قال فتح الله السيجلماسي، الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط، ضمن تصريح للنشرة الإخبارية لمعهد الآفاق المستقبلية لعالم المتوسط، إنّ الاتحاد “يدعم مشروع استكمال الطريق السيار المغاربي من خلال إنجاز شطرين يبلغ طولهما 102 كيلومترات٬ لربط الرباط بتونس”.
وأورد السجلماسي أن تحقيق المشروع لا ينقصه سوى 22 كيلومترا بين المغرب والجزائر و80 كيلومترا بين الجزائر وتونس.. داعيا إلى مساندة كافة الأطراف المعنية لنيل مصداقية سياسية ممكنة من تمويلات.
A quoi bon ça va servir, puisque les vehicules ne circulent pas entre le Maroc et l'Algérie ?
الطريق السيار امر سهل ما ينقص المغرب العربي أكثر الارادة الحسنة وتشنج العساكر بالجزائر المرضى بالعظمة الزائدة.
كيف يعقل ان المواطنين المغاربة واخوانهم الجزائريين يمكنهم التنقل بدون فيزا عبر الجو والحدود البرية مغلقة من جهة الجزائر. اكيد ان حكم الاجيال القادمة سيكون قاسيا على هؤلاء المرضى.
c'est tout ce qu'il fau ? Vous etes sure de ce que vous pensez j'espere d'avoir tor l'union maghrebine lui faus bps plus de chose qu'une s'imple auto route
nos frere les aljerien nos freres les tunisiens Mauritanien et libiens la pensent surrement tres diversement.
اتسائل كم من سنة ضوئية ستكون كافية لكل مغاربي لكي يجتاز الجزائر ويعود سالما وهو يلعن في دواخله السياسة والسياسيين ومن يدور في فلكهم يختلقون الكذب ويصدقونه ويناضلون من اجل ان نصدقهم وبعد ذلك يلومونا.طلع تاكل الكرموس نزل شكون اللي قالها ليك.
الجزائر التي لم تكن يوما في تاريخها دولة ، كانت قبائلها دائما تابعة لكل المحتلين و الفاتحين ، من فينقيين و قرطاجنيين و ونداليين و رومانيين و بيزنطين و أمويين و فاطميين و مرابطين و موحدين و مرينيين …
جعل منها كرم المغرب و الإحتلال الفرنسي قارة . و الإخوة المثقفون في الجزائر يعون ذلك جيدا ، و الكل يعلم إلى أين امتدت حدود المغرب قبل ذلك : إلى نهر السينغال جنوبا و مئات الكيلوميترات داخل الأراضي الجزائرية شرقا ، و الصحراء الجنوبية حتى السودان .
و لأوّل مرة نالت الجزائر استقلالها بدعم مستميت من المغرب ، و انطبق عليها حديث الرّسول الكريم : "إتّقِ شَرَّ من أحسَنتَ إليه " . و قفز العسكر إلى الحكم و أوصد أبوابها و عزلها عن العالم ليغتصبها في خفاء ، و أصبحت منفى لأبناء الأمير عبد القادر . الشعب الذي لم يذق طعم الإستقلال و لو مرّة في تاريخ الحياة منذ نزوح الحرّاطين إلى شمال إفريقيا ، و نتمنى لهم ان يعرفوا هذه النعمة الإلهية قبل أن يخسف الله الأرض و من عليها .
و سبحان مُغيّر الأحوال .
نشكر "اتحاد المتوسط"من اجل تدعيم مشروع استكمال الطريق السيار المغاربي ,وبالرغم من ان المملكة المغربية دعت مرارا وتكرارا لفتح الحدود المسماة(جوج بغال)حاشاكم الا ان الجانب الجزاءري لحد الان يمتنع عن قبول اية مبادرة ,ومحاولة اهل الفن من جانبهم (حسن الفذ -السيكتور)حيث اعطوا صورة عبر سكيتشات انه لا مشكل بين الشعبين وانما بعض من بيدهم مصير الشعوب هم من سيسجل عليهم التاريخ الاخطاء التي ارتكبوها في حق شعوبهم لكن بعد فوات الاوان وماذا ستستفيذ الاجيال القادمة من اخطاء من كان بيدهم زمام امورهم ويهدي الله من يشاء.
انا جزائري وأمي جزائرية وأعرف كل ما يعرفه كل جزائري هو إن النظام الجزائري، اختزل سياسته في مشاريع عسكرية وأمنية، وعمل على تحويل الجزائر إلى قاعدة عسكرية مضادة لأي تطور ديمقراطي في المنطقة، وإن كانت الأهداف المعلنة هي مكافحة الإرهاب، النظام الجزائري بث مشاعر العداء وسط الشعب الجزائري أولا، اما حرب الرمال التي أشعلها النظام سنة 1963، كان الهدف منها عزل الجزائريين وقطع صلة رحمهم بالمغرب، وكان من نتائجها تشريد آلاف الأسر المغربية الجزائرية سنة 1975، قبل أن يعمد إلى إنبات جماعة انفصالية في الجنوب الجزائري، هذا النظام ينبغي أن يزول وهو آخر مظهر من مظاهر الشؤم في الوطن العربي
نعم احنا والشعب الجزائري اخوان….ولكن الخوت المغاربة حكومة الجزائر والتي رسخت في تفكير جيل ما بعد الثورة الجزائرية أن المغاربة والفرنسيين هم أعداء للجزائر ورسخت هذا التفكير عن طريق غسيل مخ لشعب الجزائر في المدارس ووسائل الأعلام على مدى 40 سنة …بعدما احتفظت عن طريق الحيلة بالصحراء الشرقية من بشار الى تخوم تلمسان الى تندوف التي كانت تابعة للمغرب ، عندما استقل المغرب في 1956 لم تمنحه فرنسا كامل صحرائه الشرقية أوهمت جبهة تحرير FLN المغرب أنذاك بأننا اخوان وأنه يجب مساعدتهم على الأستقلال وبعد استقلالهم سيرجعون المناطق الشرقبة التي هي أساسا مغربية ولكن بعد استقلالهم سنة 1962 وبعد التضحيات والمساعدات الكبيرة التي قدمها المغرب أفرادا وجماعات تنصلوا من كل ذلك …بل وحتى صحراء المغرب الجنوبية حسدوا المغرب عليها رغم أن لهم ثلاث أضعافها وخلقوا البوليزاريو وعلى تندوف المغربية !!!….أنتم تحلمون أيها المغاربة فليس والله أمامنا الا حلين أحلاهما مر:
– اما ان نسمح ونستسلم ونعطيهم كل شيء.
– أو الدفاع عن كرامتنا وعدم التفريط في شبر واحد اذا كان لا زال لنا كرامة، حتى اذا كلفنا ذلك الحرب!
هدا بداية ما يسمى بمشروع الوحدة المغاربي
ولاكن!!!!!! الفضاء المغاربي لايمكن ان يتحقق ما دام لم ينضج ديمقراطيا وفي ضل فكر احادي متحجر لايعترف بالتنوع ويزكي الاقصاء من لدن جل انضمته
وعلى سبيل الذكر لا الحصر ان وزير خ تونس كان اشد المعارضين لتسمية المغرب الكبير بد ل التسمية العنصرية "المغرب العربي" وما بالك بالطريق السيار المغاربي
على فكرة انا لا اعرف تاريخيا ان الوحدة تحققت الا في عهد الامازيغ :المرابطين (صنهاجة) والموحدين (مصمودة) . حلل وناقش
اعتقد ان الطريق السيار لن تكون له نتيجة اجابية على الشعب المغربي فالمغاربة يقتربون من الجزائر املين منهم انهاء النزاع بعودة الصحراء اليهم نحن استرجعنا الارض الصحراوية ومستقرون فيها فليضربو رؤوسهم مع الحائط كما يقال
الجزائران فتحت الحدود ستسبب لن مشاكل اقتصادية حيث انجميع المنتوجات الفلاحية ستسوق اليهم مما سيجعل الاثمنة سترتفع عندنا واعطيكم مثال حقيقي كنت فيزيارة لوهران ايامكنا متصالحين وتجولت في وهران وبالخصوصفي اسواق الخضر واستفسرت التجار فاقروا لي ان كل الخضر مصدرها من المغرب وبالتالي اذا فتحت الحدود فان المستفيد هم الجزائرون وليس الشعب المغربي لوكان الجزائريون يعترفون بالجميل الذي قدمه لهم المغرب ايام الاستعمارلنيل الاستقلال لما تركون نذهب الى فنزويلا اوالعراق اوالسعودية لجلب البترول وهو يوجد قربنا على مرمى حجرمنا عندهم
على الدولة ان ترحمنا من التقرب الى الجزائروتتركنا وشأننامنهم حتى يعترف لنا بالصحراء ويطردون عصابة البوليساريو
فين نسيتو الجنوب الشرقي (الرشيدية) لا طريقً لا كيران والله هدا عار نشوفو لبلاد هي الاول عاد نمشيو لتونس و مصر