قرر وزير الصحة الحسين الوردي، تعميم معالجة النفايات الطبية على جميع المستشفيات غير المتوفرة على آليات حرق ومعالجة النفايات، بإطلاق عروض للاستعانة بخدمات شركات وطنية متخصصة في المجال، للتخلص من النفايات الطبية.
واستنادا إلى صحيفة “الصحراء المغربية” فأن القرار يأتي لعدم توفر 30 في المائة من المؤسسات الاستشفائية (البالغ عددها 140 مستشفى) على آليات للحرق أو المعالجة، أغلبها تقع في مناطق بعيدة عن المحاور الكبرى، ما يضطرها إلى إلقاء نفاياتها في المطارح العموم
Depuis longtemps, les télé Marocaines parlent sans cesse du développement durable, et protection de l’environnement; mais quand je vois ce qui c'est passé à RABAT dernièrement mêmes les déchets ordinaires (les poubelles ne sont pas ramassés) je me pose la question de la capacité de notre pays de faire au moins ce qui se dit à la télévision. C'est une honte pour la capital d'être incapable de gérer ses poubelles. Les déchets des hôpitaux sont plus difficile à traiter à moins qu'il y'a des chèques pour véolia et des entreprises du même type
في المركز الاستشفائي لبولمان بميسور هناك شركة للتدبير المفوض لمعالجة النفايات لكن الغريب والمحير في الأمر أن من يسهر على ذلك مباشرة فتاة لا تكوين لها ولا علم لها بالمجال الذي تشتغل فيه اللهم انتماؤها لحزب مديرة المستشفى وهي القيمة على مقر الحزب بميسور ,,,لذا فالقرار أو المذكرة شئ أما تطبيقها هو المهم,,,فنأمل الصرامة والضرب بيد من حديد على من يستهتر بالأمن الصحي للمواطنين