مُهندسين طوبوغرافيين بالدار البيضاء الكبرى لا يتوانون عن تسجيل استياءاتهم تجاه مصلحة الهندسة للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية بابن مسيك سيدي عثمان.
ويرى الغاضبون أن رئيسة ذات المصلحة تتحمل كامل المسؤولية في تعطيل مصالح المواطنين من خلال إبدائها للرفض المستمر والمتواصل تجاه تسلم الملفات المتعلقة بمطالب التحفيظ العقاري، دون مراعاة لكمّ الملفات التي تتطلب التدخل ولا الآجال التي فتحتها الوكالة مشارفة على الانتهاء بمتم دجنبر العام الحالي.
ان مايقع في محافظة ابن امسيك واقع في محافظة سطات هذه المحافظة ذات المنطقة الواسعة لا يوجد بها الامهندسين طبوغرافيين ماذا يفعل من وضع ملفه هناك وادى واجبات التحفيض ويضربون موعدا للفلاح اكثر مناربع مرات ليخرج عنده المهندس ولا ياتي كانما تعلب معهم فصلا من مسرحية الا معقول
في هذه الحالة الولة هي التي تتحمل المصارف الناتج عن التماطل وليس المواطن الي يستحق التعويض عن هدر الوقت الذي يضيعه في الذهاب والاياب الى المحافضة دون نتيجة
عندما تسمع الاعلان في وسائل الاعلام تعتقد انالامر ميسر وسهل ولكن عندما تبدأ في الاجراءات المسطرية مع المحافظة تتمنى لو انك لم تحضر عندهم اول مرة
نحن الان دخلنا في موسم الامطار فكيف سيؤدي هذا المهنس عمله في البادية والامطار تهطل عليه ولا يوجد مكان يحتمي فيه قد يجوز ان عملية وضع الحدود ستتأخر حتى زوال موسم الامطار فمن سيتحمل مسؤولية فوات الآجل المحددة ؟ !
يجب على الدولة ان تصدر الامر الى المحافضين ان تطبق مع كل من وضع ملفه قبل انصرام الاجل ان لايؤدي اي زيادة بعد فوات الاجل لان مسؤو لية التاخير تتحملها المحافضة التي لم تف بمواعدها للمواطنين
هذا المشكل مع الاسف يهم جميع الوكالاة الوطنية للمحاافظة العقارية ببلادنا وخاصة باامدن ذات الطابع الفلاحي حيث الملفات ترقد لعشرات السنين ويزداد الامر تعقيدا كلما تغير الرئيس.
كذالك في ادارة الهندسة المسح العقاري بسيدي قاسم، حيث يتم العبث و اللامبالاة مع ملفات التحفيظ من طرف المصلحة حيث تراكمت الملفات منذ اشهر عدة ورفض الرئيس استقبال المواطنين….اين حكومة بنكيران من كل هذا
meme probleme existe au niveau du service du cadastre de meknes ismailia i y a des dossiers technique de mise à jour qui date d'un an aprés depot demeure sans operation de controle et de bornage, en plus le chef de service represente le symbole de corruption malheureusement l'ANCFCC est out et ne veut pas intervenir