نفى نادي لخويا القطري، عبر موقعه الإلكتروني، أن يكون متجها للاستعانة بخدامات إيرِيك غِريتسْ، المقال من تدريب المنتخب المغربي، للإشراف على عطاء لاعبيه.
وجاء توضيح الفريق القطري، عبر مدير الكرة بلال وليد الهيتمي، عقب تقارير صحفية أثارت وجود مفاوضات بين الطرفين كي يحل غِريتْسْ بالنّادي خلفا للإطار الفرنسي|الجزائري جمال بلماضي.
Je suis desolE,pourquoi parler de quelqu'un qui est parti et fait parti du passE. Cet entraineur a quittE notre selection en fuyant la patrie par manque de courage et de civisme, et a envoyE un fax de demission, n'est-ce-pas? alors n'en parlons plus de lui, laisser l'histoire faire son travail et montrez nous de quoi notre selection est capable et confirmer que le selectionneur etait un choix mal vu par la federation.Soyons plus realistes et melons nous de ce qui nous regarde…merci
فشل مع المنتخب الوطني لكنه حقق الكثير مع الفرق التي دربها صراحة أتمنى رؤيته مع احد فرق البطولة الوطنية
اتمنى ان يتعاقد مع اولمبيك اسفي حتى نفوز بالبطولة الشتوية ثم الصيفيةوان رفضت الاولمبيك فمرحبا لتدريب فريق سيدي عبد الكريم بقيادة العميد قريدة
اش باقي عندك متعطي في التدريب امسيو غريتس من غير الى بغيتي ترجع فرقة "لخويا" الى الهواة مع احترامي لك اخي zakaria انا اتمنى ان لا اراه حتى في البطولة الموريطانية والمثل يقول فاقد الشئ لا يعطيه
يعنبر المدرب اريك غريتس من مستوى الدرحة الرابعة ان لم ننقول من الدرحة ما قبل الاخيرة فلم يقدم للمنتخب المغربي اي محهود ولم يؤهله انما صرنا نرى ان حتي
المغمورة لم نستطيع ان ننتصر عليها
حسنا فعل نادي لخويا
فالمدرب غيريتس معروف عليه مناقشة العقد و ماتتيحه بنوده من ثغرات قانونية قبل ان يستسلم زمام الفريق المتعاقد معه
فاذا كان لخويا يمارس في دوري المحترفين للنجوم فلا قدر الله و تعاقد مع غيريتس حتما سيصبح في عداد المفقودين ضمن اندية الاقسام السفلى لبطولة قطر و لن يتركه حتى يتقاضى الشرط الجزافي الخاص بالتعويض ما قد يجعل رؤساء المكتب المنتدب لنادي لخويا ببيعه في مزاد علني مفتوح
فمعروف على غيريتس في خططه الاعتماد خلال المقابلات الرسمية على اللاعبين المعطوبين و ذوي اللياقات البدنية الضعيفة و ترك اللاعبين المهرة في دكة الاحتياط و عدم استبدالهم الا عند صافرة الحكم النهائية للمبارة طبعا بعد ان يكون النادي خسران