التقى وزير السياحة، لحسن حداد، عددا من منتخبي ومهنيي القطاع على مستوى الجهة الشرقية لوضع اللمسات الأخيرة على المشاريع السياحية بالمنطقة وتعميق المحادثات مع المتدخلين والمهتمين بشأن عقد-البرنامج الجهوي بهذه الجهة في إطار رؤية السياحية 2020 وما تعرفه الجهة من بروز منطقتين سياحيتين ممثلتين في منطقة المغرب المتوسطي ومنطقة الأطلس والوديان.
ويرتكز المنتوج السياحي بالجهة الشرقية على المنتوج الشاطئي والترفيه من خلال أن منطقة المغرب المتوسطي، ويتمحور حول ثلاثة أقطاب سياحية رئيسية متمثلة في قطب السعيدية وكلاإريس ومارشيكا.. فيما يرمي الهدف الأساسي من عقد ـ البرامج إلى إحداث 18.000 منصب شغل مباشر في أفق 2020 ورفع الطاقة الإيوائية إلى 14.000 سرير وجلب مليون سائح، ما سيمكن من توفير مداخيل تصل إلى 5 ملايير درهم.
السلام عليكم: أنا لست لم أفهم من بعد المخطّطات الوزارية و خاصة السياحة،نحن لا نحتاج إلى سياحة راقية،الثقافة المغربية في آندثار وٱنقراظ بهذا المفهوم،السياح الأجانب يريدون النوم في مأوى طبيعي وتقليدي ولا يهمه الثّمن،همُّه الوحيد التّعرُّف على الثقافة المغربية و الطبخ المغربي والإنسان المغربي كيف يعيش،مع العلم أنّ السياح الأجانب له ذِراية بالمغاربة وخاصة في الجبال و الصّحاري؛يا سيد الوزير نحن لا نريد سياح الخليج و سياح الدولار،ها عار الله يجب فتح رخص للشَّريحة العريضة من مرشد بدون ترخيص،البنية البشرية هي الأساس،لا يعقل عدد مرشدي السياح يقارب 2750 مرشد ويريد جميع سياح العالم ،يستحيل،و الله أعلم،تافيلالت المنسية .