بعد تلقيها لإخبارية تفيد بوجود شاب يقوم ببيع المخدرات الصلبة بحي الجوهرة بمدينة وجدة، قامت عناصر الشرطة القضائية زوال الجمعة 20 أبريل، بنصب كمين مكنها من إلقاء القبض على الشاب المذكور وبحوزته حوالي 120 غرام من مخدر “الكوكايين”.
وتم العثور على المخدرات وهي مخبأة بإحكام داخل مخدع هاتفي في ملكية الشاب المعتقل، هذا المخدع الهاتفي الذي جعل منه هذا الشاب محلا لبيع سمومه.
وقد تم اقتياد الشاب لمركز الشرطة لاستكمال التحقيقات، حيث تحوم شكوك حول احتمال وجود شركاء يزودون الشاب بالكوكايين من من أبناء الجالية المغربية بالخارج.
ولوحظ مؤخرا بالمنطقة الشرقية وخاصة بمدينتي وجدة والناظور انتشار ملحوظ لاستهلاك هذه السموم البيضاء وسط الشباب.
يتم يوميا ايقاف مثل هؤلاء لكن ماذا بعد لا شيء سنوات معدودة في السجن ليعود الى ما كان عليه اين التوجيه اين الادماج في المجتمع ام تلك مشاريع تبقى حبيسة التلفاز
لكن السؤال الاكبر لم لا يتم ايقاف المصدر !!!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سيحكمون عليه ببضع سنين ويخلو سبيله بعفو ملكي قبل نهاية المدة وتعود ريما لعادتها القديمة…
لخاص يماهم دوزا الاشغال الشاقة او يرسلو يماهم ابنيو و حفروا شي سدود
باش عرفو ان الله حق
الكوكايين يقتنيها اصحاب المال و تاثيرها لا يفقد وعي الشخص لارتكاب جرائم بشعة,الطامة الكبرا التي يعاني منها المغاربة هي القرقققققققققققققوبي الذي يجعل الانسان في الا وعي .يجب محاربة القرقوبي الذي تصدره لنا الجزائر بكميات هائلة.
قرقوبي الجزائر وكوكايين أوروبا … الله يخرج سربيسكم على خير أولاد وجدة.
هدا زعما راه خدام مدبر على راسو و عندو تيليبوتيك،و الله ايلا متفق مع قضية الاشعال الشاقة،و نحيي رجال الامن على نباهتهم.
اقسى عقوبة لكل مروج ان كان المسؤولون يخافون على المجتمع كل المجتمع و قد شهدت المدينة حملة مدوية جعلت المدمنين كالفئران و افتقدوا للسم القاتل الكوكايين و اولها الهيروين و نتمنى ان تكون حملة بلا هوادة و القرقوبي يعطيه الطبيب النفسي المعالج للحالة المدمنة للاسف الشديد ثم تقوم الحالة المدمنة ببيعه في السوق الاسود بالتقسيط لكل من سولت له نفسه ان يغوص بعيدا بعيدا الى اعلى ليسقط على مصيبة حينما يفتقد حبات الهاريجان
و الهاريجان قبيلة لا تتعايش مع قبيلة الراجبوت بالهند و اذا اراد هاريجاني المرور امام بيت الراجبوتي عليه ان يخلع خفيه احتراما
هادو هوما اللي خرجوا على المغرب
يجب تطبيق النموذج الصيني لحماية الشباب المغربي الاعدام للمروجين واقول لاولي الا مر ان كل اسرة مهددة
Bravo Bravo Bravo
juste il faut intensifier ces arestations
Oujda est devenue pleine de Bandier
Que dieu protege nos policiers
Amine
المشكل ليس هذا البائع الصغير في سوق الجملة
ولكن الحكومة قادرة أن توقف سوق المخدرات في 24 ساعة إن أرادت
الحبوب المهلوسة المهربة من الجزائر بالأطنان،يجب وضع لها حد،بحجز ممتلكات تجارها ومهربيها الذين أصبحوا يمتلكون نصف السعيديه وأفخم الفيلات والسيارات على حساب شباب يدمي القلب
العقوبات يجب أن تكون صارمة في حق كبار عصابات المخدرات حتى ولو كانوا دو المراكز الكبرى
ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر !
وجدة خسرااااااااات و الانفلاتات الامنية كثرات بسباب هاد السم حتى صار عدد المروجين يفوق عدد رجال الشرطة …!!!!!!
IL FAUT ATTAQUER L'ORIGINE C'EST CA LE VRAI TRAVAIL
سبحان الله واش هد الكوك كيطيح من السما فين راها شرطة الحدود المتواطئة مع المهربين وراه شرطة الحدود لي كاتسمح بدخول السموم مقابل الرشوة علاش باغيين يفتحو الحدود هم اباطرة الكوك
انشري هسبريس
خبر عاجل,الشرطة تلقي القبض بوجدة على شاب يتاجر بالكوكاين.خلاعتونا.انه كبش فداء فقط.كفاكم استهثارا بعقولنا القوا القبض على الحيتان الكبيرة.فهناك من صدرت مدكرة وطنية للقبض عليهم وهم يصولون ويجولون امام من اقسموا بحماية الوطن والمواطن.ففي نظر الامن ليس من مصلحتهم القبض عليهم واذا القوا القبض عليهم فمن سيدفع لهؤلاء الفاسدين ,سينقطع رزقهم وهم اصبحوا مدمنين على الرشوة والمال الحرام ولا يهمهم المجتمع.فالاضراس المسوسة والعفنة لا يمكنك تطبيبها يجب اقتلاعها.
Les trafiquants de drogue possèdent la moitié de l'immobilier non occupé, la totalité des lotissements et presque toutes les fermes qui se trouvent à proximité d'Oujda, Benidrare , Ahfir, Berkane et Saidia. Tandis que des gens honnêtes avec des salaires de plus de 30 000 dh peinent à acquérir un logement face à la concurrence déloyale imposée par ces milliardaires véreux et certainement analphabètes.
انعدام التربية هو الاساس .حين كنت صغيرا لااذهب لشراء السجائر لاحد مخافة ان اشم رائحتها اويشمها في والدي .لماذا لااشتري انا ولاانت هذاالقربوبي لان الوسط الذي نعيش فيه لايعرفه فالمروجون لايرغمون احداعلى شرائه بل نحن الذين نبحث عنهم
يجب الضرب على ايدي المروجين كيفما كانوا صغارا او كبارا بيد من حديد و معاقبتهم باقصى العقوبات بلا شفقة و لا رحمة لانهم لا يقتلون فردا انما يغتالون شعبا بكامله, يدوسون على رقاب الناس و يغتنون على حساب الابرياء من آباء و امهات يرزؤون في ابنائهم و عقول ابنائهم و مستقبل ابنائهم, اهنئ اجهزة الامن و الدرك الوفية لقسمها و لوطنها و للمهمة المسندة اليها , و يؤدون عملهم بكل نزاهة و اخلاص لا يغريهم المال و لا الجاه , و يعرفون ان المال الحرام لا يسعد صاحبه لا دنيا ولا آخرة’ و ان الذي يتورط لابد و ان يكشف طال الزمن او قصر’ و ابرز مثال ما حدث للعقيد و رباعتو الذين وقعوا في الفخ و سيؤدون الثمن غاليا’ و لا شك انهم عند الاستنطاق سيجرون معهم متورطين آخرين -و زهق الباطل ان الباطل دائما زهوق-
اولا الشاب المقبوض عليه عمره لا يتجاوز22 سنة.بمعنى انه تعرض للاغراء والتغرير من طرف اشخاص متمرسين لا يقدرلاحد ان يعتقلهم.من تظنونه يتاجر في المخدرات الصلبة غير اصحاب الملايين والنفوذ.ثانيا هذا الشاب ليس هو مالك المخدع الهاتفي ولا مين طيح البقرة يكترو اجناوا .