أوقفت الشرطة “وسيطاً” جراء إقدامه على “محاولة رشوة” محقّقين في ملف مقهى لتعاطي الشيشة بالدّار البيضاء، وقد أمرت النيابة العامّة بتفعيل مسطرة الحراسة النظرية ضدّه من أجل “محاولة الرشوة”.
ووفقا لمصدر أمني فإنّ ذات الموقوف حاول تقديم مبلغ من قيمة 15 ألفا من الدراهم بغية طي الملف المعروض على الضابطة القضائية والخاص بمسيّر مقهى شمله تدخل أمني بعدما رصد تقديمه الشيشة لزبنائه واستقباله قاصرين.
هناك مقاهي لا تبالي بالمنع وتستمر في بيع الشيشة , للاسف بعض تصرفات الماضي لا زالت حيث تحضر الشرطة كل مساء لنيل نصيبها من الكعكة وخير دليل تلك المقهى المتواجدة في زنقة زرهون وسط مدينة الدار البيضاء رغم شكاوي الجيران فلا أذن صاغية.
سواء كانت العملية اخلاصا في العمل او خوفا من التورط من خلال احد الفيدييويات فنحن نشد بقوة على ايدي هؤلاء الامنيين رجالا و نساء و كان الله في عون كل من اخلص عملا
لو كنت أملك السلطة لحكمت على هذا الشخص بالإعدام شنقا في ساحة عمومية ليكون عبرة للراشين و
المرتشين في كل مكان وتحية لهؤلاء الأمنيين و أتمنى من كل المرتشين أن يعتبرو لأن عين المواطن تترصدكم في كل مكان
ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﺳﻴﺮ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﻣﻘﺘﻞ 42 ﺷﺨﺺ ، ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻭ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ، ﺣﺮﻳﻖ ﻫﺂﺋﻞ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﺑﺴﺎﺣﺔ ﻻﻛﻮﻧﻜﻮﺭ،ﻣﻦ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﻟﻜﺎﺭﺛﺔ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ .
ﺭﺑﻨﺎ ﻻﺗﺆﺍﺧﺬﻧﺎ ﺑﻤﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ ﻣﻨﺎ .
تحية حارة لعناصر الأمن العاملة في صمت و المهدورة الحقوق و الواقفة بين المطرقة و السندان ، تحتة للذين يضحون بانفسهم في سبيل أشخاص يعتبرون انفسهم لوحدهم مواطنون ، تحية تقدير و احترام لامنيين يعملون في ظروف مهينة و مع اطراف تحقد عليهم سواء تعلق الامر بمواطنين عاديين او رؤساء بالخصوص نواب وكلاء الملك او مسيطرين حزبيين كانوا في الماضي طلابا جامعيين او او او ، تحية لهم على ما يقدمونه الى الشعب رغم التجاوزات التي تصدر من طرف بعضهم و تلحق بالجميع ، تحية لهم بالتضحية باوقاتهم رغما عنهم و الظروف التي يشتغلون بها داخل الدوائر التي لا تصلح لتربية الأغنام فكيف تصلح لممارسة مهنة شريفة و شاقة و بعناصر جد محدودة واليات عثيقة اكل الدهر عليها و اساليب القرون الوسطى و لعل الزائر لاحد الدوائر الأمنية يرى ما لا عينا رأت و لا إذنا سمعت بحيث انقلبت الآية و اصبح المواطن هو الذي يصوغ ويجوز و يصرخ و يتوعد و يتلفظ بالفاظ نابية داخل مخافر الشرطة و يكفي انه و بعد تحرير محضر بذلك و تقديمه الى النيابة العامة يتم اخلاء سبيله قبل ان تنهي انت الاجراءات الادارية اين هي هبة الادارة من التغيير والى اين نسير اللهم احفظ
الحمد لله ما زلنا لم نفقد الامل في رجال الامن وان شاء الله ستكون بادرة خير على هذا البلد وتكون عبرة لمن ما زالت تساورهم ان بالمال يمكنك الحصول على كل شئ فالضمير المخلص لا يباع ولا يشترى والله اذكر قصة لشاب مصري في الشرطة عرضوا عليه مبلغا مغريا يقدر 10ملايين دولار للتكتم عن نهب مال العام الا ان الشاب اخبر رئيسه بالحادثة ونصب لهم كمين والقي القبض على الجميع ونشرته وسائل الاعلام في مصر السمعية والبصرية
نعم انهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه انهم رجال اقسموا بالواحد الاحد على ان يكونوا مخلصين لدينهم ولوطنهم كما نراه في بلدان لا دين لها ولكنها مخلصة في عملها وتؤدي واجبها الوطني على احسن ما يرام
ان من واجب الادارة العامة للامن ان تكرم هؤلاء وكذلك وسائل الاعلام وخاصة التلفزيون الوطني كتشجيع لهؤلاء وتكريهم مع كامل الاحترام والتقدير لكل من ساهم لكشف المستور
في الحقيقة مازال العديد من المقاهي التي تتم فيها بيع الشيشة و … ففي درب الكبير زنقة 15 بالبيضاء توجد مقهى خاصة لبيع كل انواع المخدرات على مرئ و مسمع من طرف كل قاطنة الحي دون رقيب أو حسيب كما أنها تبقى مفتوحة طوال الليل محتظنة المجرمين و اللصوص و احداث الفوضى و ايداء السكان الدين يقطنون بجوارها . فالمرجو تدخل الأمن في هده النازلة التي تؤرق راحة المواطنين.
chapeaux aux flics s'ils ont agi avec consciences et non sous la pression. beaucoup sont propres et malheureusement,il a aussi des corrompus qui nuisent a la reputation de l'organisme!