افتتحت صباح اليوم السبت٬ بالعاصمة التونسية٬ ندوة دولية تحت عنوان “إطلاق الحوار حول العدالة الانتقالية في تونس”٬ بمشاركة وفود تمثل عددا من الدول من بينها المغرب والمنظمات والهيئات الدولية المهتمة بحقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدني التونسي وخبراء في مجال حقوق الانسان.
ومثل المغرب في هذا اللقاء الذي افتتحه الرئيس التونسي المنصف المرزوقي بحضور رئيسي الحكومة والمجلس التأسيسي في تونس٬ وفد عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان، يضم إدريس اليزمي رئيس المجلس٬ وعضو هيئة الإنصاف والمصالحة المنتهية ولايتها، وحورية إسلامي، العضو بالمجلس.
وتهدف هذه الندوة٬ التي تنظمها وزارة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية بتونس، بتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان٬ إلى الخروج بتصور عام حول كيفية تحقيق العدالة الانتقالية في هذا البلد والمساهمة في إعداد قانون خاص في هذا الشأن٬ في أفق إنشاء هيئة مستقلة لكشف انتهاكات الماضي.
وكان السيد اليزمي ضمن الشخصيات المدعوة٬ التي تناولت الكلمة في الجلسة الافتتاحية لهذا الملتقى٬ حيث قدما عرضا عن التجربة المغربية في مجال العدالة الانتقالية وما ميزها من قيم إضافية من شأنها أن تثري التجارب الدولية في هذا المجال.
أعتقد أنالسيد ادريس اليزمي خير من مثلنا في تونس – اختيار صائب – فهو شخص مميز و يعمل بجد . أتمنى له التوفيق .
…اليزمي لا يمثل المغاربة….!!! لم ينتخبه أحد بل تم تعيينه !!! …وقبل بالأمر مجمدا أمور الحقوق بالنفاق المبين…!!! فقد إذن مقومات المغربي الحر ابن الشعب المعبر الحقيقي عن الوطن والأرض والهوية…!!!!
I pray my GOD to send a breez of love to all people in tunisia and let light come to their hearts and make their life full of happines and gratitude AMINE
مادا سنقدم لهم كنمودج ونحن نرى كيف يقمع المواطنون ويسجن الصحافيون ويحاكم ويسجن شباب الفايسبوك وووووووووووو
النمودج المغربي عاد بقوة لطبيعته وشكله القديم(عهد البصري) وقريبا سيضرب به المثال في العالم
عن اي عدالة تتحدثون لتنقلوها الى تونس هل توجد عدالة في المغرب و خيرة شباب المغرب يقمعون في ساحات الرباط و تهشم العصا رؤوسهم و البطالة تتزايد مع الا يام و الجرائم تستفحل في المدن الكبرى و الا شباح ينخرون الوظيفة العمومية الكل يعاني في المدن و البوادي كذلك و تنهك الحرمات و الشغب في الملاعب بينما الملايير تصرف على مهرجانات اموالها كفيلة با شباع المواطن المغربي لسنين تونس حققت عدالتها بتضحية شبابها و نضالهم فبالاحرى ان نقول نقل التجربة التونسية الى المغرب
على التونسيين الثبات و عدم خلط الأمور و خلق المشاكل لنعيد السيناريو الطائفي .أنا متأكد أن تونس لها شعب متسامح و واعي و مثقف .تونس هي من أشعلت الثورات العربية رغم أن بعضها كان صعب المسار و بعضها خطير و بعضها غير مؤثر و الآن على تونس أن تبرز الحلول و الفوائد و العبر المستخلصة من هذه الثورات و التي بدورها سترشد أيصا العرب المتحررين و الطامعين في المستقبل كما أرشدتهم للحرية.ولكن ماذا حضرتم بعد الثورة فنحن نراكم أهل حكمة يا أشقائنا في تونس رغم اعتراضات الأحزاب الأخرى التي تظن أن تونس فقدت كرامتها بينما العكس هو الصحيح استخدمواالعقل قبل العضلة ….
فاقد الشيئ لايعطيه. المغرب لاعدالة فيه . وذهب ليرى البلد العادل . أجي أمي نوريك دار خوالي
un gauchiste qui a étudié à l'étranger ou son base est constitue par les théories d'ailleurs; et qui a été tomber par un parachute pour présider certain conseil ,il dit que l'exemple marocain peut etres exemplaire pour les autres pays du Monde…tant que vous étudiez ailleurs tous les systèmes,il faut mieux et qui logiquement que ailleurs sera exemplaire pour le Maroc et les autres pays comme où vous etes…..