أعلن المتحدث باسم رئاسة الجمهورية في مصر أمس الإثنين عن تشكيل فريق رئاسي يضم 4 مساعدين للرئيس و 17 مستشارا٬ وإحداث هيئة استشارية لدى رئاسة الجمهورية.
وقال المتحدث في تصريح صحفي إن تشكيل الفريق الرئاسي “جاء في إطار تأكيد الرئيس على أن تكون رئاسة الجمهورية مؤسسة تتسع لكل الكفاءات الوطنية وتضم كافة ألوان الطيف السياسي وكل أبناء الجماعة الوطنية المصرية”.
وضم الفريق ثلاث سيدات هن استاذة العلوم السياسية بجامعة القاهرة باكينام الشرقاوي مستشارة الرئيس للشؤون السياسية والباحثة اميمة كامل السلموني والإعلامية سكينة فؤاد عضوتي الهيئة الاستشارية .
كما ضم الفريق الرئاسي شخصيات عامة أبرزها الشاعر فاروق جويدة والقيادي الإخواني عصام العريان والمفكر الإسلامي سليم العوا والكاتب القبطي رفيق صمويل حبيب والإعلامي ممدوح الليثي الذين عينوا أعضاء بالهيئة الاستشارية.
وعين الرئيس مرسي المفكر القبطي سمير مرقص مساعدا لرئيس الجمهورية لملف التحول الديمقراطي٬ وعصام الحداد مساعدا لشؤون العلاقات الخارجية والتعاون الدولي وعماد عبد الغفور مساعدا لملف التواصل المجتمعي.
اهم شي لفتني في ا لموضوع هو تعيين مستشارين قبطيين و مسلمين مصر فعلا تسير الى الامام هنيئا لهم بهده الخطوات و نتمى المزيد لمصر الشقيقة
الرئيس مرسي بخطو خطوات في الطريق الصحيح.
اللهم اعن كل من يبتغي الاصلاح وبالتوفيق ان شاء الله.
الله يوفقك يا مرسي، أنت عزتنا ! حققت في شهرين ما لم سيحققه بنكيران في خمس سنوات … أحبك في الله وأرجو أن تكون مثل أخر لنجاح الحكم الإسلامي و أن لا تغتر بالدنيا وألا تبيع آخرتك بدنيا الأخرين كما فعل بنكيران !
فريق رئاسى ممتاز من الرئيس المصرى ، فهو يجمع بي كل الطبقات تحية الى الرئيس المصرى المنتخب د\ محمد مرسى وبالتوفيق لدولة مصر الشقيقة
بسم الله الرحمان الرحيم يوم بعد يويم يتضح ان مصر بدات بالفعل تسير نحول الامل و المستقبل بخطي تابة السؤال الذي اخاف منه انه ستاتي اجيال قادمة تدرس مادة التاريخ او الحضاة و نقول لابنائنا ان المغرب و مصر كانتا في نفس المستوي الا قتصادي و تقدمت مصر وبقي المغرب متاخرا ونبقي نطرح نفس السؤال لمذا تقدم غيرنا ان اول مجال يجب الحسم فية هو مجال التعليم ثم الهوية التقافية للبلد من نحن و ماذا نريد
الرئيس يقدم نموذجا للحكامة في الحكم
باقدام الرئيس المصري مرسي على تشكيل فريق موسع من المساعدين والمستشارين من مختلف الاطياف والكفاءات الدينية والفكرية فانه يخطو خطوات كبيرة في اتجاه الحكامة في حكم مصر يقطع مع الحكم الفردي الاستبدادي الذي عرفته مصر وتعرفه العديد من الاقطار العربية ويؤسس لنموذج حكم يستفيد من كل ابناء الوطن الواحد دون اقصاء او تهميش فالكل له مكانه في عملية البناء والتنمية.
نورالدين الهادي/ الدارالبيضاء
مصر استقلت عن سياسة امريكا المساندة لاطماع اسرائيل واتجهت الى الصين وايران وطبعا روسيا .وهذا يقلق اسرائيل وامها الحنون .لكن الخليج الغني هل قام بجهد نحومصر?لماذا .لان المصباح احمر ,ولم يسمح تمثال الحرية باشعال الضوء الاخضر.