غضبت خديجة الرويسي، النائبة البرلمانيّة القيادية بحزب الأصالة والمعاصرة، من تصفيقات أطلقها زميلها في الحزب والغرفة الأولى من البرلمان، محمّد المهدي بنسعيد، غداة إجابة الوزيرة بسيمة الحقاوي عن سؤال شفهيّ مرتبط بـ “الأجندة الحكوميّة للمساواة”.
ولم تفلح الرويسي في إخفاء غضبها من البرلماني الشاب لدرجة أن رئيس الفريق النيابيّ لـ “البّام” قد تدخّل لإقناع ذات القياديّة بالسيطرة على انفعالاتها وهي ترمي نظرة غاضبة لبنسعيد، زيادة على حركات باليدين نمّت عن النرفزة البارزة بجلاء.
أطالب هذه السيدة بتقديم طلب الاستقالة من مهامها حفاظا على صفاء ماء وجهها .
الله اي شافي ويعافي ……للا الرويسي عطي شوية د الخاطر راه النيابة البرلمانية عاد بدات ولى بقيت هكا غاي جيك السكر او الملحة ….بردي او تعلمي من الوزيرة العمل كيت يكون ……
بنسعيد لا يريد أن يكون مخزنيا والدليل هو تضامنه مع الحاقد
ضعوها في النازلين على هيسبريس كي تعرف مستواها…
والله ان حزب الاصالة والمعاصرة اصبحت له عقدة من العدالة والتنمية واذا قالت العدالة والتنمية هذا اللون ابيض فإن الاصالة والمعاصرة ستقول لابد ان يكون اسود ,النقد من اجل النقد , ما احوجنا الى النقد البنّاء الذي يستحيل ان نجده في الاصالة والمعاصرة
حياكم الله….
سبحان الله…الكل معجب بالسيدة الحقاوي و يحترمها حتى المعارضة ! أنا كذلك إتحادي و معجب جدا بهذه المرأة ! أمن مشكلة؟
من معجب هنا بالسيدة الرويسي؟!!
السلام عليكم
قل موتو بغيضكم
قالك غضبت –
واش حنا في حمام العيالات داخلت عليكم بالله-
إوا باراكا من هاد الغيرة عاود…
C'est honteux qu'elle n' a pas pu controler ses emotions ..
الغيرة والحقد …..ااااه لو كنت وزيرةإ " عمرك تكوني تما".
الرويسي قتلاتها الغيرة مسكينة،
انها غيرة النساء, خاصة ان كن مريضات القلوب (في المقابل تصفيق زميها والشاب مؤشر عن عقلانية الرجل عموما , ووجود بعض ذرات الخير حتى في بعض الاحزاب الاخرى… ولانصار المساواة القصرية اقول باني لا اكتفي بالمساواة بل افضل امراة كالحقاوي عن 10 رجال ممن تعرفونهم (الحقاوي = بادو + نزهة الصقلي + ها الويلة + بعض الوزراء…) باختصار…..
حفنة من النحل خير من شواري ديال الدبان
على خديجة الرويسي أن تقدم استقالتها و تعود لصفوف القسم الأول إبتدائي حتى تتعلم أبجديات تقبل آراء الآخرين، وآآآآآآآ خديجة الرويسي أنت لست في حمام أو صالون العيالات حتى تتصرفي مثل المراهقات، و السيدة الحقاوي (سيدة و شللي بها فمك) بزاف عليك سنصفق لها و نطبل و نزمر، حتى و إن لم ينجح برنامجها الحكومي، و سنختار حزب العدالة و التنمية مرة أخرى في الإنتخابات المقبلة إن شاء الله، و السلام
Il faut attribuer à cette dame du PAM le prix Nobel de la Médiocrité et de la MAUVAISE FOI!
mme hakawii ressemble au genre de femme que les hommes marocains aiment avoir comme epouse,elle est repectable,elegante et une femme de principes et engagée pour le respect de nos vrais vsaleurs islamique.C est la femme que beaucoup de marocaine devraient reflechir pour voir L eclat que lui donne son HIJAB et le WAKKAR et le RESPECT qu elle impose.WANI3MA ALOMM WANI3MA AZZAWJA. mais certsaines marocaine veulent ressembler a une autre espece de femme,plate,modulable et qui coulent sur tous les reliefs aucun charisme et la defense des idées pour le moins ;;; et importés de milles lieux..c est aussi ca la difference c est aussi ca le succes qui fait que les series et les films qui refletent notre isentité avec fiereté et competence ont toujours du repect et du succes.
خديجة- ويلي ويلي
كاتغار من لالة بسيمة قدام الناس ..
كان عليك حتى تمشي لدارك و دير مابغتيي –
خنزريي —هرسي –غوتي
beaucoup de gens, hommes et femes, sont revenus 15 siècles en arrière, et plus
alors, ils jouent le rôle de aboujahl, de abi lahab et son épouse that lahab………, je conseille à ces gens, qui jonchent les terrasses politiques, de droite et de gauche, mais qui ont désormais le même petit drapeau américano-européen dans la main, comme des petis écoliers naifs
le leur conseille de revoire et revoire plusieurs fois le film: le messager de mustapha aakkad, pour prendre la mesure de leurs idôles, et savoir la vraie valeur des hommes et des femmes qui sont entrés dans l'histoire, et celle des autres, qui étaient au départ au sommet de la societé, et qui, à cause de la petitesse de leur esprit, ont été jetés hors de l'histoire, comme des ordures
il est sûr que certainnes personnes au pam, usfp, ppsi, feraient bien de réeflchir à leur sort et de quitter ces partis contaminés, avant qu'il ne soit trop tard, car ils ne s'y trouvent pas à la place qui convient
الرويسي فاشلة ,والحقاوي امرأة تتفوق على الرجال فكلامها صدق وجادة في عملها ونحن المغاربة معها في تصوراتها لقضية المرأة والطفولة والأسرة عامة فلا نشك في نواياها الحسنة من أجل مجتمع متماسك متضامن ,العمل العمل لا تنصت للنشاز فهو عدو النجاح فهم كانو بالحكومات السابقة ماقدموا إلا لحاشيتهم والآن يقدمون دروسهم النظرية لنا ,على العدالة والتنمية العمل والإجتهاد لغلق الأبواب على مثل هؤلاء فشخصيا لست من العدالة بل أيام الجامعة كنت أعتبرهم كالآخرين لكن وجدت الآن الفرق وخاصة هم في أماكن حساسة ومناصب عليا بالتوفيق
السلام ورحمة الله ان الشعب المغربي لم يعد غبيا حتى يقارن من الأكفأ في أداء
مهامه السياسية لقد فاجأت السيدة الحقاوي بحق أن حزب العدالة اختارها كوزيرة وهي تستحق أن تمثل المغرب بل كل المغربيات فقد تربعت على عرش أخلاق قبة البرلمان وليس كالرويسي ومثيلاتها اللوالتي أصبح المغاربة يكرهون
تمثيلهم بالبرلمان نتمنى للحقاوي مزيد من النجاح والتفوق ونقول لاتهتمي فان
العويل والعيون الحاقدة لاتتبع الا الناجحين واصلي أعانك الله والسلام
Dommage Mme ROUISSI ON T' ESTIMAIT BEAUCOUP MAIS TU AS MONTRE TES LIMITES
a ceux qui haissent les parlementaires du PjD, il ya des moments dans la vie il faut accepter quil yait des gens qui apportent des idees nouvelles et originales pour la reforme. il fo donc accepter la defaite et il nya pas de mal Mme Hakkaoui est une bosseuse et je la respecte profondement
Mme. El Hakkaoui, la ministre est notre soeur, notre mère, notre épouse, elle très élégante avec le hijab, la foi et la pudeur émane de cette femme que tout marocain espère avoir comme épouse, vraiment j'en veux à son mari qui a beaucoup de chance, quand je la vois elle m'inspire l'exemple des épouses de notre prophète sidna Mohamed, que le Bon Dieu vous protège Madame la Ministre et multiplie de votre espèce dans notre société marocaine qui dérive vers l'inconnu en se référant aux européennes
ا لحقد و الحسد و البغض بين السياسيين لن يزيد المغرب الا ضياعا و شتاتا
كيف يعقل ان اسراءيل تعطي للفلسطينيين القاطنينن بها حق الترشح للكنيست ونحن هنا نحقد على بعضنا
فلتغضب كما تشاء ..
نحن في بلد الحرية والديمقراطية .. هذا البلد الذي يمنحها كل حقوق الغضب كاملة غير منقوصة … والحقاوي تستحق وحزب العدالة والتنمية كل التشجيع ..
يبدو ان حزب العدالة والتنمية جند جنودا للدفاع عنه والوقوف بالمرصاد لكل من انتقد وزراء من هذا الحزب …لاحظت ان المدافعين انتشروا بشكل كثيف على جريدة هسبريس….غدا يذوب الثلج ويظهر المرج…! للعلم انا مجرد ملاحظة وليس لي اي انتماء سياسي.
طبيعي
إوا هذا باغي الخدمة في حزبه
فهل رأيتم لا عبا يصفق على تسجيل الفريق الخصم إصابة في شبكة فريقه؟
مسكينة جتها الغرة من للاها موتي بغيضك
اخوتي هده الانسانة المعاصرة راها معذورة لان حزبها وهي وامثالها من المعاصرين يعيشون ايامهم الحزبية الاخيرة بسبب الضربة القاضية التي وجهها لها ولحزبها المنبوذ مغربيا وشعبيا على يد حزب العدالة والتنمية الدي وجدوا فيه المصداقية التي كان المغاربة كلهم محتاجين ومشتاقين لها . اما امثال هده البرلمانية المنتمية الى هدا الحزب البورجوازي وامثاله من الاحزاب الكارطونية فلا مكان لهم من الان فصاعدا في تلك القبة المحترمة .والمغرب بعد الربيع المغربي سيتقدم الى الامام بمحاكمة وادخال السجن كل من افسد الانتخابات امثال الفاسدين المنتمين للاصالة والمعاصرة وامثالهم من احزاب كوكوط مينوت.
يجب على السّادة والسّيّدات النّواب المحترمون أن يجعلوا خدمة الوطن والمواطنين أمانة وشرف فوق رؤوس جميع الأمور الشّخصيّة الأخرى ، وإلاّ تمضي 05 سنوات ولا يحضون باعتلاء كراسي البرلمان ……
فنحن جميعنا مغاربة ، لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات ولا نتأثّر لا باللّون ولا أمورا أخرى سيّاسيّة من أجل تحقيق الذّات الأمّارة بالسّوء .
فالعدالة ، أو الأحرار ، أو الدّستوريّون ، أو الأصلويّون والمعصريّون وباقي الأحزاب الأخرى هم في أوّل وآخر الأمر مغاربة يؤمنون بالشّعار الثّلاثيّ : الله ـ الوطن ـ الملك .
من عرض الافخاد الى نفخ الاحناك مرورا بتكميش الكمامر هكذا تكون معارضة التراكتورات
الحقاوي لبوءة البرلمان بلا منازع
دين ثقافة سياسة فصاحة بلاغة عمق في التحليل وأسلوب قوي في الإقناع .
هاد العدالة والتنمية ماغايكونوش منو جوج
وإذا مشا المغرب حتى ماتصلحش على يد هاد الفريق في خلال مدة أقصاها دورتين ويأخذ كل ذي حق حقه في هذا البلد راه والله لن يعرف الإصلاح أبدا والله أعلم ما سيكون المصير .