شهدت مدينة الدار البيضاء أمس الأحد تأسيس إطار مدني يحمل إسم “المنتدى المغربي لحماية المدافعين عن حقوق الانسان”.
ويهدف الإطار حسب بيان التأسيس إلى حماية كافة المدافعين والمدافعات عن حقوق الانسان وذلك بدعمهم في نضالهم ماديا ومعنويا ومؤازرتهم وفقا للمعايير الكونية لحقوق الانسان.
الجمعية التي أسسها شباب محسوبون على حركة 20 فبراير بالعاصمة الاقتصادية يهدف أيضا حسب ما سطر في قانونه الاساسي الى العمل على مرافقة ضحايا الاعتداءات والانتهاكات منهم قانونيا وقضائيا.
هذا وشكل الجمع العام سكرتارية وطنية تعمل على تدبير شؤون هذا المنتدى من خلال انتخاب سارة سوجار كاتبة عامة، منى نجاح نائبتها، نسيم المنوزي امين المال، رباح نعامي نائبته وزكريا خياط مستشارا.
comme ça c'est beaucoup mieux pour vous. Mais attention de défendre les droits de l'homme des prisoniers, tueurs, agresseurs et laisser les vrais hommes sans droits
دعمهم ماديا؟ من أين مواردكم؟ و ما نوع الحقوق التي تنوون الدفاع عليها؟ إذا كانت حرية الشدود و التحلل الأخلاقي ف بلاش شكرا أ 20 فبراير
هده هي حقيقة هوءلاء الفبراريون يدافعون علئ حقوق الانسان ولا يدافعون علئ من اعطئ العزة لكل انسان علئ وجه الارض
المهم هو تعريف حقوق الإنسان
هل الحقوق الإقتصادية
او الحقوق التقافية
أو الحقوق السياسية زو الحقوق الإجتماعية
آو الحقوق المعاشية
أو الحقوق القانونية – العدالة
المعرب عرف مؤسسات لحقوق الإنسان مند ١٩٩١ المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان والدي إهتم بسجناء الرئي والسياسين ولازال المغرب لا يعرف حقوق الإنسان مؤسسة الوسيط وغيرها مؤسسات للواجهة ووجودها كعدمها لأنها مقيدة بنظام يعتمد على سلطة المخزن والعلاقات وقوانين غير واضحة ومسؤلين يفضلون مقاعدهم بل الريع الإداري والإقتصادي والسياسي بدل القيام بالواجب الوطني والديني والقانوني ولو إقتضى الأمر طلب الإعفاء أو الإستقالة ولم يسجل التاريخ أن إستقال نسؤول عن منصبه بل كل المسؤلين خدام للمخزن الدي يحتكر السلط ويجور على الناس بقانون القوة وليس بقوة القانون إن كل المؤسسات في المغرب وهمية والقانون لا يطبق إلا على الضعفاء والجهل أما الحق يعتبره المسؤولون منة وسخاء وفضل منهم على من ينعمون به عليهم
حقوق الإنسان هي كل ما أنعم الله بها علي الإنسان – وإن تعدوا نعمة الله فلا تحصوها .