(الصورة من الأرشيف)
علم لدى السلطات المحلية٬ أن رجلا في الأربعين من العمر تلقى ٬ صباح اليوم الجمعة بمدينة خنيفرة٬ طعنة قاتلة من زوجته.
وأوضح المصدر ذاته أن الزوجة٬ البالغة من العمر 24 سنة٬ وجهت للضحية طعنة سكين استقرت مباشرة في قلبه٬ وذلك بمنزلهما بوسط المدينة.
وفارق الضحية الحياة بمجرد وصوله إلى المستشفى الإقليمي الذي نقل إليه من قبل الوقاية المدنية٬ التي أخطرت من طرف الجيران.
وتم توقيف المتهمة من قبل الشرطة مباشرة بعد الحادث٬ وفتح تحقيق لتوضيح ملابسات هذه المأساة.
ويتعلق الأمر بالجريمة الثانية التي تحدث في ظرف خمسة عشر يوما بمدينة خنيفرة٬ بعد مقتل سيدة في الثانية والثلاثين من عمرها داخل أحد الأحياء الشعبية٬ وهي القضية التي كشفت عن تورط الزوج.
بالصراحة هادشي ولا كيخلع بزاف في بلدنا الحبيب، غياب الرادع الديني والاخلاقي من اهم الاسباب وكذا تساهل القانون
ثاني جريمة زوجية في ظرف أسبوعين الشيئ الغير متعود في هذه البلدة الآمنة .
هدشي مبقاش كيعجب غيرلله يحفظ
لو التزم الجميع بالدين وابتعد عن مشاهدة الأفلام والمسلسلات المترجمة الى الدارجة المغربية وكلها بعيدة كل البعد عن عقيدتنا الاسلامية لما وصل الأمر إلى مانراه اليوم . لم يعد البعض منا يتحمل الآخر.. فالصغير يتابع والشيخ كذلك …والبعض يقلد مايراه بدون شعور…
فلاحول ولاقوة إلا بالله ورحمة الله على الزوج وتعازينا لأهله ونطلب من الله أن يلهمهم بالصبروإنا لله وإنا إليه راجعون.
حتى المدن المحافظة انتقلت لها العدوى……..الله يهدي ماخلق
الله يلطف بينا ولينا كانسمعو خبار لقتيلة بحال أحوال الطقس، ولكن اللي بان ليا من هاد القضية أن فارق السن كبير بين الضحية ومراتو وبلا ما تكون مبرر، فهي ممكن تكون من الأسباب الضمنية اللي وصلاتهوم لهاد المصيبة.
والله أعلم.
للأسف فتاة في عز شبابها ستقضي ما تبقى لها من شباب خلف القضبان
نسأل الله أن يصلح هذه الأمة
بكل ألم اقول ان أخلاقنا تسير الى الهاوية
اولا كيف نأهل المقبلين على الزواج كي نقلل من حالات الطلاق والاجرام والتي امست كثيرة في مجتمعنا وأغلبها ذات اسباب تافهة?
من تزوج أحرز نصف دينه فليتقي الله في النصف الآخر)( من جاءكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه
( الدين المعامله )
الزواج ناجح من البداية وفي اﻻساس .
اذن دعونا نبحث عن اسباب هذا المشروع الناجح.(بالنسبة لي)
اساس الزواج الناجح بالنسبة لي من الاساس لا بد ان يكون
الزوج والزوجة في سن متقارب سن النضوج ليفهم كل منهما الأخر
ولابد ان يكون بينهم احترام والمودة والتقدير والحب والعشرة الطيبة ..
كذالك على الرجل ان يبحث عن شريكة الحياة ويختار من تحسن تربية اولاده
لــــــــــــــــــــــكن في زمننا هــــــذا مع الاسف
قد يفضل الرجل للأسف الجمال اولا ثم المال ثم النسب ويجعل الدين وامور التربية غير مهمة والحقيقة هي المهمة
كذلك المرأة تهتم لمن يتقدم لها بأن يكون ثري وصاحب وظيفة مرموقه وتنسى الهدف السامي وهو ان تتزوج من رجل يقربها لله تعالى ويعينها للدخول للجنة
كثير من الأشياء تكون مهمه في الزواج واساسية واكتفي بما قلت وتقبلوا تحياتي
أين هي حقوق الرجل يجب أن نقف جميعا وقفة رجل واحد لندافع على هدا الرجل الدي أعطى الكثير
الدي يسيّر و اقولها يسيّر جميع أمور البلاد
كيف أن هته الجمعيات التي تنادي لتساوي الرجل و المرأة لا تتحدث عن التساوي في جميع المهن و تتحدث فقط عن الوزير و الكاتب العام و المدير العام يعني المناصب الكبرى
إدا كنتم تريدون التساوي مع الرجل
مرحبا بكي
في جمع النفايات في الرابعة صباحا
حفر طرق أنابيب الصرف الصحي في المناطق القاحلة و البعيدة عن اي تجمع سكاني
مرحبا بكي في الحراسة الليلية في الأماكن البعيدة
مرحبا بكي في خفر السواحل
مرحب بكي في حزام الصحراء
مرحبا بكي في ريضال لتسريح الأنابيب
مرحبا بكي في فرقة السقور
ولا نتوما تتبغيو هير لبيرو و الهضرا نهار و مطال
هدا من مخلفات العولمة المجتمع المغربي يفقد هويته و دالك بالابتعاد عن الدين وترك مكارم الأخلاق الكل مسؤول عن هده الكارتة سواءا الرجال والنساء الحوار البناء والاحترام المتبادل بين الزوجين شبه مستحيل مما يادي لامحالة لمتل هده الجرائم نسال الله العلي القدير ان يردنا اليه ردا جميلا وان يصلح أحوال المسلمين في كل مكان
رحمه اللــــــه
الفقيد من مواليد مدينة مكناس هوعدل بخنيفرة منذ أن التحق بخطة العدالة سنة 1993
ولانعرف الأسباب الكامنة وراء طعن زوجته له بالسكين حتى لقي ربه
فنسأل الله للفقيد الرحمة والغفران ولأسرته الصبروالسلوان
وانا لله وانا اليه راجعون لله ماأعطى وله ماأخذ
المرجو النشر
الله يكون في عون اهلهم ويصبرهم وهذا ما ينتج عن الزواج المتباعد في السن بين الزوجين هذا الزوج كان يضربها ضربا مبرحا دائما واليوم صباحا كانت تستنجد من شدة مالحق بها من تنكيل من طرف الزوج داخل البيت فلما كان مهما بالخروج اخدت سكنا في لحظة غظب وطعنته خارج البيت فاصبته بالقلب الله يرحمه وهي الله يكون معاها في ما اصابها ستقضي شبابها بالسجن لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
يحدث هذا بسبب التأثر الشديد بمتابعة المسلسلات التركية والميكسيكية المدبلجة إلى الدارجة المغربية التي أفسدت أذواق الأسر والعائلات وغرست في نفوسهم قيما لا قبل لهم بها، وصار مولعا بها الطفل والشاب والشابة والكهل والشيخ…لذا فيتردد من أوساط مقربة للطرفين أن سبب الجريمة يعود للغيرة الزائدة من الجانية، التي سبق أن تلقى ضربة منها بآداة حادة على مستوى العنق في مناسبة سابقة.. إلا أن هذه الضربة الأخيرة كانت القاضية.. ومن حسن حظهما أنهما لم ينجبا أولاد..
هذه الماسي الزوجية اسبابها قيام الزواج على اسس واهية وسوء اختيار الشريك المهم للمراة خاصة الزواج بمن كان وكيفما كان تسمى مزوجة وحتى لا تبقى بدون زوج فيقبلن في الاول باي رجل وتنتهي 7ايام العسل لتدرك انها اخطئت الاختيار او يدرك الرجل ان اختياره خاطئ لتقع ماسي الضرب والعنف والقتل والخيانة هذه الحالة فرق 16سنة فرق كبير بين الزوجة والزوج الله يهدي او صافي يجب ن يكون الزواج مبني على التكافئ ولاالنية الخالصة ليستمر
رحم الله هذا الرجل والخزي والعار لتلك المرأة نطلب من الله ان لا تتكرر مثل هذه الجرائم
رحم الله الفقيد وتغمده برحمته الواسعة، فهو عدل وقد زارني لعشرين يوما خلت بمكناس وهو ابن حي البساتين ، وقد امضينا الدراسة الجامعية بفاس سويا حيث حصل على الإجازة في الشريعة ولكنه كانت مهتما بالحراك السياسي وكان يعشق الحصول على المعلومة الجديدة بأي ثمن، وبعد سنوات الضياع سنوات البطالة قادته الظروف إلى اجراء مباراة العدول على غرار باقي اصدقائه واستقر به الأمر بمدينة خنيفرة, ولكن جثته دفنت بحي ويسلان بمكناس أمام اندهاش عائلته وزملائه في العمل إنه باهنيني عبد الله رحمه الله والعاقبة للمتقين