة العدالة ولا شيء قبل العـــــــــــــــــــــــــدالة
ا طفل البارحة هو انا الأن وطفل الأن هو ذلك المهندس المعلم العامل الأستاذ المنتج…. هو ذللك الكائن الذي أريد ان لا يكون طرف ضعيف في المعادلة التنموية للوطن. لكن الإشكال الواقعي هو الحماية . الحماية من العنف الجسدي والمعنوي. الحماية من الإستغلال . الحماية عبر التدريس عبر تحسيين الوسط عبر الإعلام عبر تدخل الدولة عبر القانون ,قانون الفتيات الخادمات تفعيل مقتضيات الإتفاقية الدولية التي صادق عليه المغرب بخصوص سن تشغيل الأطفال. وليس المجتمع المدني فقط….. أملي ان ألا أسمع أخبار كما سمعتها سابقا عن أطفال في مراكش. أملي ان يبتسم الطفل في الأطلس وجبال الريف.أملي ان ترسم إبتسامة على وجوه الأطفال.أملي ان لا يحزن أطفال الشوارع عندما يرون طفل صغيير يدشن حديقة وتقبيل اليد تتسارع نحوه.أملي أن يتحلى الراعي بمسؤوليته ….. تحياتي لآستاذا العيدوني وأشركي وأحمدون.
يا ودي اول شيئ يجب فعله من اجل الطفل المغربي و يستدعي التدخل الاستعجالي هو حماية الطفل من القرقوبي
راه وليدات المغرب خرج عليهم القرقوبي و السيلسيون و المعجون و و و ,,,,
Yes we need it and urgently!!
مدونة المرأة والآن بدأ الحديث عن مدونة الطفل..
لماذا لا يتحدثون عن مدونة الأسرة..
السبب بسيط :الهدف هو تفكيك الأسرة..
الأجندة الغربية في المغرب والصهيونية الفرنسية على الخصوص ارتأت أن
الأسرة أهم حلقة من حلقات المجتمعات المسلمة ..