قررت المحكمة الابتدائية بتازة تأجيل محاكمة 13 فردا يتابعون بتهمة التورط في أعمال التخريب التي جرت مؤخرا في منطقة الكوشة إلى بعد غد الخميس.
وأوضح مصدر قضائي أن هذا التأجيل تقرر “بفعل حاجيات الاستنطاق المفصل”.
كما تم تأجيل محاكمة متهم آخر في أحداث الشغب٬ يتابع أمام محكمة الاستئناف بالمدينة٬ إلى 14 فبراير الجاري.
ويتابع الأظناء ٬الذين يمثلون أمام القضاء على خلفية الاضطرابات الأخيرة بتازة٬ أيضا بتهم رشق القوات العمومية بالحجارة٬ وتخريب ممتلكات عمومية والمس بالنظام العام.
جميع الالتراس المغربية تطالب السلطات باطلاق سراح المعتقلين التازويين لانهم فقط طالبوا بحقوقهم لا غير بينما الدين يجب محاكمتهم هم رئيس المجلس البلدي لتازة و اعوانه بحيث لا يعقل ان ميزانية المجلس البلدي لتازة هي 14 مليار ولا نجد مرافق اجتماعية ولا استثمارات تقلص من معاناة ساكنة تازة
vogliamo liberta
ارجو من القضاء ان يقول كلمته و لا يسمح للمؤثرات المنددة بهذه المحاكمات ان توقف مسيرة الضرب على ايدي المجرمين الذين يعيثون في البلاد فسادا بحجة انهم مهمشون او مظلومون او مهضوموا الحقوق او غير ذلك من التحججات الواهية , لانه لا شيء يبرر اثارة الفتن و الاعتداء على المواطنين و على ممتلكاتهم و تعريض ارواحهم للخطر, لان الجريمة و الشغب و الفوضى و انتهاك الحرمات و الاعتدآت على الملك العام تبقى كلها اعمالا منافية للنظام العام و خاضعة للعقوبات التي ينص عليها القانون, و الا سوف يصبح قانون الغاب هو السائد و ينرجع الى عهود السيبة و الانفلات الامني و يصبح القوي ياكل الضعيف و يسود اللاامن , و تفقد اجهزة الامن هيبتها و وقارها فيجدها الخارجون على القانون فرصة سانحة لتنفيذ مخططاتهم و ارتكاب جرائمهم و بالتالي تعريض ارواح و ممتلكات المواطنين للضرر,
لماذا لم تحاكم الشرطة التي خربت وهاجمت وأغتصبت وسبت وقدفت كلام نابي. هؤلاء المسجونين دافعوا
عن أعراض نسائهم وممتلكات حيهم
on est contre lfawda et c'est gens ne nous representent pas
الخوف كل الخوف من تصفية بعض الحسابات ضد بعض الابرياء اما من ثبث تورطه في اعمال تخريبة فالقضاء هو الفيصل محكمة……..
es les reélles accusés se sont le simy et la policiers qui lancent les mauvais et dégeulasse insultes aux vieillards c'est eux qui doivent ê^tre accusés yaaaaaaaaaa hokouma wala kolchi au contraire au maroc.
vous parlez de quelle justice, nous n'avons pas de justice, arrettez de dire n'importe quoi, on s'est tres bien que la justice marocaine est faite contre les pauvres et contre ceux qui n'ont pas de pouvoir, cette justice c'est une appareil pour proteger les riches et les haut placées, la seule justice ou il faut se referer c'est celle du dieu, lah yehdikoum, reveillez vous
الذي لا يختلف فيه اثنان هو ان المجرم يجب أن يحاكم قضائيا كيف ما كان نوعه بصرف النظر عن كونه من رجال البلطجية أم من الشعب ولا نعطي الحصانة لأحد كيف ما كان .وانا أعجب اذا كان من يطالب بحقه يحاسب والذي يغتصب النساء له حصانة فهذا من أكبر المنكرات اذ الأصل رجال الأمن هم الذين يذوذون عن الأمة أما وقد أصبحوا هم المعتدون فلا حول ولا قوة الا بالله ويصدق فيهم قول القائل : وراعي الشاة يحمي الذئب عنها * فكيف اذا الرعاة لها ذئاب * فنرجوا من العدالة المغربية أن تتحرك فورا والسلام . أخوكم الغيور على وطنه.