عقدت ترانسبرنسي المغرب اجتماعات لها مع عدد من الجمعيات المحلية بالناظور، وتمّ ذلك وفق جدول أعمال رام إلى إعداد البرنامج الأولي للعمل بكلّ من الجهة الشرقيّة ومنطقة الريف، استهلالا بتنظيم تكوين لنشطاء في مجال محاربة الفساد وتقوية القدرات بمجال الشفافيّة.
الجمعية المغربيّة لمحاربة الرشوة تعتزم تسطير برنامج عمل سنويّ قار، وقف مقاربة تشاركيّة جهوية، هدفها الرئيس يتمثل في نشر ثقافة محاربة الفساد.. كما تبتغي دعم المركز القانوني لمحاربة الرشوة الذي سبق وأن افتُتح بالنّاظور خلال شهر فبراير من العام الماضي.
* ينشر بالاتفاق مع نَاظُور بلُوس
الجمعية المغربيّة لمحاربة الرشوة تعطي الرشوة لمحاربة الرشوة .
لا أفهم لماذا تترك الجمعيات الغربية تعمل في المغرب أساسا، إنهم لا ثقة فيهم. إذا ساءت العلاقات مع الغرب سيكونون مطلعين على جميع حميمياتنا. هل هذه الجمعية فيها مغاربة على مستوى مركزيتها هل المغاربة يطلعون على جميع ملفات الجمعية هل يشاركون في تشكيلها إذا كان الجواب لا ففعلا تركها تصول و تجول في المغرب يشكل خطر علينا. المهم الواجب الحذر أو التواجد كأعضاء فاعلين، لا زالت فضيحة هيومن رايت ووتش التي تحارب المغرب من داخل أراضيه ماثلة في أذهاننا. نحن مع الشفافية و الحكامة الحقوقية الجيدة و أن تكون بمستوى جودة عالمي، لكننا ضد الإستغفال و الإختراق المجاني. و به وجب الإعلام و السلام