أقصي المنتخب المغربي في الدور الأول من منافسات المجموعة الثانية لكأس ديفيس 2012 لكرة المضرب عن المنطقة الأورو- إفريقية٬ وجاء الإقصاء بملاعب قصر الرياضة “سبيروس كيبريانو” بمدينة “ليماسول” القبرصية بعد انهزام لنخبة المغربية أمام نظيرتها القبرصية بثلاث انتصارات مقابل انتصارين.
وكان منتخب قبرص قد حقق التقدم على نظيره المغربي للتنس بثلاثة انتصارات لواحد قبل أن يتغلب المغربي يونس الراشيدي٬ في مباراة الفردي الأخيرة اليوم، على القبرصي كريستوس هدجيجيورجيو بجولتين للاشىء.
وسيخوض المنتخب المغربي، من 6 إلى 8 أبريل، مباراة السد من أجل البقاء في المجموعة الثانية ضد منتخب موناكو الذي انهزم في الدور ذاته أمام منتخب أوكرانيا بثلاث انتصارات مقابل لاشيء.
فيناهي ليام العيناوي العالمي الارازي ايام التالق المغربي في رياضة التنس التي لن تعود للاسف
يزداد تاكدنا يوما بعد يوم من الانزلاق الواضح للرياضات المغربية في جميع المجالات والحمد لله .لان هكذا ارادوا مسؤولينا.
و للحديث بقية.
ماشي شيحاجا غريبة. الغريب هو نربحوا ولا نتأهلوا ولا نجيبوا الكاس. أما الخسارة فحنا موالفين بها
baghdatis a éliminé le maroc par ses 3 victoires , le tennis marocain est à l'agonie .
ولفنا………… ألهزيمة… الإقصاء…. المناخ ….قلة التجربة…. التحكيم…. إلا ماسمعناش هادشي فشي مشاركة مغربية ….كيضرنا الراس و كنحسو بالجربة
Voici les beaux cadeaux pour Ouzine et Fassi Fihri…Continuez a creuser vos tombes par des eresultats pareils….Degagez s il vous plait si vous n etes pas capables, et cest ce que vous avez proves deja!!!!…Laisser les gens du peuple prendre en charge ces missions nobles…qui vont de l avenir de notre pays…
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم لا كرة اليد لا كرة السلة لا كرة القدم لا تنس المغرب ولوا في الرياضة
خبر جد جد جد عادي علاش شي حاجة اجديدة اعلينا لخصارة ولفناها غير ايخسرو دونيا هانيا البلاد المشكل عدنا هي لربحنا حيت مغاديش انصدقو راسنا المهم عندنا هي الخسارة عفوا المشاركة . المشكل عندنا كنخسرو في اللعب وكنخسرو لفلوس
le sport Marocain nécessite une volonté politique dans le but de le renaitre de nouveau ;le monopole de la gestion des clubs constitue un handicap majeur face au développement du sport Marocain seul une vraie démocratie;une alternance des pouvoirs de gestion; une adhésion de jeunes dans la gestion des affaires publiques notamment le sport peut donner un nouveau élan à notre sport national
وهذه هزيمة اخرى للمنتخب المغربي لكن هذه المرة كرة المضرب بدل ان نقول هزمنا نقول تم اقصاؤنا ياله من من اقصاء آخر وكرة اخرى ام اقل لكم ان الرياضة المغربية يجب ان نتيمم عليها لانها لم تعد تنتج كل شيء اصبح منكان يا مكان حتى مع المنتخب القبرصي الغير مصنف على ما اظن …
ما أثار إنتباهي هنا هو أنه لا يوجد أي تعليق يتحدث عن إنعدام الروح الوطنية للاعبي التنس، وكأن الروح الوطنية ملتصقة فقط بلاعبي كرة القدم اللذين يلعبون في أوروبا، إنه أكبر نفاق !!! كل الرياضات المغربية شملها الإقصاء ولا أحد تحدث عن الروح الوطنية، إنها قمة العنصرية و جريمة في حق هؤلاء الشباب اللذين إختاروا اللعب لبلدهم الأصلي رغم كل الصعاب. والآن فهمت لماذا لم يختر بعض اللاعبين(أفلاي، رامي،بولحروز، الشاذلي،الخ )اللعب للمغرب.