اتهم مستشارو الحركة الشعبية بالمجلس البلدي لفم الحصن، من إقليم طاطا، فريق الأغلبية المسيرة للمجلس ذاته بـ “استغلال شهر رمضان للدعاية الانتخابية السابقة لأوانها، واستغلال تجهيزات وسيارات البلدية لقضاء أغراض شخصية”.
ويرى حركيو المجلس أن أعضاء المكتب المسير، في إشارة للاتحادييّن، قد قاموا بـ “توزيع مساعدات غذائية، خصصها المجلس لدعم الفقراء والمحتاجين بالمدينة، دون إخبار مستشاري المعارضة، ودون إشعار السلطة المحلية”.. هذا قبل أن يوجّه الطرف الأول للثاني اتهامات بـ “توزيع المساعدات بطريقة تخدم المصالح الانتخابية”.
ووفقا للأغلبيّة المسيرة للشأن العام المحلي بفم لحصن فإنّ المجلس البلدي “خصص 70 ألف درهم لدعم 400 مواطن في حاجة لمواد غذائية شملت الدقيق والزيت والسكّر”..
بادرة طيبة واصلوا عملكم وفقكم الله لي درتي اوقفو ليك العصى فالرويضة
قاد يديك اولا دارها فيك رمضان
انا ما فهمت والو من الفقرة الأخيرة
اظن فيها نقص أو اخطاء
سقط القناع ونكشفت النوايا المبية .فمصلحة المواطن الضعيف فوق كل شيئ نحن في هذه المنطقة النائية لا يهمنا لا حركي ولا التحادي الاهم هو الإ نسان النزيه الغيور على بلده. كلكم سماسرة الإنتخابات. .
كمتتبع بالشأن المحلي بفم الحصن ، المعارضة تعارض فقط بدون تقديم اقتراحات وهي تعارض كل المبادرات الجليلة التي يقترحها ويقدمها المجلس (بغض النظر عن مصالح المواطنين). وليس من الضروري استشارتهم مادام موقفهم هو رفض تقديم تلك المساعدات . فهذه الحسنة دأب المجلس عليها كل رمضان فما عليه إلا الاستمرار وتحاشي كل القيل والقال الذي لا يغني من جوع ,
مبادر طيبة داوم عليها المكتب المسيرللمجلس البلدي منذ توليه رئاسة المجلس سنة ١٩٩٧،وفي كل سنة نسمع أكاذيب،وترهات المعارضة الفارغة.التي تريد أن تتبن المعارضة .أقول لهؤلاء إستحيوا من الحق
بادرة طيبة ،،، و لكن الشعب المغربي أصبح أناني و ينتقد من فراغ ، لعجــــــــــــــب !!!!!