يعاني مستعملو سيارات الأجرة المشتغلة على خط تيزنيت ـ انزكان، من إقليم أكادير، جراء عمد المهنيين إلى اعتماد زيادة في تعريفة النقل بنسبة قاربت الـ66%، منتقلة من 30 إلى 50 درهما عن الراكب الواحد.
المعطى أنعش قطاع النقل السري الذي أقدم على إسداء ذات الخدمة مقابل 40 درهما عن كل راكب.. وهو ذات الحال المرصود بالمنطقة مع كل مناسبة منشّطة لدينامية السفر بالمنطقة.
على زين الطاكسيات بحال الا ركب في البرويطة و6 اشخاص فى الطاكسي ورائحة ديال البنزين والعرق ديال الشفور والبلوزة الزوينة ماشي مشكلة فى رفع الاسعار ولكن خصكوم تبدلوا دوك الطاكسيات ديال ايام الاستعمار
on a marre des augmentations depuis que le prix du gasoil à augmenter tout les commercant on profiter pour tout augmenter … hram alikom walah …
سلام عليكم اخوتي
انا كنت مسافر الى تزنيت ليلة صبيحة العيد كانت تذكرة سيارة الاجرة من نوع الكبير 56 درهم رغم وجود عدد كبير من سيارات الاجرة . هذا عيب .
حالة عادية و مألوفة جدا !!! شخصيا أفضل الخطاف و الحافلة على الطاكسي!
الشئ الذي يؤرق الساكنة هو ما آلت اليه الطريق الرابطة بين اكادير و تيزنيت، منذ ما يزيد عن سنتين و هو في حالة أشغال، لا يمر يوم دون حادثة سير. و الغريب في الأمر تصريح سي رباح في مجلس النوام، حيت رد على نائبة بأن تتنية الطريق قد تمت و أن الأشغال منتهية!!!
50 درهم يبدو ثمن عادي و غير مبالغ فيه إذا علمنا ان المسافة تقارب 90 كم و التاكسي مجبر على العودة فارغ بدون ركاب.
سائقي سيارات الأجرة المشتغلة على خط تيزنيت إنزكان يفرضون سياسة الأمر الواقع على المستعملين..في كل مرة يحددون ثمنا من طرف واحد دون الإحتكام إلى الفاتورة القانونية …والطامة الكبرى هي أن ذلك الشرطي بالمحطة لا يؤدي واجبه لأنه تمت رشوته من طرف السائقين…أما بعد زوال يوم الأحد،فلك أن تركب ب60 درهما إن حالفك الحظ .