أعلن السيد البدوى رئيس حزب “الوفد” المصري أن الحزب يعتبر المرشح للانتخابات الرئاسية عمرو موسى مرشحا للحزب في الاقتراع المقرر إجراؤه في 23 ماي المقبل.
وأكد البدوي في تصريحات صحفية عقب اجتماع للهيئة العليا للحزب وهيئته البرلمانية أمس الثلاثاء أن أغلبية كبيرة من المجتمعين صوتوا لصالح دعم المرشح عمرو موسى .
ورأى رئيس “الوفد” الى ان المرحلة القادمة٬ وخاصة بعد التعديل الدستورى الذي سيرسي “غالبا” نظام برلمانيا رئاسيا مختلطا يتولى بموجبه رئيس الجمهورية تعيين وزراء الخارجية والعدل والدفاع٬ تجعل من عمرو موسى المؤهل “للعبور بالوطن الى بر الامان وكذلك الدفع بعجلة الاقتصاد” والانكباب على ملف العلاقات الخارجية.
وسبق لرئيس ” الوفد ” ( ليبيرالي) أن أعلن قبل أسابيع عن دعم المرشح المنسحب من السباق الرئاسي منصور حسن وهو القرار الذي خلف انقساما داخل الحزب حيث عبر جزء من أعضاء الهيات القيادية عن تمسكهك بدعم عمرو موسى.
ويأتي حسم “الوفد” لموقفه اتجاه عمرو موسى أياما قليلة عقب إعلان جماعة ” الإخوان المسلمين” عن ترشيح نائب مرشدها العام خيرت الشاطر لخوص الانتخابات الرئاسية.
وكان عمرو موسى٬ الذي يقدم نفسه كمرشح مستقل٬ قد أشار في تصريحات صحافية إلى أنه يفضل أن يلتف التيار الإسلامي حول مرشح واحد يكون في مواجهة مرشحين عن تيارات أخرى.
وقد نشرت الصحافة المصرية الصادرة اليوم أنباء عن دعم قيادات في حزب ” النور ” لخيرت الشاطر غير أنه لم يصدر لحد الآن موقف رسمي عن الحزب السلفي الذي دعم العديد من نوابه في البرلمان المرشح السلفي حازم صلاح أبو إسماعيل.
انشاء الله مصر اول بلد سيكون اسلاميا بالاغلبية والرئاسة محصورة بين الاسلاميين فقط حازم ابو الفتوح او خيرت
منافق كبيرياعمر ياموسى، أولم يكن وزيرا في عهد مبارك ؟
مادا فعل عمر موسى لمصر حينما كان وزير خارجيتها و لاشئ سوى انه كون علاقات استراتيجية مع كبار أعداء الاسلام.
مادا فعل عمر موسى في عهده حينما كان رئيس الجامعة العربية :
– استعمرت العراق ودمرت بالكامل وأبيدت الاف الاسر المسلمة السنية بموافقته.
– أعطى الضوء الاخضر لاسرائيل لتقتل الشعب الفلسطيني و تفسد في الاراضي الفلسطينية وهو يستقبل كبار رؤساء الحكومة الاسرائيلية يسلم عليهم ويضحك معهم ويأكل ويشرب معهم في نفس الطاولة وغزة تقصف.
– قسم السودان وجعلها دولتين دولة مسلمة ودولة مسيحية.
– جعل الجامعة العربية ضعيفة و هزيلة وتسبب في خصام شعوب عربية وصلة لحد الحرب ما بينها.
– وصف ثوار مصر بعيال و قلة خبرة و ساند مبارك ونظامه قبل الثورة وبعد الثورة اصبح يدافع عنه وكانه مزال رئيسه.
انها كارتة في حق الشعب المصري وفي حق الثوار أن يخوض هدا المفسد انتخابات الرئاسة وهو واحد من النظام السابق المفسد والقاتل.
لمعروف هو ان الثورات تسير بالامم الى الامام و ليس الى الوراء،فما جدوى ثورة تزيل نضاما لتعيد احد اركانه الى السطة؟ما الفرق بين مبارك و وزير خارجيته لسنين طويلة؟
حازم هو لي كاين إن شاء الله الإغلبية بغاه مصر الشقيقة عايقَ بالقوالب .. و ماغاديش إقبلو برئيس توافقي كتونس الشقيقة
أقوى مرشح في مصر الآن هو الدكتور محمد سليم العوا ،والدليل على قوته، هو تعرضه لحملات منظمة, فاتهم بأنه يدافع عن الشيعة. وإتهم بعدها بأنه مرشح المجلس العسكري .وعندما طلبة المرشحين الاسلاميين إلى مناظرة كان الوحيد الذي وافق ولم يجامل الشارع كما فعل أبو الفتوح وصلاح واخرين بل قال وعبر عن رايه بكل صراحة.فأتهم أنه ضد المسيحيين.وزدت إعجاباً به عندما أجاب على كل من نشر فيديو أو من تطاول بأكاديب حوله أنه غداً يوم القيامة سيطلب حقه.
من سينجح في الانتخابات هو عمر سليمان اما البقية كالشاطر وغيره سينسحبون في الاخير اما من سيندم الشعب المصري عليه هو البرادعي دماغو كبيرة وكان سيغير الكثير في البلاد وشخصية محترمة وكان سيضع مصر في الصفوف الاولى ولكني اظن ان تنصيب رئيس لمصر ليس الحلقة الاخيرة ولكن هناك اجزاء اخرى لهدا المسلسل لان الشعب المصري صعب الطباع وطلباته متشعبة وغير موحدة لدى يصعب تلجيمه في فترة قصيرة
Ne vous emballez pas. Vous ne voterez pas à la place des égyptiens.
هناك اياد خفية تدعم هؤلاء العملاء الاسرائيليين خصوصا بالاعلام و هو ما سيجعلنا نرى حسني مبارك اخر سيعود الجمهورية المصرية الى الديكتاتورية و السيطرة و الخضوع لامريكا و اسرائيل و هو ما لا نتمناه .. والله لو وصل هذا العميل الذي كان مؤخرا على رأس الجامعة العربية و لم يلتزم في قراراته غير الصمت تجاه كل ما فعلته اسرائيل بالفلسطينيين كما انه لم يقدم شيئا للعرب غير الخذلان ..
هذا هو من تريده اسرائيل على راس مصر ..
من وجهة نظري ارى ان حازم صلاح ابو اسماعيل هو الممثل الوحيد لان في وجهه و خطاباته علامات الجد و يبدوا انه رجل يحب الخير لبلاده و هو غير تلك الوجوه التي ألفناها دائما خاضعة لامريكا مثل عمرو موسى او البرادعي .. والله تعالى اعلم.