بدأت يوم 21 فبراير الماضي أعمال الحفريات وترميم مسجد للا بيت الله لقصبة أكادير أمغار٬ الواقع في إقليم طاطا٬ في خطوة ترمي الى الحفاظ على هذا الإرث الجهوي.
وأفادت وزارة الثقافة أن عملية ترميم المسجد تندرج في اطار شراكة دولية بين مديرية التراث الثقافي (وزارة الثقافة) والجماعة ومنظمة التعاون الدولي جنوب-جنوب غير الحكومية.
وأوضح المصدر أن العملية انطلقت بجمع المعطيات التاريخية مبرزا أن فريقا من أربعة أركيولوجيين أشرف على الحفريات والبحث الأثري٬ ويتعلق الأمر برئيس قسم المتاحف محمد بلعتيق ومحافظ موقع وليلي مصطفى أتكي وأستاذ الأركيولوجيا الاسلامية أحمد الطاهري وأستاذ التاريخ والأركيولوجيا الاسلامية عبد الله فيلي.
وتشرف المهندسة سليمة الناجي من جهتها على اشغال ترميم المسجد وبناء جدار وقائي لحماية الموقع في ظل احترام الطابع التاريخي للمعلمة.
وتتوقع وزارة الثقافة أن تسفر الحفريات عن معلومات تاريخية ذات أهمية كبرى بالنسبة للتاريخ المحلي والجهوي.
ومن المنتظر أن يصنف مسجد قصبة أكادير أمغار بعد انتهاء أعمال الترميم كتراث وطني من خلال عمل منسق لمديرية التراث الثقافي والجماعة وجمعية التضامن والتنمية المحلية.
" ومن المنتظر أن يصنف مسجد قصبة أكادير أمغار بعد انتهاء أعمال الترميم كتراث وطني من خلال عمل منسق لمديرية التراث الثقافي والجماعة وجمعية التضامن والتنمية المحلية " للتصويب : جمعية العكاية للتضامن والتنمية الاجتماعية والتي تعمل بمعية فاعلين محليين على إدراج منطقة أقا التاريخية ككل ضمن ما يسمى le paysage international ندعو الجميع للتضامن لتحقيق هذا الهدف النبيل…
encore une marocaine
madame samiya , vous faites du bon travail
ما علاقة الاستاذ احمد الطاهري بالاركيولوجيا انا في علمي انه استاذ باحث في تاريخ الاندلس الوسيط ثم ان هدا الشخص لم يعد باحثا و لم تطأ قط قدمه مسجدا. هده رسالة الى وزارة الثقافة يجب عليها ان تقطع مع ثقافة الزبونية و المحسوبية و عليها ان تبحث على باحثين شباب مغاربة في الميدان أو ان تكون باحثين في هدا الميدان