تكرم الدورة السادسة عشر للمهرجان الوطني للأغنية المغربية يومي 15 و 16 يونيو بسلا الفنانة لطيفة رأفت.
وأفاد بلاغ للنقابة الحرة للموسيقيين المغاربة٬ التي تنظم التظاهرة٬ أن تكريم لطيفة رأفت التفاتة تقدير لفنانة ظلت وفية للأغنية المغربية كلمات ولحنا وعزفا وتسجيلا٬ مضيفا أن رصيدها الغنائي يدل على ارتباطها الوثيق بهذه الأغنية وحسها الفني المرهف وأسلوبها الجيد في الأداء وحضورها المتميز مما جعل أغانيها ذائعة الصيت داخل المغرب وخارجه.
من جهة أخرى٬ قرر المنظمون منح جائزة العود الذهبي لهذه الدورة للفنان العربي العوامي الذي عمل سنوات في الجوق الوطني وفي أجواق أخرى بمدينة طنجة٬ وتعامل مع مجموعة من الفنانين من بينهم عبد الرحيم السقاط واسماعيل أحمد ومحمد لحلو٬ كما لحن مجموعة من الأغاني الوطنية والاجتماعية. وقالت النقابة إن تكريم العربي العوامي احتفاء بثقافته الموسيقية ومسيرته الفنية الطويلة التي بدأت في الخمسينيات من القرن الماضي.
وتحمل الدورة إسم الزجال الراحل الطاهر سباطة عرفانا لما قدمه من خدمات للأغنية المغربية٬ على مستوى البحث في القضايا الاجتماعية والعاطفية. وقد خلف الراحل ثلاثة دواوين: “الكرسي” و “فطومة” و “الساروت”.
وتعامل الراحل مع جل الملحنين والمغنين المغاربة: نعيمة سميح٬ محمد الحياني٬ محمود الادريسي٬ سميرة بنسعيد وفاطمة مقدادي. ويتضمن المهرجان الذي يحتضنه الفضاء الثقافي هوليود مسابقة في الأغنية المغربية وحفلات توقيع الألبومات الجديدة وكتب جديدة خاصة بالموسيقى والأغنية وسهرة غنائية ختامية.
ضِخَمُ رقبة الفنانة لطيفة رأفت بنفس حجم ضِخَمِ عنق الراحلة اليوم وردة تقريبا و هو دليل قاطع على ان مخارج الاصوات تتطلب القوة و بالمناسبة كذلك و مثال كانت رقبة الراحلة ام كلثوم كوكب الشرق
المفروض انكم تبلغو المغنية لطيفة رافت بوفاة المغنية وردة الجزائرية
نسال الله حسن الخاتمة.
كفوا عنا هذه المهرجانات فالموسيقى حرام باجماع ائمة اهل العلم .تنفق اموال طائلة عليها واسر كثيرة تحت خط الفقر والله الكل سيسال.اما من يتم تكريمه فهي تزكية لاهل الفسق فالمجاهر بالمعصية يسمى فسقا بغض النظر من هو
انشر هسبريس
هذا العنوان غير صحيح بتاتا .فالعنوان الصحيح هو مهرجان الاغنية العربية بسلا .اين حضور الاغنية الامازيغية او الصحراوية وغيرها من الاغاني الاخرى لثقافة المغرب