من المنتظر أن يدخل الفيلم المثير للجدل “تنغير جيروزاليم” غمار المنافسة على نيل جوائز المهرجان الدولي للفيلم الأمازيغي “إسني ن ورغ” صنف الأفلام الوثائقية، في إطار مشاركته بالمسابقة الرسمية لذات المهرجان المقام بمدينة أكادير الأسبوع المقبل.
وسبق لمخرج الفيلم هشام هشكار، أن شارك به في مهرجانات دولية في كل من كندا وواشنطن وفرنسا و”إسرائيل”، وحاز على جائزة ادريس بن زكري في مهرجان أفلام حقوق الإنسان المنظم في الرباط في يونيو 2012.
وفي تصريح سابق لصاحب الفيلم، أوضح هشكار أن كلا من المركز السينمائي الفرنسي CNC، ومؤسسة الحسن الثاني، والقناة الثانية “دوزيم”، وبِرْبِرْ تيڤي، إضافة إلى مؤسسة إسبانية تدعى الثقافات الثلاث قاموا بتمويل فيلمه الوثائقي.
تجدر الإشارة إلى أن فيلم “تنغير جيروزاليم: أصداء الملاح”، سبق أن تم عرض نسخة مختصرة منه على القناة المغربية الثانية “2M” التي قامت بعمل دعائي كبير له عبر استضافة صاحبه إلى بلاطو الأخبار الرئيسية قبيل عرض جزء منه، الشيء الذي أثار استهجانا ورفضا من طرف بعض الفعاليات المدنية والسياسية داخل المغرب وفي فلسطين، لدرجة طرح الموضوع للنقاش من طرف أحد البرلمانيين المغاربة داخل قبة البرلمان..
a ce moment,vous devez negliger ce film ,sinon vous auriez des mal entendus avec les spectateurs y compris mr rachid nini qui ne va pas eter content et surement il ne va pas participer a cause de ce film
C'est un film qui relate des faits historiques de la diversité marocaine, moi comme amazigh, je l'ai bien apprécié, c'était la vraie vie de nos ancêtres en paix avec des juifs berbères. je ne vois pas ce qui choque ces gens qui râlent…
هاد البرلماني ما بان ليه غير هاد الوثائقي بحال الى حل المشاكل لي عى جالها صوتوا عليه الناس والوثائقى ما تكلم غير على تاريخ منسي٠الله يستر او خلاص
يا مغاربة اتريدون ان نغطي الشمس بالغربال هدا واقع و حقيقة المغرب مختلف عن بافي الدول العربية المغرب يتكون من اليهود و المسلمون
اليهود استوطنو المغرب قبل دخول الاسلام
فادا كنت سوف انكر مغربيتهم او اشكك فيها فلابد ان اشكك في مغربيتي اولا (مع اني مغربي حتى النخاع ) فاجدادي جاؤو من العراق مع دخول الاسلام الى المغرب فلنحترم بعضنا البعض كمغاربة بصرف النضر عن انتمائنا الدين و لا نقلد المشرق في تعصبهم و عدم احترامهم للاقليات لاننا شعب مسالم
لا للتطبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
لا للتضبيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
لا للتبْضيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
لنحتج بكل الوسائل المشروعة ضد كل من ساهم في هذا الفيلم
واحْشومة اعْليكْ آلدوزيم مصاريفك من عرقنا و دمنا نحن المعاربة الكادحين
و ما هي المشكلة في ذلك.
للي ما عجبو حال يدير الفيلم ديالو يعني الفيلم بالفيلم و الحجة بالحجة.
المهم حفظك الله يا تنغير و دمت بلادا آمنة يتعايش فيها الجميع
يمكن ان نمحي التاريخ مع انه صعب لكن لا يمكن ان نسكت افواه اجدادنا و جداتنا و هم يتحدتون عن الزمن الدي كانو يتعايشو فيه مع المغاربة اليهود كيف كانو يسكنون و يلعبون و يحتفلون معا للاسف اجدادنا لم تكن لهم شواهد عليا من جامعات كبرى لكن كانت لهم قيم و مبادى حضارية راقية احسن منا بكتير ربما هي مبادى فطرية تولد مع الانسان تتعمل مع الانسان كانسان بغض النظر عن دينه او انتمائه القبلي لكن ما نراه اليوم موسف و يحزن
très bon films qui explique l'existance des juifs dans l'indentité pluriel du Maroc. Les juifs et les Amazighs existaient au Maroc avant l'avenu des panarabes qui veulent tout gommer au nom de l'islam. On respecte l'islam mais on existaient avant l'avenu de l'islam au Maroc.
Azzul Fellawen
صراحة الفيلم فيه مغالطات كثيرة اولاها اسمه ,بعد مشاهدة الفيلم اول ما استنتجته ان اسم الفيلم لايناسبه كان الاجدر ان يعنون ب:"يهود تنغير "…استطاع الفيلم القفز على مجموعة من الحقائق ولم يركز عليها اولاها ان يهود تينغير عاشوا مع اجدادهم هنا في تنغير وانهم اجبروا على مغادرة بلدهم المغرب للجز بهم في اتون نار مستعرة في ارض فلسطين وليس اسرائيل كما اراد صاحب الفيلم .وهذالوجه الاخر من المعادلة لم يشر اليه لا من بعيد ولامن قريب …كما ان الفيلم اراد ان يبين ان المسلمين الحقيقين هم المغاربة فقط والمغاربة الذين عاشوا معهم وان غيرهم من المسلمين/الفلسطينيين اشرار واعداء؟؟؟لكن لو نفس اليهود حاولوا استيطان اراض مغربية لراوا من نفس المغاربة تعاملا اخر غير التعامل الطيب الذي كان منهم…الفيلم حاول ان يبين ان اليهود كانوا بالاساس امازيغا لكنه لم يفلح لان الكثير منهم اثر الحديث بالعربية والفيلم يمكن البناء عليه من الجهة الانسانية وان يستثمر في اعادة جلب اليهود المغاربة الى بلدهم والمكوث فيه وترك فلسطين لاهلها.
Les salafistes Qouraichistes n'ont pas le droit de commenter car ils ne ne sont pas des marocains
Les salafistes n'ont pas le droit de vote dans le pays des Imazighen… ils peuvent aller en Saudi pour leur droit
C'est un tres bon film
J'y assisterai, car le film est excellent et beaucoup plus humain remontant au temps où la tolérance régnait entre les amazighs et les juifs autochtones, avant l'arrivée des arabes et l'islam . Bonne continuation à monsieur Hachkar, nous lui souhaitons un avenir féconde en matière de cinéma
c'est un trés bon film , vive la tolerance musilmane amazigh
وثائقي عن يوثق لي اسباب و ظروف مغادرة اليهود المغاربة لوطنهم الام , فيلم لم يصور سوى ؤلائك المغاربة الذين يستقبلهم المخزن و حتى الشعب كل سنة و يحتفل بهم في وزان و فاس و مراكش… دون اي حرج.
هذا الفيلم لم يستضف لا وفدا صهوينيا في البرلمان و لم يستضف اسرائيليا صهيونيا في مؤتمره الحزبي …
Non messieurs, je n'ai rien contre les juifs marocains ou autres. Ce que je ne supporte pas c'est l'injustice et son cautionnement ce ne serai qu'à travers le titre qui'est guerre anodinun t
Si le but de ce film est de banaliser la souffrance arabo palestienne Il faut dire au réalisateur mais aussi aux ditributeurs de film que c'est raté. Tout concitoyen qui aime la terre marocain est un des mien jet je me considère unn des sien .
oudayne zdghne y lmghrib ourta diddi lislame zdghne tasya nimazighme na miya lmghrib winsme kcmntd ayt iknb irine ad rarne amazigh aarab ar touroune khf oumazigh aynna ouriyi llane winna innane nddad s lyamane ;our bnine ghir khf tchrchas t tmlillay mahd nitni our sar nnany awthah sksw oudayne nna dasayabne mayd nwolane zrinagh200 nousggas nkkima ggiwne oudghare am bouyjdi