يحاضر الشيخ محمد الفزازي، أحد رموز السلفية بالمغرب، يوم الأربعاء 9 مايو الجاري في كلية الحقوق بأكادير بعد صلاة العصر مباشرة، في موضوع “حقوق الإنسان بين الإسلام والإعلان العالمي”، وذلك بعد أن ألقى محاضرة أولى يوم الثلاثاء 8 مايو في كلية العلوم بذات المدينة حضرها أزيد من ألف طالب وطالبة، حيث كان الحضور غير مسبوق في عهد جامعة ابن زهر بأكادير.
تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة بمنتجع
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
-
21:14
إحباط تهريب أقراص مخدرة في بني انصار
-
20:44
وفاة 3 أشخاص في حادث نواحي بني ملال
-
20:31
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
-
20:16
صيد الغزلان يوقف شخصين ناحية اشتوكة
-
19:39
رحيمي يقود العين لفوز تاريخي أمام الهلال
-
19:35
تعاون مغربي أمريكي يطيح بـ3 أجانب بمراكش
-
19:12
سانت كيتس ونيفيس تدعم مغربية الصحراء
لم يحضر الا المئات كنت موجودا هناك عندما بدأ في الحديث تم غادرت
وفقني الله وإياك والقارئين للخير
وجزى الله خيرا كل من يساهم في نشر الخير للناس أيا كان
جزا الله خيرا الأستاذ الفيزازي على حضوره .حيث جدد ايماننا وثقتنا.وتشبتنا بالوطن واحترام المسئولين
كثرة الشيوخ عندنا ولا احد يفتي بشيء يفيدنا.انا اطالب السيد بنكيران بحبس كل مفتي افتى من وحي عقله و ما اكثرهم………….
il va encore vous raconter ces salades alors que les salafistes vous couperons la tete rien que pour avoir changer votre religion. les droits de l'homme et les barbus c'est pas compatible. il faut pas chercher midi a quatorze heures. Tanemirt
وفقك الله لما فيه الخير. فالاسلام يكفل لكل فرد حقوقه التي تضمن له كرامته الانسانية.
أولا الشكر الجزيل للشيخ الفيزازي على الحضور، تم الشكر كذلك لمنظمة التجديد الطلابي التي عودتنا بهذه الأشكال النظيفة الفكرية الراقية داخل الساحة الجامعية .ونتمنى من جميع المنظمات الطلابية والفصائل الطلابية أن تنهج نفس النهج وتتحف الجامعة بالعلم والفكر والعلماء .بعيدا عن الصراعات القومية والايديولوجية الفارغة وأن تكون الساحة هي المحك من حيت الندوات والمعارك والمحاضرات .
وجزاكم الله خيرا .