قال لحسن الداودي، وزير التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، إن الوزارة ستبني هذا الموسم مدرجات جديدة تضم حوالي 16 ألف مقعد، بميزانية خاصة خارج تلك المخصصة للجامعات، وذلك في إطار الإصلاحات التي تحتاجها الجامعة المغربية.
واعترف الوزير، خلال تدخله بمجلس النواب بالرباط اليوم الاثنين، بوجود تعثرات على مستوى البنيات التحتية في بناء وإصلاح بعض الأحياء الجامعية في سطات وتطوان وتازة، متعلقة بإشكال الأرض، مقابل تأخر الإصلاحات بالحي الجامعي السويسي1 بالرباط، بسبب اتلافه وإحراقه السنة الماضية، مضيفا أن الظرفية الحالية لا تسمح بتوفير أسرة بالأحياء الجامعية لجميع الطلبة، أي ما يناهز 30 ألف سرير، “وذلك نتيجة ارتفاع وتيرة الوافدين على الجامعة في مقابل الخريجين”.
وأشار الداودي إلى أن الوزارة ستتصدى للمتلاعبين بملفات المستحقين للمنح والحي الجامعي، مؤكدا أن وزارته ستعمد إلى نشر لوائح المستفيدين من المنح الجامعية على الموقع الالكتروني، “من أجل معرفة المستحقين والإبلاغ عن أسماء المستفيدين بطريقة غير شرعية”.
مِن شِيم النظام والتنظيم، برودة الأعصاب لحد الثلج وطول النفس إلى ما لانهاية، وهي خصلتان قل ماوُجِدتاَ عند الُمخطِّط المغربي، ولا أتكلّمُ على الحكومة الحالية، بل على جميع من سبقوا مُدَّة قرون من التاريخ المغربي المُضعضع.
يجب اعادة النظرفي معايير الإستفادة من منحة التعليم العالي,أنا موظف من مدينة تارودانت(السلم 11)ولدي 3أبناء أكبرهم يتابع دراسته في س2جامعية بمدينة مكناس أقل ما يصرف عليه شهريا هو 2000درهم +النقل حوالي600درهم ذهابا وأيابا ,الإبنان الآخران يدرسان بالثانوي التأهيلي أي أنهما مقبلان علئ التعليم العالي,تصوروا معي اذا كانت مصاريفهما مساوية لمصاريف أخوهما الأكبر!!! ابني الأكبر لم يستفد من المنحة بدعوى أن أباه موظف سلم11,في حين أن هناك تجار وفلاحين استفاد أبنائهم من المنحة,ومادام أن الإبن الأكبر لم يستفد فالإبنان الآخران لن يستفيدا لأن المعايير لم تتغير.
أسي الداودي را التلاعبات ماشي غي في الأحياء الجامعية را حتا في توظيف الأساتذة اللهم إن هذا منكر و آخر نموذج هو ما حصل هذا الأسبوع في كلية القانون ابن زهر اللهم إن هذا منكر و نكير ناري ناري ناريو الله ما عندك 10 مليون لا دزتي حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم و تتساءلون لماذا تعليمنا متدهور ها علاش آالفنان
الاكتظاظ الذي تعرفه الجامعات المغربية راجع الى ضاّلة المباريات المخصصة لحاملي شهادة الباكلوريا التي كانت تمتص عدد مهم من حاملي هذه الشهادة , خصوصا بعد فتح مباراة تكوين اساتذة التعليم الابتدائي في وجه الطلبة الحاصلين على دبلوم الدراسات الجامعية العامة وبعد ذلك المجازين, علاوة على قلة المناصب المخصصة لشهادة الباكالوريا في معاهد تاهيل اطرالصحة 3060 منصب سنة 2012 مقارنة مع الاعداد الكبيرة من الناجحين في الباكالوريا, فزيادة عدد هذه المناصب في حدود الممكن من هذه السنة لأمكن امتصاص الضغط على الجامعات .
الله ياخد الحق ، عاطينا 5 أيام ديال العطلة ديال العيد داخلة فيها نهاية الأسبوع .
قمة القهرة و الحكرة ، هاد الهضرة غادي يحس بيها غير واحد كايقرا في مؤسسة من مؤسسات التعليم العالي و لا شيء واحد عندو شيء قريب كيقرا .
قمة القهرة الله ياخد الحق ، تعيد الجمعة و تصبح الاثنين كتقرا …
الحل الوحيد هو الطلبة يديروا شرع يديهم و يغيبوا حتا تسالي الحلاوة ديال العيد .
Mr le ministre il faut instaurer une commission nationale de recrutement des PA
de meme il faut unifier le diplome d habilitation dans certaines universites c'est devenu presque un diplome confidentiel sans aucune valeur scientifique
a mon avis il faut instaurer des commissions adhoc
composees de professeurs de bon niveau et sans contestations, il y en a dans les universites la marocaines, de cette maniere la recherche et la qualite de nos universites peut etre ameliorer
الداودي يجب أن تفعل الرقابة، فالعديد من الأساتذة الجامعيين والله لا يستحقون حتى التدريس في روض الأطفال .. التلاعب في المباريات وتسبيق ذوات المواخير الكبيرة والصدور المنتفخة ..
بشكل سريع يمكن اكتشاف ذلك .. إرسال لجن للتحقق ممن يستفيد من الماسترات والإجازات المهنية و …
والعفووووووووو على تعليم
ريع الماستر
السيد الوزير :
مشكل الجامعة المغربية حاليا هو وجود مافيات خطيرة للتسجيلات في الماستر واعطاء الشهادات العليا في غياب اي معايير موضوعية للانتقاء ..
هل تعلم سيدي الوزير ان طلبة كلية الشريعة وشعب الدراسات الاسلاميات بفاس بـُــحَّـــت حناجرهم احتجاجا على ظروف وشروط انتقاء الطلبة في مسالك الماستر هناك .. حيث يتم التمكين للاقارب والاصدقاء وللمناضلين داخل تنظيمات معينة من التسجيل ليتم غزو المناصب الإدارية بسلم 11…
لذلك ينتظر الطلبة منكم ايفاد لجن للتقصي في الملفات ومعاقبة المفسدين ..
أسأل سيدي الوزير عن ماستر الاسرة ،وماستر طرق تدريس العلوم الشرعية ،وماستر فقه المعاملات المالية وماستر القواعد الفقهية ماذا يجري فيها ؟. وكيف تم فيها استغلال المنصب للتمكين للاصدقاء والاخوة من خلال وضع معايير مخجلة وغير موضوعية بل عنصرية بعيدة عن الكفاءة .
.فقد تحولت بعض هذه الماسترات الى دور جديدة للقران .يشترط المشرفون في روادها أن يكونوا من المُـــخــــنِـّـشِيــن في الجبال ، ليعيدوا حضرتهم إنتاج انفسهم .
أنا غير بغيت نعرف أشناهوا القرار الذي اتخذه الوزير بخصوص متابعة الموظفين لدراستهم ولكم جزيل الشكر.
سبب فشل التعليم راج لغياب مراقبة الاستاذ الذي لايتمم الغلاف الزمني المفروض.
حيث لايتم العمل بالمجموعات بالرغم من توفر القاعات اللازمة.بل هناك من الاساتذة من يدرس أقل من 40ساعة في السنة. و لكم السيد الوزير واسع النظر.
الماستر يا معالي الوزير :
ما لايعــــرفه السيد الوزير، أن شهادة الماستر تـَـمنحُ للطالب إمكانية ولوج الوظيفة العمومية بسلم 11.
لذلك اصبح يسجل فيها الاقارب والاصحاب …
فالمرجو وضع معايير موحدة مبنية على الميزات فقط ..أو فتحها في وجه العموم لقطع الطريق في وجه السماسرة ..
اقول للسيد الداودي حسبي الله ونعم الوكيل ما يقع ويحدث في الجامعات المغربية خاصة الماستر حيث تسود المحسوبية و الزبونية باك صاحبي وخيرختام لا حول ولا قوة الا بالله
Désolé Mr le Prof universitaire n°6;
IL n'est pas admissible qu'un professeur de votre niveau universitaire puisse écrire: "il y en a dans les universites la marocaines, de cette maniere la recherche et la qualite de nos universites peut etre ameliorer"
Navré, mais c'est horrible de commettre tant de fautes en une seule phrase.
Et nous nous demandons chaque jours pourquoi le niveau est si faible chez nos étudiants, et pourquoi nous préférons les études au privé puis à l'étranger.
S'il vous plait n'avancez pas que vous êtes de spécialité scientifique ou monolingue…
Tout le monde est d'accord sur l'état du secteur sur le plan matériel et humain. le diagnostic est catastrophique. Mais monsieur le ministre ce n'est pas une raison d'adopter aveuglement et sans véritable concertation une politique ULTRA-LIBÉRALE qui ne fera d'accentuer les problèmes déjà existants. il faudrait une véritable vision de l'éducation et de la recherche. Votre vision actuelle n'est que celle des centres de décisions du néo-libéralisme mondialisé.