أكدت جمعية الصناعة الفندقية بمراكش أن مهنيي قطاع السياحة لديهم اقتناع راسخ بصمود وجهة مراكش السياحية في وجه آثار الظرفية الحالية٬ وبقدرتها على استرجاع عافيتها بمجرد أن تشهد الأسواق الدولية تحسنا.
وجاء في بلاغ مشترك لهذه الجمعية والفيدرالية الوطنية للصناعة الفندقية ٬توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه الأربعاء 8 فبراير الجاري، أن مهنيي القطاع السياحي دعوا إلى اتخاذ عدد من الإجراءات لمواكبة القطاع والحد من الآثار السلبية لانخفاض عدد السياح الوافدين على المدينة الحمراء على الوحدات الفندقية.
وأضاف المصدر ذاته أنه في ظل مناخ دولي مطبوع بتراجع قوي في قطاع الترفيه والأسفار٬ سعت جمعية الصناعة الفندقية بمراكش٬ وعلى غرار وجهات سياحية أخرى بالمملكة٬ إلى إثارة انتباه السلطات المعنية بالوضعية التي يشهدها قطاع السياحة منذ بداية موسم 2011 -2012 .
وأشار البلاغ إلى أن أرباب الفنادق بمراكش٬ وبروح من المسؤولية٬ بعثوا برسالة إلى السلطات المحلية لتحسيسها وإطلاعها على الانخفاض الكبير الذي يعرفه الطلب على الوحدات الفندقية ومدى تأثيره على مواصلة أنشطتها٬ مبرزا أنه “تم تأويل هذه الرسالة بشكل خاطئ من قبل بعض وسائل الإعلام التي عمدت على تضخيمها وإفراغها من محتواها الحقيقي”.
وأوضح المصدر نفسه أن ” تعبئة المهنيين لتفادي تأثير التراجع الذي يعرفه القطاع على المستوى الدولي والأوربي٬ لا يمكن تفسيرها بأي حال من الأحوال بأن المؤسسات الفندقية مهددة بالإغلاق وذلك عكس التأويل اللامسؤول لبعض وسائل الإعلام لهذه الرسالة”.
وأضاف أنه بالرغم من اتسام هذه الوضعية بالهشاشة واختلال نظام التوزيع بالأسواق الأوربية نهاية سنة 2011٬ فإن كافة المهنيين إلى جانب السلطات المعنية معبئين بالكامل لتجاوز آثار الظرفية الحالية.
وخلص البلاغ إلى أن “مهنية المنعشين السياحيين وتحليهم بالمواطنة وانخراطهم التاريخي في النهوض بالقطاع السياحي يقوي اقتناعهم بإمكانية تجاوز هذا الانخفاض في جو يطبعه الهدوء ودون الوقوع في أي جدال”.
مدينة الكوارت الاخلاقية يجب عليها الاستعداد لغضب من الله وليس كما تتوقعون ليس الرزق بيد الكفار الرزق بيد الله يا عباد البشر انشر من فضلك
كنت ها مدة طويلة فسبانيا كاليسيا و الي كيعاودولي نصارى المغرب زوين وتقدم لاكن الواقع مر شفت برنامج اسباني اسمه ااسبانيولي العالم قناة اولى تكلم عن مهاجرين ااسبان في مراكش يوضحون ككيف يباع اللحم رخيصا هناك بكيت على وطن شرفاء
est fous que tu sache . que 80% des touriste qui vien au maroc .si acouse des fous guid si pas les guid natonal moi je suis donne le domin touristique je connais bien marrakech si arnakich
Si Marrakech peut encore respirer,Fes est suffoqué.Depuis les manifestations du 20 février la ville impériale vit ses pires moments de crise touristique : désertion totale des touristes,hôtels déserts,bazards en deuil,artisans mendiant.Une année qui s'annonce très difficile pour tous ce pauvre monde.Aucune initiative de la part des opérateurs et des bazaristes pour lancer le tourisme à Fes .Les responsables doivent trouver une solution aux impôts
AGADIR WA MA ADRAKA MA AGADIR
CETTE TRES BELLE DESTINATION MONDIALE SUR
LE PAPIER.MANQUE DE PROFESSIONNELS DS TOUS LES DOMAINES
TOURISME
SPORT
ARTISANAT
PECHE
…….TRANSPORT…………..
AU SECOURS SA MAJESTE
MR LKEBBAJ EST DEPASSE TOUT SEUL NE PEUT RIEN FAIRE
IL A DONNE A AGADIR CE QUIL A PU
DOMMAGE POUR CETTE VILLE GRANDE
السلام عليكم وبشر الزاني بالفقر ولو بعد حين وان الله يمهل ولا يهمل
HELLO TO EVERY ONE READ THIS MAGAZIN WE HAVE RESTAURANT CALLED MARRAKECH AND WE SERVE MOROCCAN FOOD WE ASK TO MANY PEOPLE WHEN THEY VISIT MARRAKECH THEY LOVE IT BUT THE PROBLEM THEY COMPLAIN ABOUT THE PRICES THEY BECOME REDICULISE PRICES SPECIALLY NOW EVEN HERE IN LONDON EVERY THING IS DESCOUNTED BUT NOT IN MOROCCO SO THEY HAVE TO TAKE ON CONCEDERATION ON WHAT S HAPENING AROUND THE WORLD AND DROPE PRICES IN EVERY THING THE LIFE IN MARKECH BECOME MORE EXPENSIVE THEN IN LONDON
I HOPE THE RESPONSABLE TAKE SOME ACTION AND CONTROLE THE PRICES BECAUSE IN MOROCCO EVERY CHARGE WHAT S HE LIKES AND THAT IS VERY RONG