يتظاهر عدد كبير من المصريين، مساء اليوم، في ميدان التحرير وسط القاهرة، احتجاجا على الحكم الصادر عن الهيئة الناظرة في ملف مبارك.
وقد تزايدت أعداد المتظاهرين بشكل كبير مساء، مع انخفاض درجات الحرارة، وأخذت عدد من التنظيمات من بينها “جماعة الإخوان” إلى دعوة أنصارها للخروج إلى الشارع احتجاجا على القضاء.
عدد من المسيرات تنطلق من “التحرير” في اتّجاه “دار القضاء” بالقاهرة.. ويشارك ضمنها الآلاف من الدّاعين لـ “تطهير القضاء” بعد استياء عمّ بعد تأبيد حبس مبارك ووزير خارجيّته مقابل النطق ببراءة الباقي من المتابعين.
وغابت قوات الجيش والشرطة عن محيط الميدان والشوارع المؤدية له ويبدو بأن السير ماض في محاولة تفادي أي احتكاك بالمتظاهرين.
التعبير عن الغضب بشكل حاشد لم يطل العاصمة المصرية لوحدها، بل عمّ التظاهر مجموع التراب المصريّ بتأطير من “القوى الثوريّة” بالبلد.
إذا كان الشعب المصري يريد أن يتقدم فعلا ويريد أن ينعم بالديمقراطية فعلا ، فعليه أن يلغي نهائيا عقوبة الإعدام، وأنا شخصيا احيي القاضي لرزانته، لأن أقصى عقوبة مقبولة هي عقوبة المؤبد، فالمجرم كيفما كان إجرامه لا أحبذ إعدامه، لأن أسوار السجن كافية لمنعه من معاودة نفس الجريمة، وتمنعه قضبانه من الهروب.
eh oui voila les peuples libres où la conscience populaire prévaud sur les interets politiciens .
touts pour un seul but la meme voix ….
au marocains d'apprendfre ce que c'est la conscience populaire.
هذو هم الرجال مشي بحلنا … العز لكم المصريين ..اما حنا زدو لنا 20% في المحروقات ليتكلم اجبو الله…
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ’’’’’’’’’’’’’’’’’’؟؟؟؟؟؟؟ يوم المظلوم أشد من يوم الظالم
de toute facon, malgré tout ce le peuple égyptien a fait, rien n'a changé dans ce pays. c'est comme les algériens toujours l'armée qui commande le pays.
حتى أ نا غاضب حسبى الله ونعم الوكيل
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
هذا حكم مبارك يعني مبارك حكم على نفسه بنفسه- هاذا ليس حكم القضاء.
لا خوف على مصر من اليوم … لقد تحرر الشعب المصري من الخوف و اصبح يتضاهر و يطالب بحقوقه كلما تضرر من الفاسدين .
تخيلوا كيف ستصبح مصر بعد 10 سنوات ادا نجحت التورة و تم القضاء على كل الفلول و الفاسدين و انشاء نضام جديد مبني على الحرية و العدالة و المحاسبة.
يقول الله تعالى : "وان تعفوا اقرب للتقوى" , فالعفو و الصفح عند المقدرة من شيم الأبرار . لا أظن أن الشعب المصري قد لاقى من مبارك و أعوانه ما لاقاه الرسول ص و أصحابه المؤمنين من طرف طغاة قريش و صناديدها . و رغم ذلك لما دخل الرسول ص مكة فاتحا قال : "إذهبوا فأنتم الطلقاء" . هذه هي سنة الرسول ص التي يجب أن تكون نبراس لكل مؤمن صادق في اقتدائه بالرسول ص . تقدم مصر و تحريرها من قبظة المفسدين ليس رهينا بإعدام مبارك أو غيره بقدر ما يتطلب قطع جذور علاقاته و بناء دولة حديثة تنسى ماضيها الأسود و تستشرف غدا أكثر إشراقا.
سنة ونصف ولا بصيص من الضوء في مصر وليبيا ولافي اليمن ولافي سوريا ولاحتى في تونس .فقط من حيث المؤسسات ,اما الشغل والسكن والتعليم والصحة والاسعار فلم يعد يفكر فيها احد .بل ينشدون الامن والاستقرار.ولكن اين هو? لايعرف قيمة الامن والاستقرار الا من يفتقده.واسرائيل لم يعد احد يقلقها ولو بالكلام اما الفعل فهي تعرف ان العرب يقولون مالايفعلون من قديم.اتذكرون كم فرحنا لانتخاب اوباما?ولكن العقلاء قالوا:لوكان فيه خير لفلسطين اوالمسلمين لما تركته اسرائيل يدخل البيت الابيض .وقد صدقوا .
الى غيور رقم واحد عسى من يأتي فيهتك عرض زوجتك أو ابنتك أمامك ثم يقتلها وحين إذن أرنا فلسفتك في المؤبد والسجن! تبا لكم من فلاسفة! القتل العمد عقوبته القتل العمد! الإغتصاب عقوبته البتر، الإرهاب عقوبته قطع الايدى و الارجل من خلاف، سرقة الملايين عقوبتها قطع اليد! العدل في الجرائم واضح لا يحتاج الى فلسفة الا من أراد أن يتفلسف!